حنان مطاوع تكشف شروطها لتقديم الأدوار الفنية الجريئة وتؤكد أن التمثيل رقم واحد بالنسبة لها
آخر تحديث GMT08:30:43
 العرب اليوم -

حنان مطاوع تكشف شروطها لتقديم الأدوار الفنية الجريئة وتؤكد أن التمثيل رقم واحد بالنسبة لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حنان مطاوع تكشف شروطها لتقديم الأدوار الفنية الجريئة وتؤكد أن التمثيل رقم واحد بالنسبة لها

الفنانة المصرية حنان مطاوع
القاهرة ـ العرب اليوم

كشفت الفنانة المصرية حنان مطاوع أن التمثيل رقم واحد بالنسبة لها، قائلة: "لو لم أكن ممثلة لوددت أن أكون ممثلة"، موضحة أن الفنانة ريهام عبدالغفور أكثر شخصية مقربة لها في الوسط الفني.وعن اختيارها لأعمالها الفنية وأدوارها قالت مطاوع إن "هناك عدة معايير لاختياري أعمالي الفنية، أهمها تقديم دور جديد يتحداني، وتصيبني بالدهشة من أجل إدهاش الآخرين، واختيار قضية ساخنة تهم المشاهد ولم تتناولها الدراما من قبل".

كما تابعت قائلة: "أحيانًا ببقى محتاجة أقدم أعمال شعبي تهم السواد الأعظم من الناس، وتلمس الكثير من الناس"، متابعة "الجرأة بالنسبة لي جرأة أفكار وليست أجساد".

وأكدت "أحب كل ما هو جريء في سياق الفكرة، وممكن أقدم دورا جريئا، ولكن دون تقديم دور خادش أو يجرح عين المشاهد"، منوهة بأن الجمهور ذكي وفاهم شخصية كل فنان ويجب علينا أن نحترم عقلية الجمهور.

وتابعت: "الجرأة بالنسبة لي جرأة أفكار وليست جرأة أجساد، ومعنديش إدانة أو تقييم لأي حد، لكن أحب كل ما هو جريء في الفكرة".
 

وأضافت: "ممكن يبقى دور جريء لكن أتناوله إزاي، وممكن أقدم دور فتاة ليل بدون التطرق لشيء خادش أو يخض المشاهد".وتابعت: "أنا عملت دور فتاة ليل في فيلم اسمه الغابة، وكانت الشخصية تمارس عملها في الشارع وتنام تحت الكوبري، مع ريهام عبد الغفور وأحمد عزمي وباسم سمرة".

وخلال اللقاء مازحتها مقدمة البرنامج وسألتها عن والدتها الفنانة سهير المرشدي وما إذا كانت تجيد الطهي، وردت حنان ضاحكة :"ماما مش طباخة خالص.. ولا أتذكر أنها عملت لي حتى بيض".

إلى ذلك كشفت الفنانة المصرية حنان مطاوع، أنها كتبت وصيتها في سن الـ25 لكي تُذكر نفسها بالآخرة، وتتذكر النهاية دائما.

وقالت حنان مطاوع، خلال استضافتها في برنامج "حد النجوم" المذاع عبر أحد القنوات الفضائية، اليوم الأحد :" كتبت وصيتي في سن الـ 25 أسوة بسيدنا محمد، عشان أفتكر أن في رحلة تانية وهي الأبقى والأطول، وهي رحلة الآخرة وبأمن حياتي فيها، وبفكر نفسي إن دي النهاية".

وأضافت أنها بدأت بتلك العادة في سن الـ 25 وأنها تجدد وصيتها كل عام وذلك لتذكر نفسها بوجود رحلة أخرى في الآخرة.وأردفت: "بفكر نفسي أن دي النهاية ودا مش دليل على أني شخصية متشائمة".
وعن اختيارها لاسم ابنتها "أماليا"، قالت: "اسم ابنتي فرعوني الأصل، وبحثت عنه عبر الإنترنت واخترت اسم "أماليا" وهي الابنة الصغرى للفرعون، وأوقات أشعر بالتقصير لما الشغل ياخدني منها".وتابعت: "لا أفكر في تجربة الإنجاب مرة أخرى، ولكن إذا الله أراد لا يوجد لدي مانع".

ولفتت إلى أن والدها الفنان الراحل كرم مطاوع كان متزوجاً من أجنبية، ولديها شقيقان من والدها.

واستكملت :"أنا شخصية رومانسية، وبغير على زوجى أمير من كل حاجة، ومش بقلق علشان بثق فيه، ولو وحدة عجبته بغير عليه، وبعمل اللي يحبه قدر المستطاع، وأنا شاطرة في فن التجاهل، لكن أتدخل لو الأمر كان فيه إهانة أو المساس بأهلي أو بلدي".

قد يهمك أيضــــاً:

حنان مطاوع تكشف ملامح شخصيتها في هابي بيرث داي وتوجه رسالة لصناع الفيلم

حنان مطاوع تبدأ تحضيرات مسلسلها الجديد تقاطع طرق بتوقيع أروما استديوز

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حنان مطاوع تكشف شروطها لتقديم الأدوار الفنية الجريئة وتؤكد أن التمثيل رقم واحد بالنسبة لها حنان مطاوع تكشف شروطها لتقديم الأدوار الفنية الجريئة وتؤكد أن التمثيل رقم واحد بالنسبة لها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab