لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" أهمية المقاعد الخشبية خلال الإفطار

لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام

المدربة لبنى أحمد
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة المدربة لبنى أحمد، أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان.

وقالت استشاري الطاقة  الحيوية في تصريح خاص إلى موقع "العرب اليوم"، "الطاقة الإيجابية تكون في أشد مستواها في رمضان؛ فالكرة الأرضية في شهر رمضان وجد إن الهالة المحيطة بها باللون البنفسجي المكهرب، وهذا اللون لا يوجد عند الإنسان إلا في حالة خشوعه وقت الصلاة".

وأضافت لبنى أحمد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في الكون كله، فالدعاء يكون مستجاب، والصلاة والتعبد في رمضان يكون أفضل، مما يترتب عليه مزيد من الراحة النفسية والهدوء والتأمل عند المسلمين وغير المسلمين.

وقالد لبنى أحمد "في وقت تقديمي للكورسات التدريبية اشترط على المتدربين أن يكونوا صائمين، ففي وقت الصيام " شاكرة التاج" تتفتح وبالتالي الاستيعاب يكون أزيد وتكون الطاقة الايجابية اعلى، ففي وقت الصيام يمكنك استقطاب العديد من الطاقة الايجابية خاصة ان الجسم يكون وقت الصيام نقي"

وأكدت استشاري الطاقة أن الطعام للاسف الذي نتناوله معظمه غير صحي، مما يؤثر على الصحة النفسية الخاصة بنا؛ لأن الطعام الغير صحي يمدنا بالطاقات السلبية المتعددة

وقالت "في وقت الصيام أنصح بأن نأخذ حمام ماء بالملح لتفتيح مسارات الطاقة، وبعد ذلك علينا ان يكون لنا ورد يومي من العبادات مثل قراءة القرآن ، او الادعية او الذكر اليومي أو التسبيحات قبل الإفطار وبعد الافطار، فالعبادات بصفة عامة تمد الانسان بالطاقة الايجابية ويزيد ذلك وقت الصيام ، وعلينا التنفس بشكل سليم قبل الافطار".

ونصحت لبنى أحمد بأن نأخذ جميع العناصر اللازمة لجسم الانسان وقت الافطار حتى نتفادى نوبات الغضب الذي نشعر به ، فالإنسان يتكون من خمس عناصر الماء والنار والهواء والتربة والمعدن، ففي حالة اتزان جميع العناصر يكون الانسان متزن نفسيا وعضويا ، ولكن إذا قل او زاد عنصر من هذه العناصر ينتاب الانسان نوبة من الغضب والتوتر وعدم الاتزان.

واختتمت لبنى أحمد تصريحها قائلة "في وقت الافطار علينا ان نجلس على مقاعد خشبية من أجل تفريغ الطاقات السلبية، ونتناول الماء بكثرة، ولأهم تناول السبع تمرات عند الافطار فهي احسن معالج نفسي وعضوي للأنسان"، وتابعت "علينا أيضا بتناول الزبادي والطعام الصحي، والخروج في الاماكن المفتوحة من أجل استنشاق الهواء النقي".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام لبنى أحمد تؤكد أن الطاقة الايجابية تكون في أشد مستواها أثناء الصيام



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 11:21 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

جريمة مدبّرة ضد شقيق عمرو دياب

GMT 16:22 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"برشلونة يمدد عقد جيرارد مارتن حتى 2028"

GMT 16:01 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

ريهام حجاج تخوض تجربة جديدة وتعلن سبب غيابها سينمائياً

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الجيش الإسرائيلي يحذر اللبنانيين من التوجه إلى الجنوب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab