محمد رجب سعيد برد الفعل على مسلسله الجديد ويكشف تفاصيل عودته للسينما عقب غياب 3 سنوات
آخر تحديث GMT21:25:47
 العرب اليوم -

محمد رجب سعيد برد الفعل على مسلسله الجديد ويكشف تفاصيل عودته للسينما عقب غياب 3 سنوات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رجب سعيد برد الفعل على مسلسله الجديد ويكشف تفاصيل عودته للسينما عقب غياب 3 سنوات

الفنان محمد رجب
القاهرة - العرب اليوم

تمكن مسلسل الفنان محمد رجب الجديد "مشوار الونش" من أن يحصد ردود أفعال قوية منذ عرض حلقاته الأولى، وهو المسلسل الذي يعود به إلى الدراما التلفزيونية بعد غياب لعامين على الرغم من ظهوره العام الماضي كضيف شرف في مسلسل "الاختيار". ويشهد هذا المسلسل الجديد التعاون التلفزيوني الثالث على التوالي بين محمد رجب وإسماعيل فاروق وأحمد عبد الفتاح بعد أن قدموا معاً مسلسلي "الأخ الكبير" و"ضربة معلم" اللذين حققا نجاحاً جماهيرياً كبيراً ونالا أيضاً إشادة على المستوى النقدي. وقد أكد محمد رجب أن العمل الأخير حقق أيضاً نجاحاً كبيراً، وأنه يتلقى الإشادة من جمهوره بشكل مباشر من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، كما كشف أنه سيقدم عملاً سينمائياً قريباً.

وقال في حواره مع "العربية.نت" أن ردود الأفعال حول مسلسله الجديد كانت قوية جداً، فبعد كل حلقة تعرض من المسلسل يرتفع مستوى التواصل مع الجمهور وأنا أتلقى العديد من ردود الأفعال بشكل مباشر من الجمهور يومياً بشكل أسعدنا جميعاً كفريق عمل المسلسل. كما أن موضوع العمل فني-تجاري، فيبدأ بالإثارة ثم يتحول لكوميدي، إلى أن نصل لما سيحدث في نهاية العمل، ولا أريد أن أحرق تفاصيل العمل، لكني مستمتع جداً بردود الفعل في مصر والوطن العربي خاصةً الخليج.

وأضاف ان هذه التجربة الثالثة مع الأستاذ أحمد عبدالفتاح، فنحن أصدقاء ولنا تجارب ناجحة معاً من قبل. كذلك هي تجربتي الثالثة مع الأستاذ إسماعيل فاروق. وهما الاثنان من أصدقائي وأعتز بهما وبموهبتهما، فتجمعنا كيمياء خاصة ونحن نقدم أعمالا جديدة.

وعن كواليس العمل أكد أنها كانت جميلة ومليئة بالسعادة، لأن كل فريق العمل يعتبرهم إخوته وأصدقائه، وإن كان هناك مجموعة منهم يعمل معهم للمرة الأولى، منهم الفنانة اللبنانية دانا حلبي. أما ميريهان حسين فهذه هي التجربة الثالثة لهم معاً، فقد عملنا معاً كثيراً، فهي نجمة موهوبة ودمها خفيف جداً، وهناك كيمياء كبيرة بينهم في العمل. كما أن محمود عبدالمغني صديق عمره، عملوا معاً منذ فيلم "ملاكي إسكندرية"، ومن وقتها لم يعملوا معاً، لذلك كان سعيدا بالعودة للعمل معه. أما منة فضالي فهي أيضاً من أصدقائه الذين يعتز بهم.. والحقيقة كلهم يعتز بهم وبوجودهم معه في عمل واحد وسعيد بالعمل معهم، كما أنه يشكر كلا من المنتج تامر مرسي وحسام شوقي على هذه الفرصة الجديدة معهما.

وحول شخصيته بالعمل قال "أنها بالفعل شخصية جديدة لم أقدمها من قبل، ولكن بالنسبة للتشابه بينها وبيني فلا يمكن أن أقول عنه الكثير. أنا من الشخصيات التي تحب أن أضع البسمة على وجوه من حولي في عملي وحياتي، وأنا أحاول دائماً أن أخلط بين الجد والهزل لكي تكون الأمور أبسط وأسهل على الجميع."

وحول مشاركة ابنه يوسف معه في العمل أكد أنه كان لديه في نفس التوقيت دراسة فلم يتمكن من القيام بذلك، لذلك تم تأجيل الفكرة خاصةً أنه يعيش في السعودية. وهو الآن يتابع العمل كل يوم ويتحدث معه بعد كل حلقة ليقول له رأيه فيها، فعلاقتهم "أصدقاء أكثر من ابن وأبوه"، وهو دمه خفيف مثلي، ولكنه شقي جداً.. والحقيقة أنه يآخذ برأيه بكل شيء في عمله، فهو يحبه جداً.

وأضاف إن هذا المسلسل "اجتماعي" وهو مكون من 45 حلقة. ويسلط الضوء على العديد من العلاقات الزوجية وكيف تدار العلاقة داخل كل أسرة. وتدور الأحداث حول أبطال العمل الرئيسيين، حسن وكاميليا، فهما زوجان غير متوافقين.. حسن رجل أعمال عصامي يعمل في مجال الأدوات الصحية، بدأ حياته دون مساعدة من أحد وحصل على دبلوم "صنايع". بينما زوجته كاميليا طبيبة تجميل جميلة وشهيرة، وهي تنتقد أفعاله وطريقة كلامه وملابسه، وتشعر أنها كانت تستحق زوجاً أفضل منه. واضطرت كاميليا للزواج من حسن لأنه أنقذها من حالة الفقر التي عاشتها حيث إن والدها كان يعمل لديه، بينما كانت هي لا تزال طالبة بكلية الطب، فساعدها حسن في مصاريف تعليمها، وكان هو وسيلتها للانتقال لمستوى مادي أفضل. وبعد زواجهما رزقا بطفلة، وأصبحت العلاقة بينهما متأرجحة.. ففي أوقات يسود بينهما الرضا والحب والسكينة، وفي أوقات أخرى تدب بينهما المشاكل والشك.

وحول عودته للسينما قال "أقوم حالياً بالتحضير لفيلم مع أحمد عبدالفتاح وإسماعيل فاروق سيكون مفاجأة كبيرة، فأنا منذ 3 سنوات لم أشارك بفيلم سينمائي. في البداية كنت أركز على السينما، إلى أن وجدت أنني ابتعدت عن الدراما التلفزيونية منذ عام 2008 عندما قدمت "أدهم الشرقاوي"، والذي حصد وقتها ردود أفعال كبيرة. وقتها، توقفت عن الدراما وانشغلت بالسينما، ثم عدت إلى الدراما التلفزيونية مرة أخرى عام 2018، من خلال مسلسلات "علامة استفهام" و"الأخ الكبير" و"ضربة معلم"، وحققت جميعها نجاحاً كبيراً. أتمنى أن ينال المشروع السينمائي الذي سيجمعني بأحمد وإسماعيل إعجاب الجمهور، لكن لن أصرح بأي تفاصيل عنه إلا في الوقت المناسب."

  قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

سارة سلامة تنضم إلى أسرة مسلسل "الونش" مع محمد رجب

ميرهان حسين أولي بطلات مسلسل "الونش" أمام محمد رجب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رجب سعيد برد الفعل على مسلسله الجديد ويكشف تفاصيل عودته للسينما عقب غياب 3 سنوات محمد رجب سعيد برد الفعل على مسلسله الجديد ويكشف تفاصيل عودته للسينما عقب غياب 3 سنوات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab