مورينيو  موراتا أفضل من كثيرين كانوا لا يريدون خوض اللقاء
آخر تحديث GMT09:08:16
 العرب اليوم -

مورينيو : موراتا أفضل من كثيرين كانوا لا يريدون خوض اللقاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مورينيو : موراتا أفضل من كثيرين كانوا لا يريدون خوض اللقاء

مدريد ـ وكالات

أبدى  البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب نادي ريال مدريد الاسباني رضاه الفرنسي فاران والذي عانقه لوحده دوناً عن بقية اللاعبين معترفاً في الوقت نفسه   بأن عدم إشراك موراتا كان خطأ كبيراً في انتقاد واضح لبعض لاعبيه الذين لم يقدّموا ماعليهم حيث قال:” عانقت فاران لأنه امتلك روح الاصرار قدم كل ما ما طلبته منه واستمر في اللعب رغم إصابته ، أما موراتا فقد كان في المدرجات بقرار مني وهو أمر خاطئ لأنه كان يجب أن يتواجد في الدكة فهو لديه الثبات والإرادة …والاعتماد عليه اليوم كان أفضل من الاعتماد على لاعب لم تكن لديه الرغبة في خوض المباراة .”مورينيو عمم انتقاده هذا على مجموعة لاعبين في الفريق دون أن يحددها حيث قال :” كان هناك بعض اللاعبين الذين لم يكونوا يريدون لعب هذه المباراة نتيجة البرد والأمطار وأنا غاضب منهم لأننا لسنا في نزهة ، الكل يتحمل المسؤولية بمن فيهم أنا ولن أحملها لفئة بعينها .”مورينيو أشاد بالخصم سيلتا فيغو الذي فاز بالمباراة لكنه توعّده بمباراة شبه مستحيلة في الإياب حيث قال :” نحن لم نخسر ٤-٠ (في إشارة إلى خسارة الكوركون ) بل خسرنا وحسب وعلينا تحقيق الفوز فقط في الإيام وسنجعل أمورهم شبه مستحيلة في البيرنابيو .”

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مورينيو  موراتا أفضل من كثيرين كانوا لا يريدون خوض اللقاء مورينيو  موراتا أفضل من كثيرين كانوا لا يريدون خوض اللقاء



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab