مدرس لبناني يمتطي حصاناً للذهاب إلى المدرسة بسبب أزمة الوقود
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

مدرس لبناني يمتطي حصاناً للذهاب إلى المدرسة بسبب أزمة الوقود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرس لبناني يمتطي حصاناً للذهاب إلى المدرسة بسبب أزمة الوقود

الحصان أصبح وسيلة مواصلات لمدرس فيزياء لبناني بسبب أزمة الوقود
بيروت - العرب اليوم

 لجأ أستاذ فيزياء لبناني يدعى "رائد" مع قرب عودة الدراسة، لامتطاء فرسه ليذهب به إلى المدرسة بدلا من استخدام السيارة بسبب أزمة الوقود التي يعانى منها لبنان، وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان عدة صور للمعلم الذي وصل إلى مدرسته الثانوية على ظهر حصان .

"رائد" من بلدة خربة داوود العكارية شمال لبنان، وقال في حديث له  إن المدرسة تبعد عن منزله 25 كيلومتراً فهي على الحدود اللبنانية السورية، أي أن كلفة الوصول إليها في سيارته كبيرة جداً مع وصول سعر صفيحة البنزين إلى ما يفوق الـ300 ألف ليرة، من هنا قرر امتطاء الفرس والانطلاق إلى عمله وقد استغرقت الرحلة ساعتين للوصول وفي طريق العودة استغرقت ساعتين ونصف الساعة.وقال المدرس: "لجأت إلى فرسي للتنقل في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها، فشراء البنزين بسعره المرتفع يعتبر كارثة، من هنا أتنقل بها لقضاء جميع مشاويري".

قد يهمك ايضا 

الاحتكار يعمق جراح لبنان وباطن الأرض يمتلئ بالوقود المهرب والأمن بالمرصاد

الملايين في العراق وسورية ولبنان معرضون لفقدان الغذاء والمياه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرس لبناني يمتطي حصاناً للذهاب إلى المدرسة بسبب أزمة الوقود مدرس لبناني يمتطي حصاناً للذهاب إلى المدرسة بسبب أزمة الوقود



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab