الأمير تركي الفيصل يكشف سبب رمي جثة بن لادن في البحر
آخر تحديث GMT08:30:42
 العرب اليوم -

الأمير تركي الفيصل يكشف سبب رمي جثة بن لادن في البحر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمير تركي الفيصل يكشف سبب رمي جثة بن لادن في البحر

الأمير تركي الفيصل
الرياض - العرب اليوم

كشف الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، سبب إلقاء الأميركان جثة زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن في البحر وعدم اعتقاله حيًا.

وقال الأمير تركي في برنامج حواري ردا عن سؤال حول سبب رمي جثة بن لادن في البحر بدلا من دفنه: "بحسب كلامهم (الأميركان) لم يريدوا أن يكون له مشهد أو مزار أو شيء يجلب الناس إليه فلو دُفن في أرض معينة ربما أصبح محلًا للزيارة".

وفيما يخص سبب قتل الأميركان بن لادن بدلا من اعتقاله، قال الأمير السعودي: "ليس لدي أي تحليل لذلك، وحسب كلامهم عندما دخلوا عليه الغرفة كان يحمل السلاح وقتل لهذا السبب".

كما أشار الأمير تركي إلى أنه طلب من الملا عمر القائد الأعلى والزعيم الروحي الأسبق لحركة "طالبان" الأفغانية تسليم أسامة بن لادن للسعودية أكثر من مرة عام 1998، وكان ذلك بناء على طلب من الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز إبان توليه ولاية العهد، إلا أن الملا عمر رفض تسليم بن لادن.

وتم قتل أسامة بن لادن في مايو/أيار 2011 في إحدى ضواحي مدينة أبوت آباد الباكستانية، وذلك بعملية أجرتها القوات الخاصة الأميركية، وبعد اختبارات الحمض النووي والتحقق من هويته حسب الرواية الأميركية، تم إلقاء جثة بن لادن في البحر في ظروف سرية.

قد يهمك أيضاً :

فيسك يؤكّد أن بن لادن وصف أفغانستان بأنها المكان الوحيد الآمن بعد السودان

محامي التونسي"حارس أسامة بن لادن"يتوقع عودته إلى ألمانيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمير تركي الفيصل يكشف سبب رمي جثة بن لادن في البحر الأمير تركي الفيصل يكشف سبب رمي جثة بن لادن في البحر



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

GMT 02:22 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا والصراع على الإسلام

GMT 02:24 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

العلويون جزء من التنوّع الثقافي السوري

GMT 02:09 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

«بضع ساعات فى يوم ما».. شريط سينمائى يفضح المسكوت عنه!

GMT 02:01 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

«ماكينات» الفكر

GMT 09:33 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

كتائب القسام تعلن استهداف 5 جنود إسرائيليين في شمال غزة

GMT 02:19 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

عن الحيادِ والموضوعيةِ والأوطان

GMT 02:11 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

الجميع مستعد للحوار
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab