سمير صبري يحكى أسرارا جديدة في حياته بندوة تكريمه بمهرجان الأقصر
آخر تحديث GMT07:37:44
 العرب اليوم -

سمير صبري يحكى أسرارا جديدة في حياته بندوة تكريمه بمهرجان الأقصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سمير صبري يحكى أسرارا جديدة في حياته بندوة تكريمه بمهرجان الأقصر

النجم الكبير سمير صبري
القاهرة - العرب اليوم

أقيمت اليوم، الأحد، ندوة تكريم للفنان الكبير سمير صبري ضمن فعاليات مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، بحضور محمود حميدة، والمخرج مجدي أحمد علي، بالإضافة إلى سيد فؤاد، رئيس المهرجان.وحكى سمير صبري عن ذكرياته بالسينما والإذاعة، وكيف بدأ مهرجان القاهرة، بالإضافة إلى تعرضه لكشف الحقائق حول انتحار السندريلا من عدمه.

وهذه أبرز تصريحاته:

 ١- معرفتي بالسينما الأفريقية كانت من خلال مهرجان الأقصر، وعرض لي هنا عام ٢٠١٥ فيلم هنا القاهرة، وحضرت تكريم جميل راتب، وحينما تواجدت هنا أول مرة، عرضت عليا أن يقام أسبوع برعاية وزارة الثقافة لعرض الفيلم المصري في كل دول أفريقيا، وسعدت إني اتكرمت وأنا عايش، وشعرت أن مشواري الفني لم يضع، وكنت أتعجب أنني لم أشارك في المهرجانات الفنية حتى كعضو لجنة تحكيم.

٢- من ١٢ سنة عملت مسلسل "عدى النهار"، وكان فيه واحدة معانا في المسلسل كومبارس كنت متعجبا جدا من طريقة تعاملها وتأخيرها، ولا تفقه شيئا، وتعجبت من أنها أصبحت عضو لجنة تحكيم.

٣- فكرت في الإنتاج لأختار أماكن تصوير جديدة يخاف منتجون آخرون من خوضها، وهذا حدث في فيلم "جحيم تحت الماء"، فتعجبت حينما رأيت أن هناك كاميرا تصور تحت الماء، وكان وقتها حدثا، واستعنا بأحد الأجانب ليساعدنا في التجارب تحت الماء بشرم الشيخ والغردقة، ونجحنا أن نصنع فيلم غير مثار في السينما.

٤- لا أتقاضى أجرا في برنامجي بالإذاعة منذ خمس سنوات، لأنها صاحبة الفضل علي في تاريخي الفني، وتعلمت منها كل ما استعنت به في حياتي المهنية.

٥- أحب شخصية محفوظ عجب الوصولي في "دموع صاحبة الجلالة" لأنها موجودة بيننا في كل مكان.

٦- تعلمت آداب مهنة التقديم الإذاعي من أستاذة كبار في الإذاعة، والزمن الآن أصبح مختلفا، ومذيعو تلك الأيام لديهم طريقة مختلفة عنا، ولكن أنا أحب عمرو أديب ولميس الحديدي ووائل الإبراشي.

٧- مهرجان القاهرة السينمائي كان فكرة الصحفي الكبير كمال الملاح وبدأت الفكرة من منزل عبد الحليم حافظ، وتبرع الأخير بأجر ٤ حفلات ليقيم المهرجان، وبدأت الحكاية من هنا.

٨- سعاد حسني لم يوجد كسر في جسدها، ولكن كان يوجد كسر في الدماغ فقط، ولا يعقل أن تسقط فتاة من الدور السادس دون كسر في أعضاء جسدها، ويبدو أنها قتلت بالخطأ، ولكن العلم عند الله.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تفاصيل الحوار الأخير الذي جمع أم كلثوم وسمير صبري وقصة زواجها من محمود الشريف

سمير صبري يؤكد أن الراحلة سعاد حسني قُتلت في منزلها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سمير صبري يحكى أسرارا جديدة في حياته بندوة تكريمه بمهرجان الأقصر سمير صبري يحكى أسرارا جديدة في حياته بندوة تكريمه بمهرجان الأقصر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab