شعبان يؤكّد على أهمية فوائد الحماية الطاقية
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" أن تشبيك الأصابع يمنح الراحة

شعبان يؤكّد على أهمية فوائد "الحماية الطاقية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شعبان يؤكّد على أهمية فوائد "الحماية الطاقية"

المدرّب أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بـ"الريكي" والحاسة السادسة، المدرّب أحمد شعبان، أهمية الحماية الطاقية، وكيفية الاستفادة منها.

 وقال لـ"العرب اليوم": أحب جدا أن أتحدث عن الطاقة الحيوية بشكل علمي، لأنني أشعر أن هذا دوري تجاه الآخرين، وهي أن أفسر لهم كل ما يريدون معرفته عن الطاقة الحيوية، وتعليمهم الطاقة، وكيفية تحويل المعلومات الخاصة بالطاقة الروحية إلي معلومات فيزيائية أو طاقات أرضية محسوسة، وأشعر أنني كمعالج ومدرب معتمد للطاقة الحيوية أنني بمثابة الجسر الذي يربط بين العالم الروحي والعالم الفيزيائي.

وأضاف "سنتحدث عن "الحماية الطاقية " ومدى أهميتها، والتي تتمثل في تشبيك اليدين أو الرجلين أو الاثنين مع بعضهما البعض أو وضعية الأصابع بشكل ما، ففي كثير من الأحيان نفعل ذلك ولا نعرف إن هذه الحركات تساعد على الحماية من الطاقات السلبية لكن السبب غير معروف".

وتابع : السبب أن تشبيك اليدين أو القدمين أو تشبيك الأصابع بشكل ما مع بعض يجعل الطاقة في الجسم الزوجية (موجبة) والطاقة في الجسم الأقل مستوى، والقوة السالبة (سالبة) تعمل دائرة وتتحرك الطاقة فيها من الموجب إلى السالب فيحدث مجال طاقي بينهما، فضلا عن تكثيف المجال الطاقي للشخص، وعند حدوث هذا التكثيف في المجال الطاقي يكوّن مجال أقوى من قبل فيكون له قابلية أكثر في عدم حدوث خلخله أو ضعف أو تشتت له، بسبب دخول مجال طاقي آخر عليه ويحدث اختراق طاقي له ،ويتم نقل طاقات سلبية من مجال آخر، وبالتالي فإن تشبيك اليدين أو القدمين أو الأصابع قد يشعرنا بالراحة لهذا السبب وهو أنه يحمينا من الطاقات السلبية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعبان يؤكّد على أهمية فوائد الحماية الطاقية شعبان يؤكّد على أهمية فوائد الحماية الطاقية



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab