نانسي عجرم تُعلق على قرار اعتزال إليسا وتؤكد أن له عواقب وخيمة
آخر تحديث GMT06:10:22
 العرب اليوم -

أوضحت أن مكانتها في مصر تغيّرت للأفضل خلال السنوات الماضية

نانسي عجرم تُعلق على قرار اعتزال إليسا وتؤكد أن له عواقب وخيمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نانسي عجرم تُعلق على قرار اعتزال إليسا وتؤكد أن له عواقب وخيمة

الفنانة اللبنانية نانسي عجرم
بيروت - العرب اليوم

أكّدت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، أن بعض المقرّبين منها عاتبها بسبب عدم تعليقها على قرار الفنانة إليسا اعتزال الغناء، كما تعرّضت للانتقاد من البعض الآخر، لافتةً إلى أنها لم تُعلّق لأنها متأكدة أن الأخيرة ستتراجع عن قرارها.

وأضافت نانسي عجرم أن إليسا، ربما تكون كتبت تغريدة اعتزالها للغناء وهي في حالة عصبية، مشددةً على أن كلمة الاعتزال لها عواقب وخيمة.

وأوضحت النجمة اللبنانية في تصريحات صحفية، أنه لا ينبغي على إليسا أن تُعلن مثل هذا القرار الصعب والمفاجئ في الوقت الراهن، خاصةً أن لديها جمهورًا كبيرًا، مردفةً: "أعتبر قرار اعتزال الفن رفضًا لنعمة رب العالمين، خاصةً عندما يأتي من فنانة محبوبة مثل إليسا، التي تُحسن اختيار الأغاني الجميلة".

وعن مقارنة نجوميتها بزميلتها إليسا في مصر، قالت نانسي إن مكانتها في مصر تغيّرت للأفضل خلال السنوات الماضية، مشيرةً إلى أنها لم تتراجع كما يردّد البعض، مستطردةً أنها لا تفكر بطريقة أن إليسا تخطّت نجوميتها لدى الجمهور المصري والعكس لأنها لا تفكر بمثل هذا الأسلوب.

وتابعت نانسي عجرم، إن لديها طريقة تتّبعها في عملها، فهي لا تعمل بهدف إلغاء أحد، كما أنه لا يُمكن لأحد أن يلغيها، مبينةً: "مما لا شك فيه أن إليسا محبوبة في مصر ولها جمهورها وأنا كذلك".

من جانب آخر، كشفت نانسي للمرة الأولى عن أسباب خروج كاظم الساهر وتامر حسني من لجنة تحكيم برنامج المواهب "ذا فويس كيدز" بموسمه الجديد، موضحةً أن اعتذار كاظم الساهر جاء بسبب التعب وأنه أراد الخلود للراحة قليلًا، في حين أن تامر حسني أجرى مفاوضات مادية مع Mbc ولكنهما لم يتفقا في النهاية.

وبشأن دخول زميلين جديدين معها إلى لجنة تحكيم البرنامج وهما اللبناني عاصي الحلاني والمصري محمد حماقي، قالت إن العلاقة معهما ممتازة، واصفةً عاصي الحلاني باللطيف والمرح، أما محمد حماقي فيُحب الأطفال كثيرًا.

وعن موقفها من تخفيض Mbc لأجور النجوم في برامج المواهب التي تنتجها، بيّنت أن المفاوضات بالنسبة لها كانت مع مدير أعمالها، منوهةً: "بالنسبة لي أنا أحب الأطفال كثيرًا، وأي عمل يطرح عليّ يخصهم لن أتردد في المشاركة فيه".

وأشارت إلى أنها من الأشخاص الذين يتصرفون بعفوية أثناء البرنامج ولا تتصنّع التمثيل، لأنها لا تستطيع أن تُخفي مشاعرها، مضيفةً أن التمثيل يكون في مشاهد الكليبات التي تصورها أما حياتها اليومية فلا تستدعي أسرارًا أو تمثيلاً.

يُذكر أن إليسا صدمت مُتابعيها بإعلان اعتزال الألبومات الغنائية، مُشبهةً الوسط الفني بـ"المافيا" إذْ قالت في تغريدة نشرتها عبر "تويتر"، إنها تُحضر حاليًا لألبومها بكثير من الحب والعاطفة والسبب أنه سيكون الأخير بمسيرتها الفنية، كونها لا تستطيع أن تكون مُنتجةً في وسط يشبه عصابات المافيا.

قد يهمك ايضا:

الفنانة اللبنانية نانسي عجرم ترفض قبلة من معجب في الأردن

إطلالة غير عادية لـ"نانسي عجرم" في مصر بفستان أسود

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نانسي عجرم تُعلق على قرار اعتزال إليسا وتؤكد أن له عواقب وخيمة نانسي عجرم تُعلق على قرار اعتزال إليسا وتؤكد أن له عواقب وخيمة



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 06:10 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 العرب اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 04:42 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل
 العرب اليوم - أول تصريح لوزير دفاع أميركا عن الهجوم الإيراني ضد إسرائيل

GMT 04:13 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش الإسرائيلي يعلن قصف أهداف تابعة لـ«حزب الله» في بيروت
 العرب اليوم - الجيش الإسرائيلي يعلن قصف أهداف تابعة لـ«حزب الله» في بيروت

GMT 04:31 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أبو عبيدة يُشيد بالقصف الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل
 العرب اليوم - أبو عبيدة يُشيد بالقصف الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"

GMT 03:54 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

المقاربة السعودية ومنطق الدولة!

GMT 09:28 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تستهدف مطار بيروت بغارات عنيفة

GMT 03:44 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

الانقسام حول «حزب الله»

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 09:29 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لوفتهانزا الألمانية تعلق جميع رحلاتها إلى إسرائيل

GMT 09:32 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فرنسا تلغي رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثامن من أكتوبر

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab