سميرة عبدالعزيز تؤكد أن قضيتها في مجلس الشيوخ دعم الفن الجيد
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

أوضحت أنها على دراية كاملة بالأخبار والأحوال السياسية

سميرة عبدالعزيز تؤكد أن قضيتها في مجلس الشيوخ دعم الفن الجيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سميرة عبدالعزيز تؤكد أن قضيتها في مجلس الشيوخ دعم الفن الجيد

سميرة عبدالعزيز
القاهره_العرب اليوم

قالت الفنانة سميرة عبدالعزيز، إن أولى القضايا التى تشغل عقلها بعد قرار تعيينها فى مجلس الشيوخ، هو قضية دعم الفن الجيد، ومحاربة الفن المسيئ، أشارت سميرة، إلى أن اللحظات والساعات التي مرت عليها منذ علمها بقرار التعيين كانت سريعة للغاية، ويخطر بخاطرها عدد كبير من الأفكار، والقضايا التي تريد مناقشتها.وأكدت على أنها على دراية جيدة بالأخبار والأحوال السياسية، ولكن يقتصر عملها في المجلس على الفن فقط، ولكن الفن اساس حياتها ولو طلب منها التحدث فيه ستستجيب على الفور، سميرة عبدالعزيز فنانة مصرية من مواليد 5 مايو عام 1935 بالإسكندرية، حصلت على درجة البكالوريوس من كلية التجارة، والدرجة العلمية ذاتها من معهد الفنون المسرحية، كما اشتركت في التمثيل بالعروض الجامعية، وحصلت على كأس التفوق من الرئيس جمال عبد الناصر عام 1975.

في العام ذاته وبالتحديد في 14 يناير، بدأت الإذاعة المصرية في بث البرنامج اليومي "قال الفيلسوف" من تقديم سميرة عبد العزيز وسعد الغزاوي ومن إخراج إسلام فارس، تدور فكرته حول نقاش بين فتاة رقيقة وفيلسوف حكيم يعلمها الصفات الحميدة وخير الصفات، توفيق الحكيم عام 2011 ورفضت الرقيقة استبداله بآخر لاستكمال البرنامج، فاستمروا في إذاعة الحلقات القديمة ليصبح الأقدم في الإذاعات العربية.

شاركت في أواخر السبعينات في عدة أعمال تليفزيونية شهيرة سهلت في تعرف الجمهور عليها "متى تبتسم الدموع، أفواه وأرانب، طيور الصيف"، إضافة إلى مسلسلات تعد من أهم الأعمال في الدراما المصرية "بوابة الحلواني، أم كلثوم، ضمير أبلة حكمت، إمام الدعاة، أميرة في عابدين"، ولم تشغلها الدراما عن اختراق السينما فشاركت في أفلام "إعدام القاضي، القتل اللذيذ، بنتين في مصر، حليم، ميكانو" وغيرهم من الأعمال التي بلغت 200 عمل في الدراما والسينما.

تزوجت "عبد العزيز" من الكاتب الراحل محفوظ عبد الرحمن بعدما تعرفت عليه من خلال أعماله الفنية، وشاركت في أول عمل من كتاباته دون أن تراه لأنه كان في الكويت وقتها، وأرسل لها السيناريو لتقرأه، وبعدها عرض عليها دور صغير في مسلسل "محمد الفاتح" فاعتذرت للمخرج عنه الذي قال لها توجهي للكاتب لتكبير حجم الدور وهنا كان اللقاء الأول بين الزوجان، وعلى الرغم من رفض محفوظ عبد الرحمن تكبير الدور إلا أنها وافقت عليه حبًا في كتاباته.

قد يهمك أيضا:

سميرة عبدالعزيز تصرح "حرمت من شراء لبس العيد" لهذا السبب
سميرة عبدالعزيز تكشف عن موقف طريف تعرَّضت له بسبب "أم كلثوم"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سميرة عبدالعزيز تؤكد أن قضيتها في مجلس الشيوخ دعم الفن الجيد سميرة عبدالعزيز تؤكد أن قضيتها في مجلس الشيوخ دعم الفن الجيد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab