مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي
آخر تحديث GMT03:38:55
 العرب اليوم -

كشف أسرار علاقته بالمستثمرين وسبب اختياره الكوكب

مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي

مصطفى حجي
الرباط - العرب اليوم

كشف مصطفى حجي مساعد مدرب المنتخب المغربي، العديد من الأمور المتعلقة باستثمار رجال أعمال إنجليز في نادي الكوكب المراكشي، والذي يصطدم بالكثير من العراقيل.

وتحدث حجي، في حوار مع كووورة، عن علاقته بالمستثمرين، ولماذا اختار الكوكب، وطموحاته رفقة الأسود، وكذلك صحة التقارير التي تتحدث عن عودة عبد الرزاق حمد الله للمنتخب.

وإلى نص الحوار:

بداية.. ما قصّة الاستثمار الإنجليزي في الكوكب المراكشي؟

منذ فترة، خطط رجال أعمال إنجليز لهم ارتباط وطيد بكرة القدم، أعرفهم منذ احترافي بالبريميرليج، للاستثمار في أندية إفريقية وعربية، فاقترحت عليهم أن يوجهوا بوصلتهم صوب الكوكب.

ولماذا الكوكب؟

أولاً لارتباطي بالمنطقة، وكون الكوكب تتوافر فيه كافة المواصفات التي يشترطونها. مدينة سياحية جميلة قبلة لملايين السياح في العالم، وبنية تحتية هائلة.

كما أن الكوكب نادٍ عريق ويمر حاليًا بأوضاع صعبة، ويحتاج منا جميعًا لكافة أشكال الدعم والمساعدة

إلى أين بلغت المفاوضات؟

هنا مربط الفرس، فقد اصطدمنا ببعض الصعاب، وهذا بسبب وضعية الفريق، وكم الصراعات والمشاكل المالية التي يتخبط فيها.

وكان لزامًا أن أنقل الطلب والمقترح لسلطات المدينة، وفعلا التقيت المحافظ (الوالي)، وعرضت عليه خطة المشروع كاملة، والكرة في معتركه حاليًا.

هل لنا أن نعرف طبيعة هذا الاستثمار؟

لقد وضعوا خطة مبدئية لـ10 سنوات مقبلة، ولو تكلل الأمر بالنجاح، سوف تمدد لـ10 سنوات أخرى، وهكذا.

ويسعى المستثمرون للاهتمام بقطاع التنشئة ودعم مواهب المدينة والسهر على تكوينهم بأساليب متطورة، إضافة لدعم إيرادات الفريق الأول كي يستعيد توهجه ومكانته السابقة، والعديد من المفاجآت الأخرى، التي سيتم الكشف عنها في حينها، حال إتمام اتفاق

هل من مهلة قبل حسم القرار؟

أبذل مجهودات كبيرة كي يتريث المستثمرون الذين يقدرونني كثيرًا، وكنت سببًا في إقناعهم بالقدوم للمغرب وتحديدًا مراكش.

بالتأكيد لن يطول انتظارهم وصبرهم، وحلمي الكبير أن يتوج هذا المشروع بالنجاح، كوني واثقًا أنه يحمل خيرًا كبيرًا للكرة بمراكش ولعشاق الكوكب المراكشي تحديدًا.

بعيدًا عن الاستثمار.. ما جديد المنتخب المغربي؟

نترقب ما سيقرره الاتحاد الأفريقي "الكاف"، والاتحاد الدولي "فيفا" بشأن مواعيد تصفيات الكان والمونديال.

فترة التوقف الحالية طالت نوعًا ما، وبعد عودة الدوريات الأوروبية، نأمل أن يحدث الأمر نفسه مع المنتخبات، ولو أنه صعب بعض الشيء؛ بسبب الرحلات الجوية بين البلدان.

العديد من التقارير تؤكد عودة عبد الرزاق حمد الله للمنتخب المغربي.. ما تعليقك؟

القصة أُستهلكت إعلاميًا بشكل مبالغ فيه، وأكدت مرارًا أن المنتخب المغربي، لم يُغلق الباب عبر تاريخه بوجه أي من أبنائه.

ولكي أسدل الستار على الموضوع نهائيًا، فهذا الملف من اختصاص وحيد خليلوزيتش (المدير الفني)، وليس من مهامي.

كما أنه موقف اتحاد الكرة، ورئيس الجهاز، لذلك أنا أبعد ما يكون عن اتخاذ قرار أو إعلان موقف، أمام ما يملكه وحيد من صلاحيات.

وقد يهمك أيضا :

مصطفى حجي يكذّب حمد الله مجددًا ويؤكّد أنّه رفض اللعب مع المنتخب المغربي

مصطفى حجي يعلّق عقب فوز المغرب على كوت ديفوار

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي



إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:51 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 العرب اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 06:48 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 العرب اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء
 العرب اليوم - نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 07:21 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق إعلان الرياض لذكاء اصطناعي مؤثر لخير البشرية
 العرب اليوم - إطلاق إعلان الرياض لذكاء اصطناعي مؤثر لخير البشرية

GMT 15:16 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب أثناء محاكمة نتنياهو

GMT 12:39 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

هل يتحمل كهربا وحده ضياع حلم الأهلى؟!

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 08:34 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

جديد في كل مكان ولا جديد بشأن غزة

GMT 04:35 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إنزال إسرائيلي قرب دمشق استمر 20 دقيقة

GMT 16:56 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

السيتي يعلن وفاة مشجع في ديربي مانشستر

GMT 20:06 2024 الإثنين ,16 كانون الأول / ديسمبر

انتشال 34 جثة من مقبرة جماعية في ريف درعا في سوريا

GMT 10:58 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

ضربة جوية أمريكية تستهدف منشأة تابعة للحوثيين باليمن

GMT 08:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

حظر الطيران الجوي في أصفهان وقم الإيرانيتين

GMT 02:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد 8 فلسطينيين في قصف إسرائيلي بغزة

GMT 02:54 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

زلزال بقوة 7.3 يضرب المحيط الهادئ وتحذير من تسوماني

GMT 04:32 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دوي انفجار يهز صنعاء وسط أنباء عن استهداف وزارة الدفاع
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab