لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

أوضحت لـ"العرب اليوم" أثار الأحداث اليومية والأخبار السيئة

لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية

لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة والفينغ شوي ، لبنى أحمد عن كيفية تفريغ طاقة الغضب والخوف والطاقات السلبية، قائلة "بالنسبة للأخبار السلبية التي نتلقاها خلال الأحداث اليومية ؛ سواءً أخبار الوفاة أو أخبار الحوادث أو تعرضنا لضغوط  الحياه من مشاعر غضب أو ما إلى ذلك ؛ كل هذا يمكننا أن نتغلب عليه بذكر الله عز وجل أو الرسول أو الشهداء والصديقين .

وتابعت"فيقول الله تعالى " ألا بذكر الله تطمئن القلوب " ، وبالتالي بذكر الله عز وجل ربنا يمدنا بالطاقة التي من خلالها نستطيع أن نتغلب على أية عقبة في حياتنا أو أي مشاعر حزن بداخلنا، وعندما نذكر الرسول، ونصلي عليه نستطيع أن نزيد من طاقتنا الإيجابية لأن الرسول مر بالكثير من الصعاب في حياته واستطاع أن يتحملها" .

وأردفت "لو حافظنا على هذا سنستطيع أن ننظف طاقتنا من الطاقة السلبية وسنستقبل دائمًا الطاقة الإيجابية، فالاحتفاظ بذكر الله دائمًا يعمل كعامل واقي من أي طاقة سلبية ، ولابد أن نكون على اقتناع تام بأن ما يحدث خلال الحياة هو مقدر ومكتوب". 

ويعد حادث شهداء جامع الروضة الأخير مثال جميعنا استقبلنا الخبر بالحزن والآسى ولكن لابد أن نكون على اقتناع بأنهم في مكان افضل الآن وأنهم سيحشرون مع الشهداء والصديقين ، وعلى الرغم من أن الفراق شئ صعب إلا أن  نهاية عمرهم جميعًا كانت سعيدة بنول الشهادة التي دائمًا ما نحلم بها .

حتى في حالة الانفصال عن الزوج لابد أن نكون على اقتناع تام بأن ربنا مقدر لي الخير وأن ما يحدث لي بالتأكيد هو الأفضل ، وإذا اقتنعنا بهذا بنحو تام بالتأكيد سنزيل أي حزن بداخلنا .

وأضافت "وكل مشاعر أو طاقة سلبية نمر بها تؤثر على إحدى الشكرات في الجسم أو الأعضاء ، فمثلًا مشاعر الحزن تؤثر جدًا على منطقة الضفيرة الشمسية أو منطقة المعدة ، أما مشاعر الخوف فتؤثر على الكلى ويظهر هذا واضحًا عند الأطفال ، فالطفل عندما يخاف يتبول لا إراديًا على نفسه لأن تلك المشاعر تؤثر على المثانه ثم الكلى فسيكبر لديه مشاكل في الكلى" .

وإذا كنت بتخاف كثيرًا فسيؤثر ذلك على الكلى وإذا كانت الكلى بها مشاكل فستجد نفسك تخاف كثيرًا فهي حلقة متصلة ببعضها البعض، أما عن علاج مشاعر الخوف فهو يتمثل في تنظيف الكلى عن طريق تناول كمية كبيرة من المياة أو الاستحمام بالماء والملح.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية لبنى أحمد تكشف كيفية تفريغ الغضب والخوف والطاقات السلبية



GMT 02:41 2019 الأربعاء ,09 كانون الثاني / يناير

لبنى أحمد تكشف طريقة ضبط الطاقة في حجرة النوم

GMT 00:50 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

كشف دور"الأمونايت" للتخلص من الطاقة السلبية

GMT 01:15 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تُؤكّد على أنّ حَجَر العقيق مُريح للأعصاب

GMT 02:37 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تؤكّد أن "التخاطر" وسيلة فعّالة من أجل حياة سعيدة

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 11:21 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

جريمة مدبّرة ضد شقيق عمرو دياب

GMT 16:22 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"برشلونة يمدد عقد جيرارد مارتن حتى 2028"

GMT 16:01 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

ريهام حجاج تخوض تجربة جديدة وتعلن سبب غيابها سينمائياً

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يحذر اللبنانيين من التوجه إلى الجنوب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab