درة تراهن على نجاح مسلسلي الخروج و ليالي الحلمية
آخر تحديث GMT13:43:17
 العرب اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" عن اشتراكها في عملين

درة تراهن على نجاح مسلسلي "الخروج" و "ليالي الحلمية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - درة تراهن على نجاح مسلسلي "الخروج" و "ليالي الحلمية"

الفنانة التونسية درة
القاهرة - إسلام خيري

كشفت الفنانة درة أنها ستخوض المنافسة الرمضانية بعملين في هذا العام وهما مسلسل " الخروج " ومسلسل " ليالي الحلمية " الجزء السادس .

وقالت : على الرغم من أنني لم أتعمد اشتراكي في أكثر من عمل في هذا العام إلا أن مسلسل " الخروج " و مسلسل " ليالي الحلمية " الجزء السادس جعلوني أوافق عليهما دون أي تردد .

وعن أشتراكها في مسلسل " الخروج" أوضحت درة في حديث خاص إلى " العرب اليوم" أن : مسلسل " الخروج " هو حالة فنية لن تتكرر فهو عمل متميز للغاية وعندما عرض علي السيناريو  الذي كتبه المؤلف محمد الصفتي وافقت على الفور كما إن أسرة العمل مثل الفنان ظافر العابدين والفنان شريف سلامة والفنانة نورهان كانوا من أسباب موافقتي على العمل والعمل من إخراج ماندو العدل ويدور في إطار من التشويق والإثارة ولا يمكن أن أفصح عن دوري حاليا حتى يتم اكتشافه عند عرض العمل .

وتنتقل للحديث عن ثاني أعمالها الدرامية لهذا العام وهو مسلسل " ليالي الحلمية " وقالت : مسلسل " ليالي الحلمية " هو أيقونة درامية متعلقة في أذهان المشاهدين منذ أكثر من عشرين عاما لأنه دراما اجتماعية من واقع مصر ولقد نقلها العبقري أسامة أنور عكاشة بذكاء كبير ، وعندما قرأت السيناريو الذي كتبه كلا من عمرو محمود يس و أيمن بهجت قمر فوجئت بأنني أمام استكمال للنجاح الذي حصده هذا العمل في الماضي فالورق مكتوب بشكل جيد جدا وهناك العديد من الشخصيات الجديدة وأنا منهم .

وتتابع : فأقوم بدور " لي لي " ابنة سليم البدري التي كانت تعيش في فرنسا وتعود إلي مصر .وأنا سعيدة جدا بالعمل مع المخرج مجدي ابو عميرة وسعيدة أيضا باشتراكي مع الفنانة الهام شاهين و  الفنان هشام سليم و الفنانة صفية العمري وجميع أسرة العمل .

وعن اشتراكها في مسلسل " نصيبي وقسمتك " الذي قامت ببطولة بعض حلقاته مع الفنان هاني سلامة وحقق نجاحا كبيرا فتقول : مسلسل " نصيبي  وقسمتك " هو مسلسل فريد من نوعه فهو عبارة عن عشر افلام كل فيلم مدته ثلاث حلقات وهو اول مسلسل يكون بهذا النظام والمؤلف عمرو محمود يس كتبه بحنكة شديدة وببراعة لم تتكرر فكل قصة كانت قصة مبتكرة وجديدة لذا حقق أعلى نسب مشاهده وردود  الفعل كانت إيجابية للغاية .

ومن اكثر الحلقات التي قدمتها وتلقيت عليها ردود فعل كثيرة إيجابية كانت الحلقة بعنوان " كان في وخلص " وكنت اقدم نموذج لسيدة مطلقة  ولدي طفل صغير وعندما ترتبط بشخص ويعلم انها مطلقة ولديها طفل يبعد عنها وعندما يقرر العودة إليها ترفض بكبرياء وتقول له في نهاية الحلقات " كان في وخلص " .

أما عن رأيها في العرض الرمضاني وتفضيلها له فأكدت أن هذا ليس معيار تماما لنجاح الأعمال الدرامية فعلى سبيل المثال مسلسل " نصيبي وقسمتك " عرض خارج رمضان وحقق نجاحا كبيرا .وتتحدث عن المنافسة الرمضانية مع كبار النجوم وتقول : هذا العام هو موسم الكبار وهناك العديد من الأعمال المتميزة الرمضانية .

وتنتقل للتحدث عن السينما وتقول : انتهيت مؤخرا من تصوير فيلم " مولانا " واقوم ببطولته بالاشتراك مع الفنان عمرو سعد وهو مأخوذ عن رواية الكاتب "إبراهيم عيسى " التي تحمل نفس الاسم وأقوم بدور مختلف عما قدمته من قبل حيث أقوم بدور " أميمة " وهي زوجة إحدى الدعاه الإسلاميين وهي نموذج فريد من نوعه .

وشاركت ايضا في بطولة فيلم " الباب يفوت أمل " وهو فيلم كوميدي مع الفنان شريف سلامة وهو من تأليف مجدي الكوتش وفيصل عبدالصمد ومن إخراج أحمد البندارى وإنتاج أحمد حلمي وإيهاب السرجاني ، وهو تجربة كوميدية خفيفة اقدم فيها دور مختلف عما قدمته من قبل .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

درة تراهن على نجاح مسلسلي الخروج و ليالي الحلمية درة تراهن على نجاح مسلسلي الخروج و ليالي الحلمية



صبا مبارك تعتمد إطلالة غريبة في مهرجان البحر الأحمر

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:36 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

أهم الوجهات الثقافية في جدة لعشاق الفنون
 العرب اليوم - أهم الوجهات الثقافية في جدة لعشاق الفنون

GMT 04:24 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

تقنيات عديدة يمكن استخدامها للدخول في النوم سريعًا

GMT 03:06 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

أطعمة شائعة الاستهلاك قد تسرع الشيخوخة البيولوجية

GMT 06:16 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... وماذا الآن؟

GMT 06:26 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

سوريا.. محاولة للتفكيك والفهم (١)

GMT 14:18 2024 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

المال... و«الرأسمال»

GMT 13:19 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

عفاف شعيب توجه رسالة لـ شهيرة وسهير رمزي بعد خلعهن الحجاب

GMT 14:09 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

مكاسب طفيفة لأسهم أوروبا قبل تصويت هام في فرنسا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

نقابة المهن الموسيقية تستدعي شيرين عبد الوهاب للتحقيق معها

GMT 08:49 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

قوات النظام تخلي سجن دير الزور

GMT 09:05 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

روسيا قد تبدأ بمغادرة سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab