حمية اليد توزع مكونات الوجبة بحسب حجم يد الإنسان
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

"حمية اليد" توزع مكونات الوجبة بحسب حجم يد الإنسان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حمية اليد" توزع مكونات الوجبة بحسب حجم يد الإنسان

واشنطن - العرب اليوم

يعتبر الإخفاق في تحديد حصص الغذاء أحد الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى الزيادة في الوزن، خصوصا وأن أغلب الناس يتناولون أكثر بكثير من حاجة أجسادهم. ويؤكد باحثون من مختلف دول العالم منذ سنين أن حصص الطعام التي تُقدم إن كان على مائدة المطعم أو المنزل تزيد بشكل مستمر، والفرد يميل إلى إكمال وجبته في معظم الأحيان. غير أن الواقع هو أن الجسد ليس بحاجة إلى كميات تتخم الإنسان لكي يتغذى أو حتى يشعر بالاكتفاء، لذا أصدر اختصاصيو تغذية رسما بيانيا يحدد بالضبط كميات كل عنصر من وجبة كاملة معتمدين على أجزاء اليد للمقارنة، وأطلقوا على ذلك تسمية "حمية اليد". حصة اللحم مثلا في الوجبة الواحدة لا يجب أن تتعدى قياس كفّ اليد، وحصة النشويات لا تتعدّى حجم قبضة الأصابع. أما الزبدة فلا يجب أن تزيد عن قياس طرف إصبع، وحصة الجبنة بقياس إصبعين فقط. وتقول جمعية السرطان الأميركية إن أغلب الأفراد في الوقت الراهن يتناولون بانتظام حصصا أكبر بكثير من الحصة الموصى بها، فحصة المعكرونة التي تعوّد الإنسان المعاصر على تناولها تزيد خمس مرات عن الكمية الموصى بها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حمية اليد توزع مكونات الوجبة بحسب حجم يد الإنسان حمية اليد توزع مكونات الوجبة بحسب حجم يد الإنسان



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab