محمد فراج يكشف سر الغرفة 207 ويؤكد أن المسلسل خطوة مهمة في حياته
آخر تحديث GMT13:48:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

محمد فراج يكشف سر الغرفة 207 ويؤكد أن المسلسل خطوة مهمة في حياته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد فراج يكشف سر الغرفة 207 ويؤكد أن المسلسل خطوة مهمة في حياته

الفنان محمد فراج
القاهرة ـ العرب اليوم

تمكن الفنان محمد فراج أن يتميز في مختلف الأدوار، وهو ما جعله بحسابات السوق مطلوبا من كل المنتجين والمخرجين ليكون بطلا للعمل الذي يشارك فيه. ومؤخرا قدم أول بطولة له من خلال عمل مختلف يقدمه لأول مرة، وهو مسلسل "الغرفة 207" الذي تحمس له بقوة لأنه من تأليف الراحل أحمد خالد توفيق.

في البداية تحدث الفنان محمد فراج في حواره مع "العربية.نت" عن كيفية ترشحة للمسلسل وقال "أرسل لي في البداية 10 حلقات وبعد أن قرأت أول حلقة كلمت المنتج الساعة 3 ونصف فجرا وقلت له لن يقوم أحد ببطولة هذا المسلسل غيري. والحقيقة لقد أحببت هذه التجربة جدا، ولها مكانة كبيرة في قلبي، فالعمل مأخوذ عن رواية للراحل أحمد خالد توفيق التي صدرت عام 2008 وأعيد نشرها في طبعة جديدة عام 2017. وتتكون من 12 قصة تدور أحداثها جميعا داخل "الغرفة 207" الموجودة في فندق أصر مالكه على بقائها رغم ما شهدته من أحداث مرعبة ومؤسفة راح ضحيتها العديد من الأشخاص."

وأضاف "أقدم دور "جمال الصواف" وهو موظف استقبال في فندق "لونا"، الذي يسعى لكشف غموض "الغرفة 207" والسبب وراء الأحداث المريبة التي يتعرض لها نزلاؤها. فالمسلسل تدور أحداثه خلال الستينيات من القرن الماضي، ويتناول حياة 3 شخصيات رئيسية، داخل فندق أصر مالكه على بقاء الغرفة 207، وذلك على الرغم من المصاعب وحوادث الرعب والإثارة، والتي أودت بحياة بعض من يسكنها، إلا أن القليل ممن سكنوها خرجوا سالمين وهم يحملون ذكريات لا يستطيعون نسيانها."

وحول هذه التجربة المختلفة أشار إلى أنها المرة الأولى التي يقدم فيها مسلسلا به هذه الطريقة من التمثيل، ولهذا فهو خطوة مهمة في حياته، فالعمل جديد على الدراما العربية في كل شيء، والشخصية التي ظهر بها لم يقدمها من قبل. فهذا المشروع تعب فيه جدا، وتحمس له بشكل كبير، وكان له الشرف أن تيعاون فيه مع مجموعة من أكثر الناس الذين أحبهم ويكن لهم الاحترام، ويشكر كل من شارك في صنع هذا العمل المختلف المحترم.

وقال "نجاح المسلسل هو كرم كبير من عند الله، أشكر ربنا كثيرا، فقد تلقيت العديد من ردود الأفعال من الجمهور وأصدقائي وسعدت جدا بما قيل لي أو تم إرساله. والحقيقة أنا محظوظ أن أولى بطولاتي الدرامية تكون عملا مستوحى من أعمال كاتب أنا أحبه جدا، وهو الدكتور أحمد خالد توفيق الذي كبرت على قصصه وكتاباته. فقد كنت خائفا ومتحمسا وسعيدا وفخورا، فقد كانت هناك مشاعر كثيرة جدا مختلطة بداخلي، وكنت أقوم بتمثيل حالة مختلفة كي أتمكن من إيصال الحدوتة للمشاهد، فالموضوع بالنسبة لي كان مرعبًا."

وحول الصعوبات التي واجهت المسلسل قال "الصعوبة الأكبر بالنسبة لي كانت تكمن في السيناريو وكتابته، فإن أقصى نقطة صعوبة فيه هو الورق. فمن الصعب أن تجد سيناريو يحمل نوع الإثارة والتشويق ويكون جاهزا للتصوير بنسبة 95%. كما أن العمل مر بصعوبات كثيرة، منها التصوير في أجواء شديدة البرودة خلال فصل الشتاء بمدينة مرسى مطروح، إلى جانب جائحة كورونا التي تسببت في توقف العمل أكثر من مرة. كما أن هناك العديد من المشاهد التي لم تكن سهلة في تنفيذها، وتطلبت مجهودا شديدا، وهو ما أرهقني نفسيا وجسديا. كما أن المسلسل ممتلئ بالمشاهد الصعبة، فالمسلسل تنفيذه صعب على كل المشاركين فيه. فهناك العديد من المشاهد قائمة على إحساس الخضة المفاجئة، وهناك أحد مشاهد المسلسل كنت متواجدا أمام قطة، ولكن في الحقيقة لم تكن هناك أي قطة، وتقمصت الشخصية بشكل كامل."

وأكد أن "الغرفة 207" ليس رعبا في المقام الأول، بالعكس هو فيه دراما كبيرة وكراهية وحب وغضب، فيه مشاعر إنسانية مختلفة جدا والتي تغلفها الحدوتة التي نتحدث عنها.

وحول عرض فيلمه الجديد "فوي فوي فوي" بمهرجان البحر الأحمر قال " سعدت جدا بذلك، فهو العمل الرابع الذي يجمعني بنيللي كريم، كما أنه من الأعمال التي تحمست لها جدا، ومع قراءتي للسيناريو، لم أتخوف منه وتشجعت. فقد كنت مؤمنا بهذه الفكرة لشجاعتها، كما أن العمل كان اختبارا صعبا بالنسبة لي لأني أجسد دور كفيف، فأنا أذاكر وأحضّر جيدا ولكن طول الوقت أشعر بقلق كبير."

واستطرد "أجسد شخصية "حسن" حارس أمن يعيش حياة فقيرة مع والدته في مصر، يحلم بالسفر والعيش في الخارج. وفي أحد الأيام، تعثر في رياضة غامضة مثل كرة القدم العمياء، وقرر بمكر أن يتظاهر بأنه رجل ضعيف البصر لينضم إلى فريق قريب من لعب بطولة كأس العالم في أوروبا. وخلال هذه الرحلة يلتقي بالعديد من الشخصيات بما في ذلك الصحافي الشاب الجذاب الذي يبدأ في الاهتمام بالفريق لأنه يهتم بها، ومدرب في منتصف العمر يبحث عن فرصة، وصديقان له. جنبًا إلى جنب معهم، يذهب "حسن" إلى أبعد الحدود ليكون مع الفريق ولا يفوتهم في أوروبا، على أمل أن يوفر هذا تذكرتهم للحياة مع المزيد من الفرص."

وعن جديده قال "أقوم بتصوير مسلسل اسمه "بطن الحوت" من تأليف وإخراج أحمد فوزي صالح، وأتشرف بمشاركة الأساتذة باسم سمرة، وعبدالعزيز مخيون، وأسماء أبواليزيد. كما أنتظر طرح فيلم "أهل الكهف"، وأجسد خلاله شخصيتين مختلفتين، وتدور أحداثه في إطار التشويق والإثارة، وصراع الإنسان مع الزمن."

قـد يهمك أيضأ :

ريهام عبد الغفور تغير مجرى حياة محمد فراج في مسلسل "الغرفة 207"

محمد فراج وبسنت شوقى ضيفا برنامج "نجوم السماء"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد فراج يكشف سر الغرفة 207 ويؤكد أن المسلسل خطوة مهمة في حياته محمد فراج يكشف سر الغرفة 207 ويؤكد أن المسلسل خطوة مهمة في حياته



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة
 العرب اليوم - فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 01:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف مناطق إسرائيلية قبل بدء سريان وقف إطلاق النار

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab