أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون الكارما أكبر وأخطر مما نتوقَّع
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

بيَّن لـ"العرب اليوم" أنّ العادة السرية تُؤدّي إلى قلّة الرزق

أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون "الكارما" أكبر وأخطر مما نتوقَّع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون "الكارما" أكبر وأخطر مما نتوقَّع

استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي أحمد شعبان
القاهرة- ندى أبوشادي

كشف أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة، أهمية التعرف على قاعدة "الكارما".

وقال أحمد شعبان، خلال حديث خاص له إلى "العرب اليوم": "الفعل ورد الفعل وما تزرعه تحصده هذا ما يسمى بقانون "الكارما" لكن الموضوع أكبر وأخطر من ما نتوقع لأن شعورك اتجاه شخص آخر له مردود عليك، لذلك الكارما مفهوم كبير جدا عن أنه فعل ورد فعل، فهي طاقة تصدر منك وترد عليك كانت فعل أو فكرة أو إحساسا في النهاية سترد عليك، وهناك بعض الأمثلة عن الكارما التي من الممكن أن تؤثر على تفكيرك وتقلبه رأسا على عقب، فبعض أسباب مرض السرطان وهو معروف في الأغلب أنه مرض عضوي ينشأ بسبب مشاكل نفسية ومنها كره الحياة وكره واحتقار الذات، فمن الواضح أن الإنسان يهاجم نفسه بنفسه عن طريق مشاعره وفي النهاية ما يتمناه يحصل لشعوره لكره الحياة وتمني الموت، وبعض أسباب ولادة الطفل المنغولي أو عدم ثبات الجنين في الأرحام أن المرأة تحتقر الرجال بقوة وتحتقر الناحية الجنسية مع الرجال وينتج عنه هذا الخلل في نمو الطفل أو عدم ثبات الطفل في الرحم ويحدث الإجهاض". 

ويضيف أحمد شعبان: "العادة السرية تؤدي إلى زوال أو قلة الرزق المادي (الأموال) أو وجود عراقيل وفشل بعد تعاقد عمل ما وفجأة يحدث شيء ليتم إلغاء هذا العقد أو الاتفاق الذي من خلاله سيكون له عائد مادي، كل شعور أو فكر أو تصرف يؤثر على مركز من مراكز الطاقة في الجسم إما يفيده أو يضره وهذه هي الكارما، وإذا كنت غير مقتنع بالطاقة خذها من زاوية واقعية بحتة كل شعور أو فكرة محددة لها تأثير مختلف على أعضاء الجسم، مشاعر الخوف غير الغضب غير الحب غير الاكتئاب، وكل شعور له تأثير محدد على أعضاء الجسم ونمط تدفق الدم في الجسم وتوتر أعصاب وعضلات في الجسم وتغيير كيمياء الجسم، ومنها إما تحسن أعضاء ونشاطات معينة أو تفسد أعضاء ونشاطات معينة في الجسم، وهذا الحديث لا أحتاج أن أقوله أو أنوه إليه لأن أيضا لم أحتج أن أقول العلم الحديث أثبته، فأنت تستطيع أن تثبت هذا الحديث فستجد نفسك مع كل إحساس قلبك نبضه يتغير ومع كل إحساس حرارتك تتغير والعرق في الجسم يتغير وضغطك واسترخاء عضلات جسمك وأعصابك.. إلخ وهذا يعلمنا أننا لا نسكت على أي سلبي في حياتنا ونقوم بتغييره للإيجابي ونبدأ أولا بأنفسنا ومن داخلنا".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- استشاري طاقة حيوية يؤكد أن المشي يعالج مشاكل الحياة

- أحمد شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب المرض

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون الكارما أكبر وأخطر مما نتوقَّع أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون الكارما أكبر وأخطر مما نتوقَّع



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab