لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية
آخر تحديث GMT00:26:58
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" أثار الأحداث اليومية والأخبار السيئة

لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية

لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة والفينغ شوي ، لبنى أحمد عن كيفية تفريغ طاقة الغضب والخوف والطاقات السلبية، قائلة "بالنسبة للأخبار السلبية التي نتلقاها خلال الأحداث اليومية ؛ سواءً أخبار الوفاة أو أخبار الحوادث أو تعرضنا لضغوط  الحياه من مشاعر غضب أو ما إلى ذلك ؛ كل هذا يمكننا أن نتغلب عليه بذكر الله عز وجل أو الرسول أو الشهداء والصديقين .

وتابعت"فيقول الله تعالى " ألا بذكر الله تطمئن القلوب " ، وبالتالي بذكر الله عز وجل ربنا يمدنا بالطاقة التي من خلالها نستطيع أن نتغلب على أية عقبة في حياتنا أو أي مشاعر حزن بداخلنا، وعندما نذكر الرسول، ونصلي عليه نستطيع أن نزيد من طاقتنا الإيجابية لأن الرسول مر بالكثير من الصعاب في حياته واستطاع أن يتحملها" .

وأردفت "لو حافظنا على هذا سنستطيع أن ننظف طاقتنا من الطاقة السلبية وسنستقبل دائمًا الطاقة الإيجابية، فالاحتفاظ بذكر الله دائمًا يعمل كعامل واقي من أي طاقة سلبية ، ولابد أن نكون على اقتناع تام بأن ما يحدث خلال الحياة هو مقدر ومكتوب". 

ويعد حادث شهداء جامع الروضة الأخير مثال جميعنا استقبلنا الخبر بالحزن والآسى ولكن لابد أن نكون على اقتناع بأنهم في مكان افضل الآن وأنهم سيحشرون مع الشهداء والصديقين ، وعلى الرغم من أن الفراق شئ صعب إلا أن  نهاية عمرهم جميعًا كانت سعيدة بنول الشهادة التي دائمًا ما نحلم بها .

حتى في حالة الانفصال عن الزوج لابد أن نكون على اقتناع تام بأن ربنا مقدر لي الخير وأن ما يحدث لي بالتأكيد هو الأفضل ، وإذا اقتنعنا بهذا بنحو تام بالتأكيد سنزيل أي حزن بداخلنا .

وأضافت "وكل مشاعر أو طاقة سلبية نمر بها تؤثر على إحدى الشكرات في الجسم أو الأعضاء ، فمثلًا مشاعر الحزن تؤثر جدًا على منطقة الضفيرة الشمسية أو منطقة المعدة ، أما مشاعر الخوف فتؤثر على الكلى ويظهر هذا واضحًا عند الأطفال ، فالطفل عندما يخاف يتبول لا إراديًا على نفسه لأن تلك المشاعر تؤثر على المثانه ثم الكلى فسيكبر لديه مشاكل في الكلى" .

وإذا كنت بتخاف كثيرًا فسيؤثر ذلك على الكلى وإذا كانت الكلى بها مشاكل فستجد نفسك تخاف كثيرًا فهي حلقة متصلة ببعضها البعض، أما عن علاج مشاعر الخوف فهو يتمثل في تنظيف الكلى عن طريق تناول كمية كبيرة من المياة أو الاستحمام بالماء والملح.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية



GMT 02:41 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

لبنى أحمد تكشف طريقة ضبط الطاقة في حجرة النوم

GMT 00:50 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

GMT 01:15 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تُؤكّد على أنّ حَجَر العقيق مُريح للأعصاب

GMT 02:37 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تؤكّد أن "التخاطر" وسيلة فعّالة من أجل حياة سعيدة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab