دوللي شاهين تُؤكِّد رفضها الغناء لبيروت بعد حادث انفجار المرفأ
آخر تحديث GMT00:26:58
 العرب اليوم -

تسبَّب في سقوط العديد مِن القتلى وتدمير العديد مِن المنازل

دوللي شاهين تُؤكِّد رفضها الغناء لبيروت بعد حادث "انفجار المرفأ"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دوللي شاهين تُؤكِّد رفضها الغناء لبيروت بعد حادث "انفجار المرفأ"

الفنانة اللبنانية دوللي شاهين
القاهرة- العرب اليوم

كشفت الفنانة اللبنانية دوللي شاهين عن رد فعلها عقب وقوع انفجار "مرفأ بيروت" الذي تسبَّب في سقوط العديد من القتلى والمصابين وتدمير العديد من المنازل في محيط الحادث.
وقالت دوللي، على هامش مشاركتها في عضوية لجنة تحكيم مسابقة ملكة جمال مصر "ميس إيجيبت": "كنت أتمنى إني أبقى في لبنان وحسيت بغضب شديد وزعلت واتقهرت وخفت على أهلي"، وأضافت: "أنا عيلتي كلها هناك مامتي وخالاتي وعمامي وتيتة، وقلبي اتعصر بقيت عمال أكلمهم وبطمن عليهم مش مصدقة".
وتابعت: "أه إحنا عدينا بظروف وحشة وكان في حرب فترة طويلة مش فاكرينها أوي، بس مش لدرجة إن الموضوع يوصل لكده، ممكن مظاهرات وكده بس إننا نوصل لكده وده يحصل في بيروت بجد؟! مش ممكن، هل بجد عاصمة بلدي تبقى كده؟! حاجة وحشة جدا"، وأردفت: "عندي أصحاب كتير أوي بيوتهم اتدمرت، كانوا ماشيين في الشارع وبيقولوا يا رب نعرف نوصل بيوتنا، موقف صعب ومؤلم حاجة تزعل بجد"، وعن أعمالها الفنية الجديدة، قالت الفنانة اللبنانية: "كنت بعمل 4 أغاني، اتنين أطفال وواحدة رومانسي وواحدة دراما، بس دلوقتي وقفت كل حاجة.. مليش نفس أعمل حاجة"، واستطردت: "أول ما حصلت المشكلة كذا حد كلمني أعمل أغنية لبيروت، حسيت إني مش هقدر، مش هكدب على نفسي واستغل الواقعة وأغني في وقت زي ده".
وواصلت حديثها قائلة: "هقول إيه لبيروت في ظروف زي دي؟! تخيلت نفسي جريحة في المستشفى وحد جاي يغنيلي.. هيغنيلي يقولي إيه؟!"، وعن مشاركتها كعضوة لجنة تحكيم في المسابقة، قالت: "أنا رحبت بفكرة عضوية التحكيم.. وشايفة إن مقاييس الجمال بتبقى مهم جدًا الشكل وأيضًا الجوهر.. الجمال مهم ولازم البنت يكون شكلها حلو وجسمها حلو وضحكتها حلوة وطلتها حلوة، ولما تتكلم لازم يكون في ذكاء وتعرف تقول الرد المناسب في المكان المناسب، لازم تبقى عارفة هتقول إيه وتبقى فاهمة إنها جاية هتقدم وهتاخد، يعني هتتعب علشان تحقق اهدافها".
وكشفت ابنة دوللي شاهين عن كيفية قضائها الوقت مع والدتها في فترة الحجر المنزلي بسبب فيروس كورونا؛ إذ قالت: "في البيت كنا بنعمل حاجات كتير، ماما أم حلوة أوي وكنا بنعمل حاجات حلوة كتير وذكريات حلوة جدًا"، وأضافت: "إني أطلع فنانة ده واحد من أحلامي، بس أكتر حاجة عاوزاها إني أبقى دكتورة أطفال، عجباني الفكرة لإن أنا لما كنت صغيرة كنت بحب دكتوري في لبنان كان بيساعدنا وبيدينا ألعاب لما نبقى شطار".

قد يهمك ايضا :

انطلاق مسابقة ملكة جمال مصر 2020 بمشاركة أكثر من 300 فتاة

دوللي شاهين تروي تأثير انفجار مرفأ بيروت عليها

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دوللي شاهين تُؤكِّد رفضها الغناء لبيروت بعد حادث انفجار المرفأ دوللي شاهين تُؤكِّد رفضها الغناء لبيروت بعد حادث انفجار المرفأ



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab