أحمد شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب المرض
آخر تحديث GMT00:14:12
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

بيّن لـ"العرب اليوم" ضروة التحلي بالهدوء أثناء التعامل مع الغير

أحمد شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب المرض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب المرض

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشّف أحمد شعبان، استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master"، أن التلفظ بألفاظ سلبية، مثل السب واللعن، من أكبر الاسباب لدخول الطاقات السلبية وطاقات المرض.

وقال في تصريح خاص لـ"العرب اليوم"، إن الافكار السلبية والمشاعر السلبية في بعض الاحيان، تؤدى الى التلفظ بألفاظ سلبية مثل السب واللعن، وهى من أكبر الاسباب لدخول الطاقات سلبية وطاقات المرض وجذبها من الكون.

 وأضاف شعبان، "نتيجة لهذا يحدث تضخم وتكبير وتفعيل لشاكرا العين الثالثة، بطاقات سلبية وأفكار سلبية، وشاكرا القلب يظهر عليها الطاقات السلبية المشوشرة والشعور بالكبرياء والانا".

وأوضَح "إذا كانت هذه الكلمات مصحوبة بطاقة غضب او اشمئزاز او احتقار، مع تلفظ هذه الكلمات، يحدث وصلة ثالثة سلبية لشاكرا الضفيرة الشمسية، وتكون مشوشره ومشتتة ومتضخمة ومفعلة بطاقات المشاعر السلبية، التي تم ذكرها مما يؤدى إلى التوتر المستمر، والضعف، وقلة النشاط، والصداع، ووجع الرأس، وأمراض العيون، وضعف النظر، وضيق الصدر، والخفقان للقلب، ووجع المعدة، والقولون، وزياده الوزن، نتيجة ضعف الحرق في الجسم، كل ذلك يحدث ولكن بنسب متفاوته من شخص إلى اخر" .

وينصح شعبان بضرورة تجنب التلفظ بهذه الألفاظ السيئة، التي ستعود على الجسم في النهاية بالمرض والطاقات السلبية، مع تحلي الصبر والهدوء أثناء التعامل مع الغير.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب المرض أحمد شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب المرض



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab