وصول 114 صومالي كانوا مسجونين في إثيوبيا
آخر تحديث GMT07:18:13
 العرب اليوم -

وصول 114 صومالي كانوا مسجونين في إثيوبيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وصول 114 صومالي كانوا مسجونين في إثيوبيا

وصول 114 صومالي كانوا مسجونين في إثيوبيا
مقديشيو – العرب اليوم

وصل مقديشو، السبت، طائرة تقل 114 صوماليا، كانوا مسجونيين في إثيوبيا، بموجب اتفاق بين الجارتين.

وكان في استقبال السجناء، في مطار مقديشو الدولي، وزير الخارجية الصومالي، يوسف جراد عمر، بجانب برلمانيين ومسؤوليين حكوميين.

و أوضحت الخارجية الصومالية إن إعادة السجناء الصوماليين، تم بموجب اتفاقية أُبرمت مع حكومة أديس ابابا، مطلع يوليو/ تموز الحالي.

وأشاد البيان بجهود إثيوبيا في الإفراج عن الصوماليين "اللذين قضوا سنوات في سجونها"، ورأى أن الخطوة "ستعزز العلاقات" بين البلدين.

ونبهت الخارجية إلى أن الحكومة الصومالية "عازمة على الإفراج عن مواطنيها المسجونيين، في مختلف أنحاء العالم".

ونقلت سيارات الشرطة السجناء من المطار إلي مراكز شرطية بهدف التحقيق، ومن ثم السماح لهم بالمغادرة إلى منازلهم، حسب مراسل الأناضول.

ومن المنتظر أن تصل، في وقت لم يحدد بعد، دفعة ثانية من إثيوبيا، لم يعلن عن عددها رسميا، لكن مصادر حكومية تقدرها بالعشرات.

ولم تقدم السلطات الصومالية تفاصيل حول أسباب سجن رعايها، لكن إثيوبيا تحتجز، من حين لآخر، صوماليين، بشبهة انتمائهم لحركة الشباب المتطرفة.

وتساند أديس ابابا حكومة مقديشو في حربها ضد حركة الشباب، المرتبطة بتنظيم القاعدة الإرهابي.

وتقول عائلات صومالية إن أبنائها احتجزوا لسنوات، في إثيوبيا، دون معرفة الأسباب.

وتعتبر إثيوبيا أيضا، معبرا لآلاف الصوماليين، في طريق هجرتهم غير الشرعية إلى أوربا، مرورا بالسودان، ومنه إلى الساحل الليبي.

وبدعم أوروبي، تنسق أديس ابابا مع الخرطوم، للحد من تدفقات المهاجرين، على حدودهما، حيث تنشط شبكات التهريب.

ومؤخرا، شرعت الحكومة الصومالية في خطة، لإعادة رعايها المسجونيين، في مختلف أنحاء العالم، لكن لا يوجد تفاصيل عن عددهم، وأسباب سجنهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وصول 114 صومالي كانوا مسجونين في إثيوبيا وصول 114 صومالي كانوا مسجونين في إثيوبيا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab