هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها
آخر تحديث GMT01:05:18
 العرب اليوم -

تعوَّل على محبة المصريين الطيبين لإنقاذها من المؤامرة

هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي
بيروت - ميشال حداد

تواجه الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، ثمة حرب معلنة من خلف الكواليس في مصر بعد أن أثبتت حضورها بين الشعب المصري ونالت الاستحسان والمتابعة والتأييد على صعيد الغناء والتمثيل في آن واحد, واللافت للنظر أن قبل أزمتها مع المنتج المصري محمد السبكي كانت جميع الأمور تسير على ما يُرام ولم تكن هناك قضايا ولا دعاوى قضائية حتى وقعت مشكلة فيلم "ثانية واحدة" التي كان هناك سعي واضح لإيقاف النجمة عن التمثيل في القاهرة مقابل ضريبة مالية فرضها السبكي في الشكوى المقدمة منه إلى القضاء ونقابة الممثلين المصريين.
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

وفوجئت هيفاء، بدعوى جديدة رُفعت ضدها من قبل صحفية مصرية وجدت في الـ " هوت شورت " الذي ظهرت به في حفلة الجامعة الأميركية في مصر تعديًا على الآداب العامة وهي الناحية المستغربة في مدة زمنية قصيرة ليست ببعيدة عن قضية السبكي وكأن الهدف إبعاد وهبي عن المصريين بالقوة وهي تتناول تلك الناحية في مجالسها الخاصة بالقول : لن يتمكن أحد من إبعادي عن مصر لأنها جزء مني كما هو حال لبنان ونصفي مصري وصلتي بالمصريين أقوى بكثير من أي مؤامرات.
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

وربما الصحفية التي رفعت الدعوى لم تتابع بعد إطلالات فنانات أخريات ربما ظهرن بملابس تتعدى الـ " هوت شورت " بأشواط ولم تقدم على مقاضاتهن أو ربما هي محاولة لاكتساب الشهرة من خلال اسم وهبي التي من البديهي أن توفر لها مادة إعلامية خصبة في الوطن العربي بأسره . فهل السبكي مازال مُصرًا على محاربة هيفاء ؟ أو أنها محاولة من الصحفية لاكتساب الشهرة ؟ وفي المقابل تصر وهبي على حضورها القوي في مصر وتؤكد بالقول : من كان الله معه فمن عليه ؟ ومحبة المصريين الطيبين تتجاوز كل المساعي لإلغائي في مصر بالتحديد .
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab