ماجد الكدواني يتحدث عن عودته للدراما التلفزيونية عقب غياب 18 عاما
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

ماجد الكدواني يتحدث عن عودته للدراما التلفزيونية عقب غياب 18 عاما

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماجد الكدواني يتحدث عن عودته للدراما التلفزيونية عقب غياب 18 عاما

الفنان ماجد الكدواني
القاهرة ـ العرب اليوم

كشف النجم ماجد الكدواني عن تفاصيل عودته للدراما التلفزيونية عقب غياب ١٨ عاما من خلال  مسلسل "موضوع عائلي" والذي يدور في 10 حلقات يطل علينا في دراما اجتماعية بحس فكاهي  في البداية قال الكدواني إن التجربة تيمة إنسانية كوميدية لامست قلبي جداً، إذ إنّ الفضل يرجع لأحمد الجندي الذي له رصيد كبير بيني وبينه لأن يشفع له والذي أَحُسّ معه بالأمان، بالإضافة للمنتج أحمد الجنايني، الذي يُعَدّ منتجاً محترماً جداً وواعياً جداً فنياً وإنتاجياً. فكرة الحلقات الثمانية أو العشرة تُشَجِّع على وُجود دِراما مُكَثّفة؛ إذ إنني عن نفسي لا أعتقد أنّ هذا الكلام سيتكرر كثيراً، ولكنّها كانت خُطوة شَجّعتني على أن أدخل هذا المجال وأرجع للدراما التلفزيونية بشكل مختلف، حيث اكتشفت أنّ حالة المُشاهَدة في البيوت والمنازل اختلفت، إذ إن المُشاهد أصبح يختار بمحض إرادته، وأنّه يريد مشاهدة ما يَوَدّ هو، مثل اختياره للسينما في المشاهدة، إذ أَصبح يَستَقطِعَ من أَمواله ومن وقته وأن يُخَصِّص وقتاً للمشاهدة، وبالتالي فأحترم هذه الفكرة جداً. إضافة إلى أنّ ثمانية أو 10 حلقات تشجع على عَدم التطويل وأصبحت الدراما مكثفة، وبالتالي فإنّ الله تعالى وَضَعَ كُلّ الظّروف التي تَجعلك تَرجِع إلى التلفزيون، وأتمنى أن تَصِلَ التّجربة إلى قَلب النّاس وأن أكون عند حُسّن ظَنّهم.

وقال الكدواني في حوار خاص بمجلة "سيدتي" «الظهور الكثير»؛ لأنّ السينما أكثر عدداً من المشاهد التي من الممكن أن يمثلها الممثل هي ما بين 40 إلى 80 إلى 100، ومن الممكن أن تَصِلَ إلى 50 إلى 70 مشهداً. فالظهور الكثير هذا يُسَبِّب رعباً لي لأني أُمَثّل بورقتين أو ثلاثة، ولولا الإيقاع والكتابة الجيدة ما كنت ارتبطت بمسلسل موضوع عائلي؛ لأنّ هذا أكثر شيء أخافني، و(يا رب الناس لا تختنق وتَمَلّ منى في البيوت بنفس حالة التشويق التي تنتظرني بها بالسينما) وحول حالة إشباع الجمهور من نجمه المفضل أوضح ماجد أن هذا الأمر يلقي بمَسؤولية كبيرة على النجم. فإذا أردت أن أُشبِعك فلابد أن أشبعك بوجبة دسمة أو بطريقة صحيحة ولا بد أن أكون عند حُسن ظَنّك، ولكن لا أريد خِيانتك في يوم ما باختيار منتج ضعيف اخترته كماجد الكدواني لا يُقِّدم لك شيئاً جيداً بل منتج رديء، فبالتالي لن أشبعك بوجبة دسمة ستكون عواقبها أن تمل مني.. وبالتالي فأنا حِساباتي صعبة وحول شخصية إبراهيم الطباخ قال هي مجرد وظيفة شيف، ولكنّه شَخص يُحِبّ الحياة ولطيف ولا يُحِبّ المفاجآت من خلال الأحداث التي تَحدث له فجأة.. فالجمهور يتعايش مع حياته ويكتشف تفاصيل أكثر عن حياته وإنسانيته.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ماجد الكدواني يؤكد أن "بره المنهج" يقدم نوعية جديدة من الأفلام

صور مزيفة تضع ماجد الكدواني في مأزق الإصابة بمرض جلدي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماجد الكدواني يتحدث عن عودته للدراما التلفزيونية عقب غياب 18 عاما ماجد الكدواني يتحدث عن عودته للدراما التلفزيونية عقب غياب 18 عاما



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab