شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

بيّنت لـ"العرب اليوم" أنّه يضرّ بالرأس ويسبّب أضرارًا عديدة

شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - ندى أبوشادي

كشف أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة، عن أسباب النهي عن السجود أو الركوع لغير الله من المنظور الطاقي.
وقال أحمد شعبان، خلال تصريح خاص له إلى "العرب اليوم": "من المعروف أن شاكرات القدمين هي من أكبر مداخل ومخارج الطاقة للجسم، ومن أهم أعمالها أنها تلعب دورا مهما جدا في تخريج الطاقات السلبية من الجسم بشكل أساسي وتفريغها في الأرض للحصول على الراحة والاتزان في الجسم، وهذه الطاقات تكون أغلبها طاقات نارية وطاقات سلبية يستمدها الشخص من الأماكن المحيطين به طوال الوقت وأيضا أحيانا تكون بها طاقات من الحسد والسحر، وعند سجود شخص لآخر تدخل هذه الطاقات النارية مثل اللون الأحمر والبرتقالي إلى الرأس".

وبيّن أحمد شعبان قائلا: "تسبب هذه الطاقات أضرارا عديدة بدخولها على الرأس، ومن أمثلتها تمدد الأوعية الدموية الدماغية وانفصال شبكية العين ومشاكل أخرى وبانحناء شخص أمام شخص آخر بأي شكل من الأشكال يجعل الطاقة تدفق من الأعلى إلى أسفل أي من الشخص الواقف إلى الشخص المنحني، وكلما انحنت الرأس إلى أسفل استمدت الطاقة من الشخص الآخر من الشاكرات السفلية التي بها الطاقات النارية، وهذه الطريقة معروفة قديما في إظهار الطاعة للملك أو لمن هو أعلى شأن من الشخص المنحني".

وأضاف أحمد شعبان: "حاليا نجد كثيرا منا وبشكل لا إرادي وبالإحساس الداخلي والعقل الباطن أن رفع شخص قدمه ووضعها على الأخرى وهو جالس يشعر من يجلس بالقرب منه بإحساس بالإهانة والضيق، وهذا بسبب رفع زاوية باطن القدم موازية أكثر بزاوية الرأس فيتم إرسال طاقات من القدمين لمن حوله فتشعر الناس بالضيق من الشخص أكثر كلما كانت قدماه بها طاقات سلبية أكثر".

قد يهمك أيضًا :

- استشاري طاقة حيوية يؤكد أن المشي يعالج مشاكل الحياة

- أحمد شعبان يكشف أن الشخص الذي يضر غيره يعود له الضرر

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي شعبان يكشف أسباب النهي عن السجود لغير الله مِن منظور طاقي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab