لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام
آخر تحديث GMT10:12:13
 العرب اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" أهمية المقاعد الخشبية خلال الإفطار

لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام

المدربة لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة المدربة لبنى أحمد، أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان.

وقالت استشاري الطاقة  الحيوية في تصريح خاص إلى موقع "العرب اليوم"، "الطاقة الإيجابية تكون في أشد مستواها في رمضان؛ فالكرة الأرضية في شهر رمضان وجد إن الهالة المحيطة بها باللون البنفسجي المكهرب، وهذا اللون لا يوجد عند الإنسان إلا في حالة خشوعه وقت الصلاة".

وأضافت لبنى أحمد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في الكون كله، فالدعاء يكون مستجاب، والصلاة والتعبد في رمضان يكون أفضل، مما يترتب عليه مزيد من الراحة النفسية والهدوء والتأمل عند المسلمين وغير المسلمين.

وقالد لبنى أحمد "في وقت تقديمي للكورسات التدريبية اشترط على المتدربين أن يكونوا صائمين، ففي وقت الصيام " شاكرة التاج" تتفتح وبالتالي الاستيعاب يكون أزيد وتكون الطاقة الايجابية اعلى، ففي وقت الصيام يمكنك استقطاب العديد من الطاقة الايجابية خاصة ان الجسم يكون وقت الصيام نقي"

وأكدت استشاري الطاقة أن الطعام للاسف الذي نتناوله معظمه غير صحي، مما يؤثر على الصحة النفسية الخاصة بنا؛ لأن الطعام الغير صحي يمدنا بالطاقات السلبية المتعددة

وقالت "في وقت الصيام أنصح بأن نأخذ حمام ماء بالملح لتفتيح مسارات الطاقة، وبعد ذلك علينا ان يكون لنا ورد يومي من العبادات مثل قراءة القرآن ، او الادعية او الذكر اليومي أو التسبيحات قبل الإفطار وبعد الافطار، فالعبادات بصفة عامة تمد الانسان بالطاقة الايجابية ويزيد ذلك وقت الصيام ، وعلينا التنفس بشكل سليم قبل الافطار".

ونصحت لبنى أحمد بأن نأخذ جميع العناصر اللازمة لجسم الانسان وقت الافطار حتى نتفادى نوبات الغضب الذي نشعر به ، فالإنسان يتكون من خمس عناصر الماء والنار والهواء والتربة والمعدن، ففي حالة اتزان جميع العناصر يكون الانسان متزن نفسيا وعضويا ، ولكن إذا قل او زاد عنصر من هذه العناصر ينتاب الانسان نوبة من الغضب والتوتر وعدم الاتزان.

واختتمت لبنى أحمد تصريحها قائلة "في وقت الافطار علينا ان نجلس على مقاعد خشبية من أجل تفريغ الطاقات السلبية، ونتناول الماء بكثرة، ولأهم تناول السبع تمرات عند الافطار فهي احسن معالج نفسي وعضوي للأنسان"، وتابعت "علينا أيضا بتناول الزبادي والطعام الصحي، والخروج في الاماكن المفتوحة من أجل استنشاق الهواء النقي".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة
 العرب اليوم - انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 18:45 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس الفرنسي في الرياض
 العرب اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس الفرنسي في الرياض

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

سوسن بدر تخوض تجربة فنية جديدة
 العرب اليوم - سوسن بدر تخوض تجربة فنية جديدة

GMT 09:07 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024
 العرب اليوم - الكشف عن قائمة "بي بي سي" لأفضل 100 امرأة لعام 2024

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 05:56 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

تدمير التاريخ

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 17:44 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الجيش السوري يحاول استعادة بلدات في حماة

GMT 06:19 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

اللا نصر واللا هزيمة فى حرب لبنان!

GMT 02:32 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا تعلن عن طرح عملة جديدة يبدأ التداول بها في 2025

GMT 08:33 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

حذف حساب الفنانة أنغام من منصة أنغامي

GMT 20:57 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يؤكد موقف الإمارات الداعم لسوريا

GMT 07:30 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 18:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد ومحمد بن سلمان يبحثان العلاقات الأخوية

GMT 06:25 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الروس قادمون حقاً
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab