حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام
آخر تحديث GMT10:24:26
 العرب اليوم -

لبنى عبد العزيز في حديث إلى "العرب اليوم":

حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام

الفنانة الكبيرة لبنى عبد العزي

القاهرة - شيماء مكاوي   عبَّرَت ز لـ "العرب اليوم" عن أسفها لما يحدث في مصر الآن من عنف وإرهاب وحوادث قتل، وغياب للأمن والأمان عن الشارع المصري، مؤكّدة أن مصر كانت في السابق بلدًا آمنًا مطمئنًا أما الآن فالناس تُقتل في بيتها ، مشيرة إلى حدوث انقسامات رهيبة في كل بيت مصري، موضّحة أنها بكت بشدة لمقتل الشباب والجنود والضبّاط، نافية أي خطوات فنية مستقبلية قبل الاطمئنان على مصر في هذه الفترة.
وقالت لبنى عبد العزيز "حزينةٌ حزنًا شديدًا لما يحدث في مصر الآن من عنف وإرهاب في كل مكان، أشعر بالخوف الشديد للمرة الأولى في مصر وعلى مصر، فمصر كانت في الماضي بلدًا آمنًا لا يمكن لأيّ انسان أن يحدث له أيّ سوء وهو يسير في الشارع وفي الطرق، لكن الآن الناس تُقتل في بيتها، فما حال الذي يسير في الشوارع ويذهب لعمله يوميًا من أجل لقمة العيش؟".
وتابعت في تصريح خاص إلى "العرب اليوم": "على الرغم من بداية القبض على العديد منهم لكن حتى الآن لم يعُد الأمان للشارع المصريّ، والدليل استمرار حظر التجوّل حتى الآن من أجل حماية الشعب المصريّ".
وأضافت "لم يكن يحدث في مصر من قبلُ كلّ هذا العنف، وكل هذه الانقسامات التي عادت وبقوة، ففي داخل كلّ عائلة تجد العديد من الانقسامات، وهو ما لم يحدث من قبلُ نهائيًا".
وأردفت في انفعال وحُزن: "أبكي بشدّة على الشباب المصريّ الذي يُقتل، وبكيت على الجنود والضبّاط الذين ضحَّوْا بأرواحهم لكي نعيش نحن في أمان، وأدعو الله أن يُخرِجَ مصر من تلك الأزمة بسلام".
وأما عن خطواتها الفنية فقالت: "لا توجد أيّ خطوات أو أفكار حتى نطمئنّ على مصر في هذه الفترة".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام حزينةٌ لما يحدث في مصر الآن من قتل وعُنف وانقسام



GMT 18:43 2024 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

فيروز على أعتاب تكريم جديد بجائزة النيل لعام 2025

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab