أحمد شعبان يكشف تأثير المشاعر السلبية على جسم الإنسان
آخر تحديث GMT10:01:50
 العرب اليوم -
أسعار النفط تتراجع بفعل زيادة مخزونات الخام الأميركية ومخاوف الرسوم الجمركية مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط أسعار الذهب تتراجع بعد تصريحات باول بشأن الفائدة وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وزارة الصحة في نيويورك تؤكد تسجيل أول إصابة بسلالة جديدة من جدري القردة وسط مخاوف عالمية الصين تعارض التهجير القسري للفلسطينيين وتؤكد أن غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية الدولار يتراجع عن موجة الصعود وسط ترقب بيانات التضخم الأميركية وتأثير السياسات التجارية على النمو العالمي مدير منظمة الصحة العالمية يوضح خطة التعامل مع وقف التمويل الأميركي ويدعو لحوار بناء مع واشنطن الخارجية الصينية تنفي علاقة معهد ووهان لعلم الفيروسات بإيجاد أو تسريب فيروس كوفيد 19 محمد بن زايد يعيد تشكيل مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي مؤسسة النفط الهندية تستعد لتوقيع عقد مع أدنوك لشراء 1.2 مليون طن سنويا من الغاز المسال بقيمة تفوق 7 مليارات دولار منظمة الصحة العالمية تعلن مقتل تسعة وسبعين شخصا جراء ثلاثة عشر هجوما على القطاع الصحي في السودان منذ بداية العام
أخر الأخبار

أكّد أنها تحمل طاقة إيجابية وسلبية في الوقت نفسه

أحمد شعبان يكشف تأثير المشاعر السلبية على جسم الإنسان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يكشف تأثير المشاعر السلبية على جسم الإنسان

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان إن لكل شعور طاقة محددة وتأثير في جسم الإنسان.

وقال في حوار خاص إلى "العرب اليوم " "أن لكل شعور طاقة محددة وتأثير في جسم الأنسان، فجميع المشاعر السلبية لها جانب طاقي إيجابي وسلبي في نفس الوقت , فعلى سبيل المثال شعور "التوتر" له خاصية ايجابية وسلبية في نفس الوقت ، فالتوتر في بدايته تعمل طاقته على التفعيل والتحفيز والتنشيط وأيضًا طرد الطاقة , لذلك تشعر في بداية التوتر بالحرارة وهذا تحفيز وتشعر أيضًا بالتعرق وأحيانًا بالرغبة في التبول وهذا هو النوع المخرج وطارد للطاقات، ولكن مع استمرار التوتر يبدأ الموضوع ينتقل من حيز التحفيز والطرد أو الإنتاج الطاقي والطرد الطاقي إلى طرد أقوى أو تقليل إنتاج الطاقة لدرجة شبه التوقف عن الإنتاج الطاقي والاستمرار في عملية طرد الطاقة ومن هنا يبدأ أن يكون هذا الشعور سلبي كليًا".

وتابع " هذا معناه إذا كنت شخص تتوتر سريعًا، إذا استطعت أن تتحكم في توترك وتوقفه بسرعه، فبالتأكيد ستستفيد من الجانب الإيجابي منه، ولكن إذا كنت لا تستطيع السيطرة على توترك ستجد نفسك تشعر بالتعب سريعًا والإرهاق، وأحيانًا تشعر بالرغبة في النوم، أو آلام في جسمك مع التوتر الشديد ويستمر لفترات طويلة".

وأوضح قائلًا" إن حل التوتر والتحكم به يتمثل في عمل تدريبات التأمل في السكون ، أو كما يطلق عليها التأمل في لا شئ , أو إذا كنت تتوتر من عمل ما حاول أن تحضر له جيدًا حتى تتفادى نوبات التوتر، وهناك حل أخر هو أن تتجاهل كل شيء ولا تهتم بأي شيء وتترك الأمر برمته فزيادة الاهتمام بالشيء وإحساسك بأنك تريد الوصول إلي مرحلة معينه تجعلك تشعر بالتوتر وأنك تحت ضغط نفسي قوي".

واختتم قائلًا "أعرف نفسك جيدًا وعلى هذا الأساس حدد كيف تتعامل مع هذا التوتر لأن هناك من يستطيع العمل الجيد تحت هذا التوتر، وهناك من لا يستطيع العمل تحت توتر وضغط، فلابد أن تعرف أنت إلى أي من النوعين السالف ذكرهما تنتمي".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف تأثير المشاعر السلبية على جسم الإنسان أحمد شعبان يكشف تأثير المشاعر السلبية على جسم الإنسان



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:39 2025 الأربعاء ,12 شباط / فبراير

زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا
 العرب اليوم - زيلينسكي يعلن استعداده لعرض تبادل أراضٍ مع روسيا

GMT 03:29 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

إغلاق مطار سكوتسديل عقب حادث تصادم بين طائرتين

GMT 18:12 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من أوراق العمر

GMT 18:34 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

من «ريفييرا الشرق الأوسط» إلى المربع الأول

GMT 18:36 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

أميركا وأحجام ما بعد الزلزال

GMT 06:14 2025 الثلاثاء ,11 شباط / فبراير

زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب بحر إيجة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab