نيجيريا ـ أ.ف.ب
وضع نحو 160 شخصًا تحت المراقبة الصحية في بور هاركور، في جنوب نيجيريا، حيث توفي طبيب أصيب بفيروس «إيبولا»، وإن لم يتم بعد تأكيد أي إصابة، كما أفاد وزير الصحة في ولاية ريفرز، سامسون باركر.
وقال الوزير إن أيا من هؤلاء الأشخاص لم تظهر عليه أعراض المرض.
وأضاف أن أرملة الطبيب- وهي طبيبة أرسلت إلى لاجوس بناء على طلبها- وضعت في العزل بانتظار نتائج تحاليل الأنسجة، ولا يعاني ابنهما، وهو في الشهر الثالث من العمر، من أي أعراض.
كان الأشخاص المائة وستون على احتكاك مباشر مع الطبيب وزوجته والرجل، الذي انتقلت منه العدوى، وهو دبلوماسي من المنظمة الاقتصادية لغرب أفريقيا تعافى من أعراض المرض.
وأثار الإعلان، الخميس، عن وفاة الطبيب، في 22 آب الماضي، مخاوف من انتشار المرض في بلد تعداده 170 مليون نسمة، وهو الأكثر اكتظاظا في أفريقيا.
أرسل تعليقك