أحمد فلوكس يؤكّد أنّ شخصية زكريا العطار أرهقته
آخر تحديث GMT02:12:31
 العرب اليوم -

بيّن لـ "العرب اليوم" أنّه تمنى التمثيل مع محمود حميدة

أحمد فلوكس يؤكّد أنّ شخصية "زكريا العطار" أرهقته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد فلوكس يؤكّد أنّ شخصية "زكريا العطار" أرهقته

الفنان الشاب أحمد فلوكس
القاهرة - سارة رفعت

أعرب الفنان الشاب أحمد فلوكس، عن سعادته بالنجاح الكبير الذي حققه من خلال مسلسله الجديد الذي يتم عرضه حاليًا على الفضائيات، "الأب الروحي"، مشيرًا إلى أنّه "أحمد الله كثيرًا على هذا النجاح، وعلى حب الناس إلى شخصية "زكريا" التي قدّمتها من خلال المسلسل، فهذا النجاح بفضل الله أولا، ثم فريق العمل بداية من المؤلّف والنجوم الكبار الذين لي الشرف أني وقفت أمامهم يومًا، نهاية بالمخرج وكل من وراء الكاميرا".

وأكّد أحمد فلوكس، في مقابلة خاصّة مع "العرب اليوم"، أنّ "شركة الإنتاج هي الخاصة بترشيحه إلى الدور"، لافتًا إلى أّنه فور قراءته للعمل والشخصية على وجه التحديد، وافق وبشدة، وتوقّع أنها ستكون فرصة عمره ونقلة في حياته الفنية، وموضحًا أنّه "رغم صغر مساحة الدور إلا أني وافقت عليه، فمن المقرر إقامة 5 أجزاء للمسلسل، ولم أندم أو أشعر بالتسرّع أنني وافقت على المسلسل، فالأهم أن الدور ترك بصمة عند الجمهور، وهذا ما أسعى إليه في جميع أدواري، كما أنني لم أندم قط على أي عمل أقدمه، لأنني أفكر كثيرًا قبل الموافقة على الدور".

وتحدّث فلوكس عن استعداده إلى شخصية "زكريا" التي قدّمها في المسلسل، موضحًا أنّ "هذه الشخصية أرهقتني كثيرًا، لأن بها العديد من التفاصيل التي لا يعرفها سوى الذي شاهد المسلسل، فالشخصية تعتمد على الكثير من تعبيرات الوجه بالإضافة إلى نبرة الصوت وغيرها من الأمور"، وعن الوقوف أمام الفنان الكبير محمود حميدة، نوّه إلى أنّ "الأستاذ محمود فنان كبير، وتشرّفت بالتمثيل أمامه في هذا العمل، فمن أهم أسباب موافقتي على العمل، بعد دوري الجيد، هو أنني كنت سأقف أمام هذا العظيم، فهو حقا الأب الروحي لي، وكان حلم من أحلام حياتي وتحقق، وكذلك من قبل تمنيت العمل مع الزعيم عادل إمام وبالفعل مثلت معه في مسلسل "العراف" الذي لقي نجاحًا كبيرًا هو الآخر".

وبيّن فلوكس أنه يشعر بالقلق والخوف من المسؤولية الكبيرة التي أصبحت على عاتقه بعد هذا المسلسل، لافتًا إلى أنّ سبب هذا الخوف هو أن أصحاب الأعمال المقبلة سينتظرون منه نفس مستوى زكريا بل أكثر، ومتمنيًا أن يتخطى المرحلة المقبلة وأن يقدّم أعمالًا تلقى اهتمام الجمهور أكثر وأكثر، مشيرًا إلى أنّ مسلسله الآخر "الدخول في الممنوع"، يستعرض صراع العائلات ورجال الأعمال في الفترة من 2005 إلى 2010، من خلال قصص حب وزواج وتنافس على صفقات تجارية وهي الفترة التي شهدت فيها مصر استقواء شوكة رجال الأعمال وقربهم من السلطة والعمل لمصلحتهم فقط وهو الأمر الذي جعل الشعب يثور في 2011، وهو بطولة إيمان العاصي وبشرى وعزت أبو عوف وسوسن بدر ونورهان ومونيا والمطربة أمينة وحسام داغر وشريف خير الله وإيناس النجار ومحمد مرزبان وسعيد صديق ومصطفى رجب، تأليف وإنتاج محمد الباسوسي، بالمشاركة مع مدينة الإنتاج الإعلامي، وإخراج محمد النجار.

وأوضح فلوكس أنه ينشغل الآن بتصوير فيلمه الجديد "53 دقيقة"، الذي كان من المقرّر أن يكون بطله الفنان أحمد عز، ولكنه اعتذر قبل التصوير بأيام قليلة، وذلك بسبب انشغاله بتصوير فيلمه الجديد "الخلية"، مشيرًا إلى أنّ "الفيلم يتناول فترة مهمة في تاريخ مصر والقوات المسلحة المصرية وتدور أحداثه حول معركة المنصورة بين سلاحي الطيران المصري والعدو الإسرائيلي خلال حرب 6 أكتوبر 1973، وهو من تأليف أحمد زايد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد فلوكس يؤكّد أنّ شخصية زكريا العطار أرهقته أحمد فلوكس يؤكّد أنّ شخصية زكريا العطار أرهقته



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab