هند صبري تتحدث عن نورا تحلم وتصف تكريمها  بـالمختلف
آخر تحديث GMT10:26:40
 العرب اليوم -

أكدت أنه حكاية يمكن أن تتفهمها جيدا كل إمرأة

هند صبري تتحدث عن "نورا تحلم" وتصف تكريمها بـ"المختلف"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هند صبري تتحدث عن "نورا تحلم" وتصف تكريمها  بـ"المختلف"

النجمة هند صبري
القاهرة ـ سعيد البحيري

عرفت النجمة هند صبري منذ بدايتها باختيارها الأدوار التى تقدم معنى فريدا وتحمل مشاعر إنسانية يمكن لكل من يشاهدها أن يتفاعل معها، ومؤخرا توج فيلمها «نورا تحلم» للمخرجة هند بو جمعة بجائزة جديدة وهى «التانيت الذهبى» وجائزة أفضل ممثلة لبطلته هند صبرى من مهرجان «أيام قرطاج السينمائية» بالإضافة إلى خمس جوائز أخرى من مهرجانات مختلفة.

الفيلم كانت له جولات فى المهرجانات العالمية بداية من مهرجان فينيسيا العريق مرورا بمهرجان تورنتو الكندى ومهرجان «سباستيان» الأسبانى ومهرجان لندن البريطانى ثم الجونة و أحدثها هى «أيام قرطاج السينمائية» ومابين جوائز حصدها الفيلم وجوائز حصدتها بطلته، تحدثت هند صبرى قائلة: «فيلم «نورا تحلم» هو حكاية امرأة تونسية تعيش معاناة فى مجتمعها المحلى جدا وبفضل الفن السينما انتقلت حكايتها للعالمية فتعاطف معها كل من شاهدها وتحديدا من نساء العالم..فهى حكاية يمكن أن تتفهمها جيدا كل إمرأة».

وعن أحدث جوائز الفيلم من «أيام قرطاج السينمائية» قالت :«تكريم الإنسان فى بلده أو حصوله على جائزة منها لها طعم مختلف وبالنسبة لى « أيام قرطاج السينمائية» له مكانة خاصة فهو بطعم البدايات حيث الحماس والحلم فقد كانت لدى مشاعر وأنا أتسلم الجائزة تشبه كثيرا ماشعرت به منذ مايقرب من ربع قرن حينما حصلت على جائزة أفضل ممثلة عن دورى فى فيلم «صمت القصور» للمخرجة الكبيرة مفيدة التلاتلى».

وعن الذى تغير فى تلك الفترة الزمنية مابين فيلمى «صمت القصور» و «نورا تحلم» قالت :«تغييرات كثيرة ربما يكون أولها مثلا أن الجمهور نفسه تغير والمجتمع تغير وهذا التغيير مثلا أنا أدركه كممثلة وكنت حريصة أن تكون الأعمال الفنية التى أشارك فيها معبرة عنه حتى لا أكون سجينة فكرة معينة عن الشارع التونسي مثلا او المجتمع التونسى فأنا حينما أشارك الآن فى فيلم أردته أن يكون معبرا عن حقيقة هذا التغيير من كل الجوانب حتى فى الحوار والمصطلحات واللغة المستخدمة».

وعن الكيفية التى يمكن لممثل أن يحافظ بها على نجاحه قالت:«أن يستطيع استيعاب التغييرات التى تحدث من حوله ويستطيع التواؤم معها».. وعن الجماهيرية التى لاقاها الفيلم فى جولاته المختلفة قالت :«الفيلم واقعى للغاية من قلب الحياة الإجتماعية التونسية وبعيد عن التصورات الخيالية».

قد يهمك أيضا:

رابح صقر و داليا مبارك يحيييان حفلًا ضخمًا في القاهرة

أصالة تشعل حفلها على مسرح الملك فهد بدويتو مع الفنان عبادي الجوهر

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هند صبري تتحدث عن نورا تحلم وتصف تكريمها  بـالمختلف هند صبري تتحدث عن نورا تحلم وتصف تكريمها  بـالمختلف



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 العرب اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 06:10 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 العرب اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 04:42 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل
 العرب اليوم - أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل

GMT 10:00 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

طهران تنفي أي تواصل مع واشنطن قبل هجومها على إسرائيل
 العرب اليوم - طهران تنفي أي تواصل مع واشنطن قبل هجومها على إسرائيل

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تكرر تعاونها حمادة هلال بعد 19 عاماً
 العرب اليوم - غادة عادل تكرر تعاونها حمادة هلال بعد 19 عاماً

GMT 04:31 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أبو عبيدة يُشيد بالقصف الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل
 العرب اليوم - أبو عبيدة يُشيد بالقصف الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"

GMT 03:54 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

المقاربة السعودية ومنطق الدولة!

GMT 09:28 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تستهدف مطار بيروت بغارات عنيفة

GMT 03:44 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

الانقسام حول «حزب الله»

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 09:29 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لوفتهانزا الألمانية تعلق جميع رحلاتها إلى إسرائيل

GMT 09:32 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فرنسا تلغي رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثامن من أكتوبر

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab