مروان خوري يعلن أن الموسيقى العربية فرصة للقاء الجمهور
آخر تحديث GMT20:59:03
 العرب اليوم -

أكد لـ "العرب اليوم" أنه يحضر أغان جديدة لماجدة الرومي

مروان خوري يعلن أن "الموسيقى العربية" فرصة للقاء الجمهور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مروان خوري يعلن أن "الموسيقى العربية" فرصة للقاء الجمهور

الفنان اللبناني مروان خوري
القاهرة ـ سهير محمد

أثنى الفنان اللبناني مروان خوري، على مشاركته الأخيرة، في حفلات مهرجان الموسيقى العربية، وأحيى خلالها عددًا من الحفلات الناجحة، وغنى مجموعة متنوعة من الأغنيات، سواء أغانيه الخاصة، أو أعمال لكبار النجوم، مثل عبدالوهاب، الذي غنى له أغنية "لما أنت ناوي".

وأكد خوري في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن هذه هي المرة الرابعة، التي يشارك فيها، في مهرجان الموسيقى العربية، معتبرها فرصة مهمة للقاء الجمهور المصري، والذي غنى لهم أغنيات، اشتهر بها مثل "كل القصايد، ودواير، وتترات بعض المسلسلات"، وافتتح أولى حفلاته بأغنية "يا مسا الفل"، التي سبق وغنتها الفنانه ماجدة الرومي، واستأذنها في أن يفتتح بها حفلته في الموسيقى العربية.

وتحدث عن مهرجان الموسيقى العربية، قائلًا "هذا المهرجان له جمهور خاص، وعندما أشارك في حفلاته أحرص على انتقاء الأغنيات، التي أقدمها لهم، والتي تغلب عليها اللهجة المصرية ودائمًا موسيقار الأجيال يكون حاضرًا بقوة، وابتعد عن تقديم أغاني جديدة لي لأول مرة خلال هذه الحفلات، لأن الجمهور يؤهل نفسه للاستماع للأغاني القديمة، التي ينبعث منها روح الماضي، حتى الأغاني الحديثة، يبعث فيها روح الماضي أيضًا، وعموما الجمهور العربي يتشابه في مزاجه الموسيقي، لكن كل جمهور في كل بلد له ميزة أو سمة خاصة، وبالنسبة للجمهور المصري فثقافته قادمة من ثقافة موسيقية عريقة، بناها عمالقة الفن المصري".

وأشار خوري أن لديه طموح لتقديم أغاني باللهجة المصرية، حتى يقترب أكثر من هوليود الشرق واختار أغاني عبدالوهاب، ليغنيها للجمهور في مهرجان الموسيقى العربية، لأنه يعلم مدى حبهم لموسيقار الأجيال، وتمنى التلحين لأكبر عدد من المطربين المصريين، لافتًا إلى وجود أكثر من مشروع، لتقديم أغاني لشرين عبدالوهاب، وهاني شاكر، وجنات، وخالد سليم، وتحدث معهم عنها أثناء وجوده في مصر مؤخرًا.

وتطرق الحديث إلى تجربة التمثيل التي خاضها في مسلسل مدرسة الحب، قائلًا "مدرسة الحب هي تجربة بسيطة مكونة من ثلاث حلقات ضمن ثلاثية، وبالنسبة لي لا أمتلك طموح تمثيلي بالمعنى المعروف، وتركيزي أكبر على الموسيقى، ومعروف أن المطرب الذي يدخل عالم التمثيل، يتعرض لهجوم، وأنا أراه شيء طبيعي، وإذا عدنا للماضي، نجد أن الفنان الذي يريد أن ينتشر بشكل أوسع، عليه أن يدخل من بوابة التمثيل، والدليل هو العصر الذهبي للسينما، التي شارك فيها بقوة أسماء مطربين مثل عبدالوهاب، وعبدالحليم، وفريد الأطرش وشادية، وصباح، فالمطرب إذا أراد خوض التجربة هذا لا يعني أن يكون ممثلًا بالمعنى المعروف، ولكن يؤدي دور بشكل جميل ويقدم أغاني، هذه هي التجربة التمثيلية والدرامية في رأيي، ومن الممكن أن أخوض التجربة مرة أخرى ولكن بشروط في اختيار السيناريو".

وعن تجربة تقديم البرامج التي يخوضها المطربين في الفترة الأخيرة، قال "في البداية كنت لا أفضلها وأرى أن الأفضل للفنان أن يكون بعيدًا، لكن وجدت أن هذه البرامج أصبحت واقع، وتستقطب عددًا كبيرًا من الجمهور، ووافقت على الفكرة واختارت فكرة لبرنامج قريب مني وهو تقديم برنامج "طرب مع مروان خوري"، الذي يعتمد على إحياء التراث من خلال أصوات قوية. وعن أعماله الجديدة، قال خوري "أحضر أكثر من أغنية لماجدة الرومي، وكارول سماحة، بجانب تتر مسلسل لبناني وآخر سوري".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مروان خوري يعلن أن الموسيقى العربية فرصة للقاء الجمهور مروان خوري يعلن أن الموسيقى العربية فرصة للقاء الجمهور



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات عصرية وجذابة للنجمات بصحية الدنيم
 العرب اليوم - إطلالات عصرية وجذابة للنجمات بصحية الدنيم

GMT 08:19 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 العرب اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 18:05 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة اسرائيلية تستهدف "مبنى سكني" في ريف دمشق في سوريا
 العرب اليوم - غارة اسرائيلية تستهدف "مبنى سكني" في ريف دمشق في سوريا

GMT 04:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب إيران... وترامب أوكرانيا

GMT 04:04 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ــ ترمب... لماذا الآن؟

GMT 21:24 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

برنامج "شات جي بي تي" يعود للعمل بعد انقطاع قصير

GMT 18:10 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

حمدوك يحذر من حرب أهلية في السودان 4

GMT 19:13 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة الممثل الأمريكي توني تود بطل فيلم Candyman

GMT 21:19 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يعلن حصيلة جديدة لعدد ضحايا الغارات الإسرائيلية

GMT 10:22 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نانسي عجرم تعود للحفلات بمصر بعد غياب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab