العودة إلى مونلوك في مهرجان نظرات أفريقيا في كندا
آخر تحديث GMT00:03:29
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

"العودة إلى مونلوك" في مهرجان "نظرات أفريقيا" في كندا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "العودة إلى مونلوك" في مهرجان "نظرات أفريقيا" في كندا

الفيلم الجزائري "العودة إلى مونلوك"
الجزائر ـ سميرة عوام

يدخل الفيلم الجزائري "العودة إلى مونلوك" للمخرج محمد الزاوي المسابقة الرسمية لمهرجان نظرات إفريقيا في مدينة مونتريال في كندا, وذلك يوم 3 مايو القادم.
وينتظر الإعلامي والمخرج السينمائي محمد الزاوي بشغف نجاح فلمه والذي كان نال  مؤخرا جائزة الخنجر الذهبي بمهرجان مسقط الدولي سلطنة عمان مؤخرا.
يروي الفيلم الوثائقي العودة إلى مونلوك, والذي يدوم 50 دقيقة, معاناة معتقل سابق حكم عليه بالإعدام مرتين خلال الثورة الجزائرية، بطل الفيلم هو مصطفى بودينة والذي يحبس في سجن مونلوك.
المخرج الزاوي يعتمد خلال فيلمه على عدة شهادات لسياسيين فرنسيين وكذلك محامين ومؤرخين ومعتقلين سابقين في قلعة مونلوك في فرنسا، والذين دعموا الفيلم الوثائقي بآرائهم حول  ما قدمه المستعمر الفرنسي الغاشم من عمليات تعذيب وتنكيل وحرق لجثث المعتقلين بينهم مجاهدين جزائريين وذلك بعد رفضهم للاعتراف في فرنسا جزائرية.
وفي العمل الوثائقي يكون مصطفى بودينة أعطى لمسته الواسعة من خلال تقديم شهادات حية  تنقل تحويله على المقصلة من أجل اعدامه مرتين، إلى جانب نقل التجارب المرة في السجن من خلال الاعتماد على قصص مؤثرة، خصوصًا أن السجان يطرق في كل فجر باب الزنزانة من أجل المناداة على أسماء المعتقلين الذين سيعدمون أو يحرقون.
وعند مروره برواق الموت  يقول بودينة الذي سجن فيه بالزنزانة رقم 14، قال المحكوم عليه بالإعدام السابق إنه ما بين 1956 و1962 كان هناك نحو 2300 سجين في أروقة الموت في الجزائر وفرنسا، وتم تنفيذ الحكم بالإعدام بالمقصلة على 208 سجين، بينما تم إعدام الآخرين بالسم أو بحرقهم أحياء.
الفيلم الوثائقي يعرف المتفرج بمجريات وأحداث الثورة الجزائرية وما حدث من بطش وتقتيل من طرف الاستعمار الفرنسي، كما تم تحويل جثث المجاهدين الجزائريين ورميهم في واد بفرنسا وذلك بعد اعدامهم وحرقهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العودة إلى مونلوك في مهرجان نظرات أفريقيا في كندا العودة إلى مونلوك في مهرجان نظرات أفريقيا في كندا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"
 العرب اليوم - مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab