لبنى أحمد تُوصي بضبط الطاقة مِن أجل التركيز
آخر تحديث GMT19:32:34
 العرب اليوم -

​أكّدت لـ"العرب اليوم" ضرورة تناوُل الطفل 7 تمرات

لبنى أحمد تُوصي بضبط الطاقة مِن أجل التركيز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تُوصي بضبط الطاقة مِن أجل التركيز

المدربة لبنى أحمد
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت المُدرّبة لبنى أحمد، استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة، عن مجموعة مِن النصائح مِن أجل استذكار الدروس بشكل جيّد وقت الامتحانات.

وقالت لبنى أحمد، خلال حوار لها مع "العرب اليوم": "مع اقتراب الامتحانات يُصبح من الضروري التركيز بشكل جيّد للطالب خلال هذه الفترة، لذلك فمن الضروري اتباع العديد من النصائح المتعلقة بعلم الطاقة، لعل أهمها استبدال وجبة الفطار أو قبل الإفطار لا بد أن يتناول الطفل سبع تمرات، لما بها من فائدة عظيمة للجسم، فضلا عن مدّ الطفل بطاقة كبيرة مع بداية يومه، وتقوم بتغليف الجسم بغلاف من الطاقة ويتم تنشيط جميع مسارات الطاقة الموجودة لديه، ويتم التخلص من كل الأمراض النفسية والجسدية، مع تناول كوب من الماء أو اللبن يقرأ عليها بضع آيات من القرآن الكريم أو البسملة".

وأكدت المُدرّبة لبنى أحمد أيضا على أنه يجب الحرص على تناول المياه والعصائر بكثرة خلال اليوم من أجل تنشيط الذكاء مع ضرورة تقديم غذاء صحي للطفل عند عودته من المدرسة على أن يحتوي على العديد من الخضراوات المفيدة للجسم، وأن يتناول الطفل طبقا من السلطة الخضراء أو خيارا بمفرده أو طماطم بمفردها لأنها تحتوي على ماء كثير، أيضا يجب تقديم الفاكهة بكل أنواعها للطفل مع محاولة استبدال الحلوى بالفواكه لما بها من فيتامينات متعددة.

وأشارت إلى أنه من الضروري تخصيص مكان محدد للطفل لاستذكار دروسه على أن يقوم هو باختيار المكان الذي يجد راحته به، مع الحرص على عدم تغييره بمكان آخر أثناء استذكار الدروس خصوصا مع وجود أكثر من طفل في المنزل فيجب أن يكون لكل طفل مكان محدد له، ويجب أن يحتوي هذا المكان على مجموعة من الألوان المبهجة والتي تعطي للطفل طاقة عالية مثل اللون البرتقالي، ويفضل أن يكون مكان استذكار الدروس بعيدا عن مكان النوم وإذا لم يوجد فيجب أن تكون الألوان المستخدمة في مكان استذكار الدروس مختلفة تماما عن الألوان المستخدمة في مكان النوم، ففي مكان النوم يفضل استخدام ألوان الأزرق والأخضر والألوان الهادئة، أما ألوان الدراسة فيجب وضع اللون الأصفر فيها والأخضر للتركيز، ويجب عدم وضع المكتب مقابل للحائط لأن هذا يعوق مسار الطاقة للطفل مما يؤثر سلبيا على استذكار الدروس.

وبيّنت لبنى أحمد أنه يفضّل وضع المكتب في اتجاه القبلة من أجل أن يكون سريان الطاقة في هذا المكان أفضل، أيضا يجب أن لا يكون وضع المكتب مقابلا لباب أو شباك أو نافذة أو أن يكون خلفه بابا أو شباكا أو نافذة لأن هذا يؤدي إلى تشتيت التفكير أثناء المذاكرة.

وأخيرا أوصت استشاري الطاقة لبنى أحمد على ضرورة ممارسة الرياضة باستمرار للطفل لما بها من دور هائل في تجديد الطاقة في الجسم.​

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تُوصي بضبط الطاقة مِن أجل التركيز لبنى أحمد تُوصي بضبط الطاقة مِن أجل التركيز



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab