اتيكيت التعامل مع الرجال الغاصبين
آخر تحديث GMT03:05:58
 العرب اليوم -

اتيكيت التعامل مع الرجال الغاصبين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اتيكيت التعامل مع الرجال الغاصبين

التعامل مع الرجال الغاصبين
القاهرة - العرب اليوم

الغضب شعور يواجه البعض في مواقف عدة، وهو مرشّح للتصاعد في حال عدم التصرّف بوعي من قبل من يجاور الغاضب، ما يجعل من السلبيَّة تبلغ مستوى لا تحمد عقباه. وفي هذا الإطار، تطلع خبيرة الاتيكيت السيادة نادين ضاهر على كيفيّة اتيكيت التعامل مع الرجال الغاضبين؟

اتيكيت التعامل مع الرجال الغاصبين
دبي
يُنصح بالتخفيف من حدَّة غضب الفرد عبر السلوك اللبق، تلافيًا لئلَّا يتطوَّر الموقف إلى استخدام العنف اللفظي أو الجسدي. علمًا أنَّ الكلام الصادر عن الغاضب لا يمسّ الآخر، بل يمسّ شخص الغاضب. تقول ضاهر، في هذا الإطار: "من الضروري تجنُّب الضحك الهستيري أمام الغاضب، تلافيًا لئلا تزداد حدَّة غضبه. وبالمقابل، من الضروري الحفاظ على التواصل بالعينين عند رفع الغاضب صوته، ما يساعد في التحكُّم بالموقف". وتضيف أنَّه "من غير المستحب استعمال نعت الغاضب في هذا الموقف السلبي، بل يمكن أن نصف الغاضب بالمنزعج، وأن نطلب إليه أن يؤجّل الحديث إلى حين هدوئه". وتشرح أن إنهاء الحديث مع الغاضب والانسحاب جائز، حين يصدر هذا الأخير كلامًا نابيًا.


على الصعيد المهني، لا ترى ضاهر في ملاحظات المدير إلى الموظَّف بنبرة عالية خروجًا عن اللياقة، وذلك في حال لم تصحب الملاحظات الإهانة الشخصيَّة، لافتة إلى ضرورة أن نتريَّث قبل أن نرسل رسالةً إلكترونيّة أثناء الغضب، مع تأجيل هذا الأمر إلى اليوم التالي، نظرًا إلى أن الغضب يدفعنا غالبًا إلى قول عبارات قد نندم عليها لاحقًا

قد يهمك أيضا:

قواعد لا غنى عنها عند ركوب المواصلات العامة

قواعد مهمة في اتيكيت التعامل مع الاطفال على المائدة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتيكيت التعامل مع الرجال الغاصبين اتيكيت التعامل مع الرجال الغاصبين



GMT 18:40 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد الاتيكيت التي تحدد لباقة المرأة

GMT 18:37 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اتيكيت التعليق على الطعام غير الجيد

GMT 18:34 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

خطوات بسيطة لترتيب طاولة الطعام وفق الإتيكيت

GMT 18:32 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت وضع الماكياج في الأماكن العامة

GMT 18:30 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت الإنترنت وكل ما هو مسموح وممنوع

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab