سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها
آخر تحديث GMT07:09:51
 العرب اليوم -

أكدت لـ"العرب اليوم" أنّ "سيدة الشاشة العربية" قدوتها فنيًا

سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها

سيمون
القاهرة- ملك يوسف

كشفت الفنانة سيمون، أن ابتعادها عن الفن، لم يكن على نحو فعلي وكامل إذ كانت في حاله تواصل دائم مع الجمهور من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرةً إلى أنها تجعل الفنان يتواصل أسهل ويشعر برأي الجمهور في كل شيء.

وأوضحت سيمون، في حوار مع "العرب اليوم"، أنّه عرض عليها الفترة الماضية، أعمال فنية عدة؛ ولكنها كانت تعتذر عنها لأنها لا تجدها مناسبة لها ومخالفه لما تؤمن به من أفكار، وعبرت عن استيائها من النماذج السلبية الكثيرة التي تقدمها الدراما عن النساء، مؤكدة أنّ دور الفن أن يكون قدوة يسير عليها ويحتذي بها الجمهور ويحسن من أفعاله في الحياة.

 وأضافت، أنّ إحدى أهم أسباب قبولها لدورها في مسلسل "بين السرايات"؛ إيجابية الشخصية التي كافحت في الحياة إلى أن وصلت لما تريد من دون اسفف أو ابتذال، ولفتت إلى أن القرصنة الدائمة من الانترنت جعلت سوق "الكاسيت" يتوقف ويعزف الكثير من المنتجين عن تقديم ألبومات فنيه جديدة، مشددة على أنّ لديها أربع أغنيات منتهين تمامًا وتعتزم أصدارهم الفترة المقبلة واحدة تلو الأخرى.

 وعن إمكانية إصدارها "ميني البوم"، بينت أنها "فكرة جيدة من الممكن أن أجربها الفترة المقبلة"، أما عن قدوتها في الحياة والفن فأبرزت أنها "سيدة الشاشة العربية" فاتن حمامة التي كانت تتعامل مع تطور الحياة وفقًا لمعطياتها وقناعتها ومبادئها وأن من أكبر الأثر في حياتها تعاونها في بداية مشوارها مع سيده الشاشة من خلال فيلم "يوم حلو ويوم مر". 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها سيمون تنفي ابتعادها عن الفن وتجد في مواقع التواصل مرادها



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab