لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل
آخر تحديث GMT00:44:13
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

أكّدت لـ "العرب اليوم" أنها من جيل "العمالقة"

لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل

الفنانة لبنى عبدالعزيز
القاهرة ـ مصطفى محمود

 عُرفت صاحبة العيون الخضراء والرومانسية الفنانة لبنى عبدالعزيز، بتاريخها الفني الطويل، وأعمالها الخالدة في قلوب الكثيرين، اكتشفها رمسيس نجيب، مكتشف نجمات عدة، ولهن تاريخهن الفني، وكشفت عبدالعزيز عن سر المشوار الفني الطويل الحافل بالإنجازات، مشيرة إلى أنه "لم أضع في خيالي الكم على الإطلاق ولو لاحظت ستجد اعمالي قليلة للغاية ولكنها بمثابة بصمات مهمة في السينما، رفضت عروضًا كثيرة لم تناسبني ولم اشعر بها لأن إختياراتي صعبة للغاية ولا أحب أن أجازف بتاريخي الفني". 

لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل

وتحدّثت لبنى عبدالعزيز في مقابلة خاصّة مع "العرب اليوم"، عن مدى رضاها عن مشوارها الفني، مبيّنة أنها "راضية للغاية عن نفسي وعن مشواري والحمد لله فخورة بكل ما قدمته وخاصة أن جمهوري في مصر والوطن العربي مازال يتذكر اعمالي وحينما أُشاهد أعمالي القديمة أشعر بفخر لما قدمته من أعمال مفيدة للناس حملت رسائلل للجمهور، وهذا أهم ما يجعلني أشعر بقيمة ما قدمته"، مشيرة إلى أن "هناك عروض درامية وسينمائية عُرضت عليها خلال الفترة الماضية من بينها ما توقّف وأخرى مازلتت أدرسها إلى الآن، ولكنني لا أتعجل ولا أحزن على اي فرصة لأنني مقتنعة بأن الحياة والفن فرص ونصيب".

لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل

وأوضحت عبد العزيز أن "بريق الفنان ليس في جماله فقط ولا أحد يعيش اكثر من عمره بل أن كل فنان له وقته، ولكن ما يدوم هي محبة الناس والأعمال الجيدة، وهذا ما أستشعره ويجعلني سعيدة في الوقت الحالي"، مشيرة إلى أنها كانت محظوظة لانها بدأت في جيل من العمالقة حيث كانت العلاقة طيّبة مع الجميع، ومبيّنة أن صداقاتها مستمرة مع الكثير من نجوك جيلها.

لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل

وأشارت عبد العزيز إلى أنه ليس لها دخل في السياسة، وأنها تركّز في فنّها وأسرتها، قائلة إنها "لم يكن لي أي علاقة بالسياسة أو علاقة بأي جهات سيادية".

لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل لبنى عبدالعزيز سعيدة بتاريخها الفني الحافل



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab