شيرين عبدالوهاب بأجمل حالاتها مع العائلة وستنتهي من آخر اللمسات لأغانٍ جديدة قريبًا
آخر تحديث GMT10:43:39
 العرب اليوم -

شيرين عبدالوهاب بأجمل حالاتها مع العائلة وستنتهي من آخر اللمسات لأغانٍ جديدة قريبًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شيرين عبدالوهاب بأجمل حالاتها مع العائلة وستنتهي من آخر اللمسات لأغانٍ جديدة قريبًا

الفنانة شيرين عبد الوهاب
القاهرة - سعيد الفرماوي

بعد الأزمة الكبيرة التي مرت بها خلال الأسابيع القليلة الماضية، والتي وصل صداها إلى أقسام الشرطة مع طليقها حسام حبيب، جدّ جديد عن الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب.
فقد طمأن الشاعر المصري بهاء الدين محمد، جمهور شيرين عن صحتها وحالها، موضحاً أنه زارها في منزل عائلتها الذي تواجدت به بعد الأزمة، في إشارة منه إلى إنهاء الخلاف بينها وبين شقيقها.
وأضاف عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بأنه التقى شيرين، وأنها كانت بحال جيد، مطمئناً الناس عن صحتها، قائلاً: "بطمنكم عليها هي في أجمل حالاتها مع العائلة".
وأكد الشاعر ما ذكره شقيق شيرين محمد قبل فترة، حول أنها توجهت بصحبتهم إلى منزل العائلة، وتم إنهاء الخلاف بينها وبينهم.
كما لم يكتف بهاء الدين محمد بذلك، بل شوق الجمهور لخطوة شيرين المقبلة، مؤكداً أنها تنهي آخر اللمسات لأغانٍ جديدة.

ولم يمر هذا المنشور مرور الكرام، بل تفاعل معه الجمهور إلى حد كبير، خصوصا وأن الشاعر طمأن الناس عنها بعد أزمة صعبة مرّت بها.
وتوجهت التعليقات بالشكر إلى بهاء الدين محمد، حيث أعرب محبو الفنانة عن سعادتهم بتواجد شيرين مع عائلتها، أملا في عودتها من جديد وإنهاء كافة الأزمات التي واجهتها خلال السنوات الأخيرة، وجعلتها بعيدة عن الغناء، ولا تظهر أخبارها إلا مع أزمات شخصية.
وكانت أعلنت الناقدة الفنية مها متبولي، عبر حسابها بموقع تبادل التواصل الاجتماعي «فيسبوك» خضوع شيرين عبدالوهاب للعلاج في إحدى المصحات بعد أن أقنعها شقيقها محمد عبد الوهاب ووالدتها بذلك.

يشار إلى أن نيابة القاهرة الجديدة، كانت قررت الأسبوع الماضي، بعد المشاجرة الأخيرة بين الفنانة شيرين عبدالوهاب وطليقها حسام حبيب، صرف الاثنين عقب خضوعهما لجلسة تحقيق بحضور دفاع كل منهما.

وفي أقوالها أمام النيابة، اتهمت شيرين حسام حبيب بالتعدي عليها بالضرب والتسبب في جرح قطعي لها بمنطقة الرأس، بينما اتهمها حسام بتحطيم الأستوديو الخاص بهما، والتسبب في إتلاف بعض الأجهزة، والتعدي عليه لفظياً بالسب والشتائم.
وكشف مصدر مقرب من شيرين عبدالوهاب، أن حسام عرض عليها الصلح والتنازل عن تلك المحاضر بعد انتهاء جلسة التحقيق، إلا أنها رفضت بشدة، مؤكدة أنه تسبب لها في أذى نفسي وبدني كبير.

وأوضح المصدر أنه من الممكن أن تطلب شيرين التنازل عن البلاغات خلال الفترة المقبلة، خاصة أنها أكدت أمام الحضور عدم تأهلها نفسياً في الوقت الحالي بالتصالح.
كما أوضح أن محمد عبدالوهاب شقيق شيرين، كان برفقتها داخل النيابة، حيث حضر جلسة التحقيق، بعدما سمحت له شيرين بذلك، خاصة أن الصلح وقع بينهما منذ اليوم الثاني لواقعة التعدي عليها.
وقررت النيابة إخلاء سبيل حسام حبيب بكفالة مالية قدرها 5000 جنيه على ذمة التحقيق، لاتهامه بالتعدي بالضرب على شيرين عبدالوهاب داخل شقتها.
في حين طلب حبيب من شهادة ابنة الفنانة شيرين عبدالوهاب والاستماع لأقوالها حول واقعة الضرب.
إلى ذلك، احتلت أخبار تلك المشاجرة عناوين الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي خصوصا بعد انتشار فيديوهات تظهر شيرين وهي بحالة صعبة تصرخ وتحطم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

شيرين عبد الوهاب تعلن المصالحة مع حسام حبيب

شيرين عبدالوهاب تجتاز النصف مليون مشاهدة بـ "المترو"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شيرين عبدالوهاب بأجمل حالاتها مع العائلة وستنتهي من آخر اللمسات لأغانٍ جديدة قريبًا شيرين عبدالوهاب بأجمل حالاتها مع العائلة وستنتهي من آخر اللمسات لأغانٍ جديدة قريبًا



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab