حافظ يعلن أن العنصر الأجنبي لم يقدِّم أي جديد للنادي
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

دعا لاعبي "الاتحاد" إلى إغلاق المنافذ أمام "الهلال"

حافظ يعلن أن العنصر الأجنبي لم يقدِّم أي جديد للنادي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حافظ يعلن أن العنصر الأجنبي لم يقدِّم أي جديد للنادي

المدرِّب الوطني محفوظ حافظ
الرياض - محمد صبحي

قدم المدرِّب الوطني محفوظ حافظ قراءة فنية لنادي "الاتحاد" لمواجهة "الهلال" ضمن الجولة السابعة من دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين؛ حيث وقف على نقاط القوة والضعف وشرح ماذا يتوجب على المدرب بيليتش عمله.

ورداً على سؤال عن الطريقة المناسبة للاتحاد لمواجهة الهلال؟ أجاب: "في البداية يجب أن ندرك كاتحاديين أن فريقنا السابق الذي حقق ٨ بطولات للدوري و٣ بطولات آسيوية ووصل للعالمية، ويمتلك الكثير من الانجازات والتاريخ الكبير قد اختلف كثيرا في وقتنا الحالي وعلينا أن ندخل المواجهة بدون رفع سقف الطموح على الرغم من التنافس الكبير بين الاتحاد والهلال ومسمى المباراة بالكلاسيكو".

وأضاف حافظ: "فوقوع الاتحاد في المركز الأخير يجعلنا نفكر بالتعامل مع المباراة بأـسلوب دفاعي بحت لقوة الفريق الهلالي هجوميا، من خلال إغلاق المنافذ من العمق والأطراف وتنظيم الدفاع والاعتماد على الكرات الثابتة والهجمات المرتدة مع المحافظة على القائمة والأسماء التي شارك بها الفريق في مواجهة أحد السابقة للمحافظة على استقرار الفريق فنيا، بخلاف تواجد الثلاثي الأجنبي البرازيلي جوناس والمغربي كريم الأحمدي والصربي بيزيتش واللعب بطريقة 4/2/3/1.

وسئل لماذا استبعدت الثلاثي الأجنبي وأنت تطالب بالاستقرار الفني؟

أجاب: "العنصر الأجنبي في نادي الاتحاد لم يقدم أي جديد في الموسم الحالي فلو تحدثنا عن المحور جوناس فطريقة لعبه قديمة جدا واختلف مفهوم اللاعب المحور في الكرة الحديثة فالسابق كنا نبحث عن صاحب البنية الجسمانية وحاليا أصبح بحثنا عن المحور صاحب الفكر والذي يجيد صناعة اللعب حيث إننا نجد جوناس والأحمدي يركزان على الدخول القوي والعنيف ولا يجيدان صناعة اللعب لذلك آمل أن يتم الاستعانة باللاعبين جمال باجندوح وخالد السميري كأساسيين، وفيما يتعلق بالمحترف الصربي فهو خلال 9 لقاءات في مختلف المسابقات المحلية والعربية كانت محصلته صفر في التهديف والأداء.

وسئل أيضاً، هل تؤيد مشاركة كارلتيو والغامدي والمولد؟

فقال: "بالنسبة للبرازيلي تياقو كارلتيو فأعتقد أنها مسألة وقت ليتم الاستغناء عنه بعد وقوعه في اخطاء كارثية مستمرة، ولكن في المقابل أعتقد سيتم اشراكه نظرا لعدم توفر البديل الجاهز أما اللاعب عبدالرحمن الغامدي فهناك علامات استفهام كبيرة حول مستوياته المتواضعة وأتمنى منحه فرصة أخيرة في خط الهجوم بدلا من الطرف الأيمن ليكون بديلا عن بيزيتش وفيما يتعلق باللاعب فهد المولد العائد من الإصابة ربما يكون بديلا في شوط المباراة الثاني لابتعاده فترة طويلة عن المشاركة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حافظ يعلن أن العنصر الأجنبي لم يقدِّم أي جديد للنادي حافظ يعلن أن العنصر الأجنبي لم يقدِّم أي جديد للنادي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab