مصر لسه بتتباع فيلم جديد لـ صفوان ناصر
آخر تحديث GMT10:58:53
 العرب اليوم -

"مصر لسه بتتباع" فيلم جديد لـ صفوان ناصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "مصر لسه بتتباع" فيلم جديد لـ صفوان ناصر

القاهرة ـ وكالات

قال المخرج صفوان ناصر الدين إنه انتهى من تصويره فيلم "مصر لسه بتتباع" وهو الجزء الثانى لفيلم "مصر اتباعت"، والذى يوثق كل ما حدث فى مصر فى الفترة الأخيرة بشكل لم ير من قبل باستخدام تقنية جديدة كليا فى عالم الأفلام والدمج الفنى من نوعه ما بين المؤثرات البصرية وأسلوب الكوميكس، مشيرا إلى أن الفيلم صنع بطريقة فنية جديدة جمعت مابين مشاهد تم تحويلها باستخدام الرسم الديجيتيال إلى لوحات فنية ومؤثرات بصرية. وقال صفوان: "إن فيلم "مصر لسه بتتباع" هو شكل من أشكال فن التظاهر، كما كان الحال مع الجزء الأول. وأضاف أن الفيلم يلقى الضوء على قصة كفاح الثوار منذ اندلاع الثورة فى مواجهة حكم مبارك ويبرئهم من التهم الحالية بأنهم فلول أو ثورة مضادة بينما هم الذين ضحوا بدمائهم من أجل الحرية، بينما يتمتع الأحزاب بنفوذ سياسية غير مسبوقة، ويتتبع الفيلم كيفية صعود الإخوان للحكم وعدم وفاءهم بالوعود السياسة مما أودى بمصر فى فترة جديدة من الفوضى العارمة. يذكر الفيلم الإخوان بفضل الثوار عليهم وبوجوب الإصلاح أو مواجهة ثورة أخرى تطيح بهم كما أطاحت بمن قبلهم. يعتبر صفوان ناصر الدين مؤسس شركة "آى وتنس للإنتاج الفنى" من المخرجين الذين كانوا يدافعون عن الثورة منذ بدايتها، بداية من تقديمه فيلم مصر تولد من جديد الذى تم تصويره وعرضه أثناء الثورة إلى فيلم مصر اتباعت . فيلم "مصر لسه بتتباع" تأليف وإخراج صفوان ناصر الدين وإنتاج مروان عابدين ومونتاج ومؤثرات بصرية أكرم يسرى وموسيقى تصويرية إسلام ذكى، ورسام أحمد نادى وبطولة إسماعيل بدار وأندرو عاطف ومحمد القاضى وممدوح ذكى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر لسه بتتباع فيلم جديد لـ صفوان ناصر مصر لسه بتتباع فيلم جديد لـ صفوان ناصر



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

العظماء السبعة ؟!

GMT 19:55 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

الحكومة تعتذر للشعب!

GMT 19:53 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

سقوط لأميركا وليس لجو بايدن

GMT 19:48 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

تأجيل الانتخابات لمدة عام.. لِمَ لا؟!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab