بدي أعيش يفوز في مهرجان كرامة لأفلام حقوق الإنسان
آخر تحديث GMT01:48:50
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

"بدي أعيش" يفوز في مهرجان كرامة لأفلام حقوق الإنسان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "بدي أعيش" يفوز في مهرجان كرامة لأفلام حقوق الإنسان

بيت لحم ـ معا

ضمن فعاليات مهرجان كرامة لافلام حقوق الانسان، أعلن في ختام فعاليات الدورة الثالثة في المركز الثقافي الملكي عن فوز فيلم "بدي أعيش" بجائزة الفيلم القصير للمخرج الفلسطيني احمد حمد أحد خريجي كلية دار الكلمة التابعة لمجموعة ديار/بيت لحم ، والذي كان فيلم "بدي أعيش" مشروع من مشاريعه الدراسية في الكلية. وتم عرض عدد من الأفلام القصيرة والطويلة، الدرامية والوثائقية إلى جانب أفلام "ديكو-دراما" بحضور عدد من المشاركين في هذه الأفلام، حيث كانت العروض نقاشات وحوارات تتناول المضامين الفنية والفكرية لهذه الأفلام، وهي أفلام في غالبيتها تحمل وجهات نظر متباينة حول مفهوم حقوق الإنسان، اتفق بعضهم معها واختلف آخرون حولها، ويتحدث فيلم بدي أعيش عن حياة الشاب "معين" 19 سنة من بيت لحم/فلسطين، يكسب قوته من خلال بيع الكعك عبر تنقله في عدد من الأماكن وظروف عمله القاسية التي تتناقض مع أحلامه ، في أن يعيش حياة كمثل باقي الشباب في عمره ، وخجله من قصره ما حرمه من تحقيق الكثير من أحلامه ، وتسلط والده عليه للحصول على الأموال التي يجنيها من بيع الكعك.تم تصوير الفيلم في بيت لحم وأخرجه الشاب أحمد حمد، تحت اشراف أساتذة الكلية المخرج حنا مصلح والمخرج سائد أنضوني، وأنتجته كلية دار الكلمة. وقالت د.نهى خوري عميد كلية دار الكلمة ان هذا النجاح يعكس ابداعات الخريجين التي تطرح قضايا جدلية للنقاش على مستوى المجتمع الفلسطيني و الدولي التي تناقش قضايا المهمشين في المجتمع الفلسطيني ولتكون اداة للتواصل مع المجتمع والتغيير نحو مجتمع افضل واضافت ان تخصص انتاج الافلام الوثائقية يعني بالاحتياجيات الفكرية والابداعية والمهنية لدى الطلاب، ونأمل بأن الفيلم قد ساهم في رفع الوعي في فلسطين بخصوص ضرورة حفظ الكرامة الانسانية لكافة فئات المجتمع الفلسطيني.وتسعى الكلية لتواصل مع الجامعات حيث ستعمل على دعوة جميع الطلبة المعنين لحضور مهرجان أفلام طلبة كلية دار الكلمة للتعرف على المواضيع التي يتناولها الطلبة والمهمة لجميع أفراد مجتمعنا الفلسطيني. علما أن الطالب أحمد حمد في صدد اخراج فيلم جديد يناقش قضايا اخرى تعكس الواقع الفلسطيني. وتعتبر كلية دار الكلمة، والمعتمدة من وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية، عضو أساسي في مجموعة ديار، تتخصص في الفنون المرئية والفنون الأدائية والدراسات السياحية وهي الأولى من نوعها في فلسطين والرائدة في مجالات التعبير والتواصل الفني الإبداعي، تعمل على تطوير مهارات ومواهب طلابها لتخرجهم سفراء لوطنهم وثقافتهم وحضارتهم، حيث أن خريجيها وطلبتها يشاركون باستمرار في المعارض والنشاطات والمهرجانات الفنية والثقافية المحلية والدولية. وتعمل الكلية حاليا على رفع اعتمادها الى كلية جامعية واعتماد عدة برامج بكالوريوس فريدة من نوعها في فلسطين للعام الدراسي 2012/2013 منها برنامج الفيلم وسيعلن عن البرامج فور اعتمادها لفتح باب التسجيل فيها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بدي أعيش يفوز في مهرجان كرامة لأفلام حقوق الإنسان بدي أعيش يفوز في مهرجان كرامة لأفلام حقوق الإنسان



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab