هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها
آخر تحديث GMT05:35:14
 العرب اليوم -

تعوَّل على محبة المصريين الطيبين لإنقاذها من المؤامرة

هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي
بيروت - ميشال حداد

تواجه الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، ثمة حرب معلنة من خلف الكواليس في مصر بعد أن أثبتت حضورها بين الشعب المصري ونالت الاستحسان والمتابعة والتأييد على صعيد الغناء والتمثيل في آن واحد, واللافت للنظر أن قبل أزمتها مع المنتج المصري محمد السبكي كانت جميع الأمور تسير على ما يُرام ولم تكن هناك قضايا ولا دعاوى قضائية حتى وقعت مشكلة فيلم "ثانية واحدة" التي كان هناك سعي واضح لإيقاف النجمة عن التمثيل في القاهرة مقابل ضريبة مالية فرضها السبكي في الشكوى المقدمة منه إلى القضاء ونقابة الممثلين المصريين.
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

وفوجئت هيفاء، بدعوى جديدة رُفعت ضدها من قبل صحفية مصرية وجدت في الـ " هوت شورت " الذي ظهرت به في حفلة الجامعة الأميركية في مصر تعديًا على الآداب العامة وهي الناحية المستغربة في مدة زمنية قصيرة ليست ببعيدة عن قضية السبكي وكأن الهدف إبعاد وهبي عن المصريين بالقوة وهي تتناول تلك الناحية في مجالسها الخاصة بالقول : لن يتمكن أحد من إبعادي عن مصر لأنها جزء مني كما هو حال لبنان ونصفي مصري وصلتي بالمصريين أقوى بكثير من أي مؤامرات.
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

وربما الصحفية التي رفعت الدعوى لم تتابع بعد إطلالات فنانات أخريات ربما ظهرن بملابس تتعدى الـ " هوت شورت " بأشواط ولم تقدم على مقاضاتهن أو ربما هي محاولة لاكتساب الشهرة من خلال اسم وهبي التي من البديهي أن توفر لها مادة إعلامية خصبة في الوطن العربي بأسره . فهل السبكي مازال مُصرًا على محاربة هيفاء ؟ أو أنها محاولة من الصحفية لاكتساب الشهرة ؟ وفي المقابل تصر وهبي على حضورها القوي في مصر وتؤكد بالقول : من كان الله معه فمن عليه ؟ ومحبة المصريين الطيبين تتجاوز كل المساعي لإلغائي في مصر بالتحديد .
هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها هيفاء وهبي ومحاولات الإبعاد عن القاهرة عقب أزمتها



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ
 العرب اليوم - تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab