سعيّدة ببراءة والدتي من تُهم السرقة والتزويّر
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

ابنة هند رستم لـ "العرب اليوم":

سعيّدة ببراءة والدتي من تُهم السرقة والتزويّر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سعيّدة ببراءة والدتي من تُهم السرقة والتزويّر

الفنانة الراحلة هند رستم
القاهرة ـ خالد فرج

أعربَّت ابنة الفنانة الراحلة هند رستم بسنت حسن رضا،  عن سعادتها بحكم المحكمة الذي صدر أخيرًا بتبرئة، والدتها من قضايا السرقة والتزوير، التي أقامتها ضدها عائلة زوجها الراحل محمد فياض، متهمين إياها بسرقة ممتلكات زوجها وتزوير وصيته المتعلقة بتوزيع الإرث.
وقالت بسنت في حديث خاص إلى "العرب اليوم" "إن والدتها أصيبت بحالة اكتئاب حاد بعد وقوع الظلم عليها خلال السنوات الأخيرة من حياتها، إزاء ما تعرضت له من اتهامات شنيعة".
ولفتت  إلى أن أسرة محمد فياض كانت لها اليد العليا في الحالة النفسية السيئة التي وصلت إليها أمي في أيامها الأخيرة.
وأضافت قائلة "أتذكر جيدا حين نشر خبر الدعوى القضائية في احدى الصحف منذ سنوات طويلة، لم تصدق أمي وقتها إقدام أهل زوجها على هذه التصرفات، لاسيما وأن هناك عشرة عمر بينهم تجاوزت الـ50 عاما تقريبا".
وتابعت" استمرت القضية متداولة في المحاكم، وتوفيت أمي دون أن تظهر براءتها أمام الرأي العام، وها هي ظهرت الآن بعد سنوات طويلة، حيث أود أن أقول لها الآن "اطمئني يا أمي فحقك قد عاد إليك مجددا".
يُذكر أن الفنانة الراحلة هند رستم قد رحلت عن عالمنا قبل 3 سنوات، متأثرة بوعكة صحية مفاجئة أودت بحياتها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيّدة ببراءة والدتي من تُهم السرقة والتزويّر سعيّدة ببراءة والدتي من تُهم السرقة والتزويّر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab