ماغي فرح تتوقع استمرار الثورات والكوارث الطبيعية خلال 2013
آخر تحديث GMT12:26:39
 العرب اليوم -

ترى أن العام الجديد سيكون حافلاً بالأحداث الغريبة والمأساوية

ماغي فرح تتوقع استمرار الثورات والكوارث الطبيعية خلال 2013

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماغي فرح تتوقع استمرار الثورات والكوارث الطبيعية خلال 2013

ماغي فرح

بيروت ـ العرب اليوم "الكواكب تتنافر.. والعالم يستنفر" عنوان الكتاب الذي طرحته والذي يتضمن 3 كتب في كتاب واحد تضم مجموعة من الطبائع والعلاقات والأبراج ويبلغ ثمنه 30 دولارًا وهو متوافر حاليًا في الأسواق اللبنانية وقد عنونت الإعلامية توقعاتها للعام 2013 بالغضب والثوران والصدامات والانفجارات. وفي كتابها "غضب الطبيعة وثوران البشر"، تتوقع ماغي صعوبات أكثر حدة من العام الماضي، إذ تستمر الثورات بشكل أشد، فضلا عن تزايد الكوارث الطبيعية، وبشكل عام تقول ماغي إن "السنة الجديدة ستكون سنة المخاطر الصاعقة، وستشهد أحداثًا مأساوية".
وقد سجلت الإعلامية والفلكية في كتابها ماغي 2013 أبرز توقعاتها عن الأوضاع في العالم وعن الأبراج لعام 2013، إذ رأت فرح أن العام الجديد سيكون مليئًا بالفضائح والأحداث الغريبة والمدهشة والتي ستترك أثرها على السنوات المقبلة، وأيضا ستكون حافلة بالمشكلات، وبالأحداث والحركة الفلكية للكواكب العنيفة من خلال بلوتون، وجوبيتير، وأورانوس، إذ تتنافر بين بعضها، موضحة أن "قطر الأرض برمته سيكون مهددًا، فالأماكن الهشة الضعيفة تكون أكثر عرضة من غيرها، لذا فالمنطقة العربية هي أكثر عرضة من غيرها، وقد تتوسع رقعة الحروب عربيًا". وأشارت أيضًا إلى "تفاقم أكبر للأزمة الاقتصادية لاسيما في فصل الصيف، ابتداء من حزيران/ يونيو سنقبل على فترة دقيقة جدًا تشهد تراجعًا اقتصاديًا كبيرًا، إذ المجاعة، والبطالة والحروب، إضافة إلى انهيارات في البورصة"، مشيرة إلى أن "الإعلام سينقل ضجيج أحداث هذه السنة التي تذكر بأحداث 11 أيلول/سبتمبر 2001، بالاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان العام 1978، بتهجير المسيحيين من الجبل العام 1983 وبالاجتياح العراقي للكويت العام 1990.
هذا وسينعم بالراحة بعد معاناة مواليد الأبراج الحمل، الميزان، والجدي والسرطان، ذلك بعد معاناة كبيرة مروا بها خلال السنوات الماضية. فيما سيعيش فترة دقيقة أصحاب الأبراج العقرب، والأسد، والدلو والثور.
الحمل 21 آذار/مارس – 20 نيسان/إبريل.
سيشهد سنة جيدة تحمل الكثير من الأماني والمفاجآت وتكون في نصفها الأول أفضل من النصف الثاني. وعاطفيًا، سيدخل مرحلة أكثر صفاء واستقرارًا، والحب على موعد معه، كما سيرتبط عاطفيًا بشخص استثنائي خلال الأشهر الثلاثة الأولى من السنة، وقد يكون هناك زواج محتمل في آب /أغسطس، لكنه سيعاني من ضغوطات عائلية.
الثور 21 نيسان/إبريل – 20 أيار/مايو.
سيشهد تغييرات أساسية، وجذرية وانقلابات. وعاطفيًا ستكون سنة 2013 جيدة وممتازة حتى يخطط لحياة جديدة.
وقد يقع في حب شخص غريب أو أجنبي. وتتغير أحداث حياته خلال السنة، إذ يفاجئه كوكب أورانوس بتنقلات وأمور غير متوقعة تغيّر مصيره ابتداءً من آذار /مارس. وبين نيسان/ إبريل، وآب /أغسطس، قد يطل على زواج إذا كان عازباً.
الجوزاء 21 أيار/مايو – 20 حزيران/يونيو
سيعيش سنة جيدة جدًا، هي سنة تجديد وإنجازات كبرى تبشر بالازدهار وتسهل الخطى، أما الفترة الذهبية فتقع بين كانون الثاني/ يناير وحزيران/يونيو. عاطفيًا هناك أسفار وإقامة خارج البلاد، إضافة إلى فترة جيدة جدًا تحمل لقاءات وزواجًا وعلاقات مهمة ومغامرات خلال النصف الأول من السنة.
السرطان 21 حزيران/يونيو – 20 تموز/يوليو
يعيش سنة جيدة جدًا تتحسن في حزيران/ يونيو، هي سنة حظ وتغيير، إذ يخرج من المأزق ويتخلص من بعض الديون. أما على الصعيد العاطفي فسينعم بفترة ومرحلة مميزة تبدأ في أواخر حزيران/ يونيو، كما أنه سيطرق باب الحب الحقيقي، إذا كان خاليًا، ويتحرر من قيود سابقة ومن تبعية وارتهان ويدخل مناخًا جديدًا جدًا، كما بإمكانه أن يتعرف على شخص يحبه..
الأسد 21 تموز – 20 آب/أغسطس
سيشهد سنة ظروف استثنائية، فعليه أن ينتبه، لأنها سنة خاصة جدًا تنقله إلى معبر جديد سواء فرضته الأحداث أو اختاره هو بنفسه، يجب أن يستدرك الأخطار قبل وقوعها، ويتفادى التجاذب مع وعود مشبوهة خاصة بين كانون الثاني/يناير وأواخر حزيران/ يونيو. وسيمر أيضًا بفترة تجارب متنوعة ومليئة بالتشويق، وعليه أن ينتبه من تعرضه لخداع أو بعض المشكلات العائلية، فالمشكلات العائلية والصحية قد تكون أكثر تهديدًا، ابتداء من حزيران/ يونيو إلى آخر السنة. أما بالنسبة للحياة العاطفية فسترضيه فرص كثيرة، وهناك جديد في النصف الأول من السنة، وأيضًا لديه فترات جيدة يتعرف خلالها على أشخاص مميزين، كما تتوافر له فرص عاطفية خلال تموز/ يوليو وبين تشرين الأول/أكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر.
العذراء 21 آب/أغسطس – 20 أيلول/سبتمبر
انتهت المرحلة الصعبة التي حملته أعباء، إذ ينتقل إلى هذه السنة التي تحمل الكثير من الإيجابيات والتشويق والنجاح، إلا أنه سيلقى نفسه أمام ظرف دقيق بين  شباط/فبراير وآذار/مارس، وأيضًا بين حزيران/ يونيو وتموز/يوليو. وبالنسبة للأوضاع العاطفية فتستقر هذه السنة، إذ يشعر بالأمان ويتخلى عن علاقة أو ارتباط في النصف الأول من السنة. واعتبارًا من حزيران/ يونيو سيدخل دورة من الشعبية ويطل على صداقات متنوعة وحب مميز. كما ستمنحه هذه السنة آمالا جديدة.
الميزان 21 أيلول/سبتمبر – 20 تشرين الأول/أكتوبر
انتهت العراقيل وسيطل على سنة مليئة بالاستثمارات والنجاحات والإقبال على الدنيا من دون تردد، وخلال هذه السنة سيعيش حالة استراحة من أعباء كثيرة، كما سينعم ببريق ونجاح وعروض جديدة في النصف الأول من السنة عندما ينتقل كوكب جوبيتير إلى السرطان في أواخر حزيران/ يونيو، ولكن عليه أن ينتبه إلى متاعب ومصاعب، كما عليه أن ينتبه إلى صحته وسلامته. عاطفيًا هناك شعبية كبيرة يودع خلالها العزوبية على الأرجح، وإذا كان مرتبطًا سيعرف حملا أو ولادة، إضافة إلى وجود أشخاص تدعمه في أعماله وظروفه.
العقرب 21 تشرين الأول/أكتوبر – 20 تشرين الثاني/نوفمبر
يعبر من محطة إلى محطة جديدة من حياته متغيرة تمامًا، كما يعيش حالة خاصة وسترافقه تعقيدات ومصاعب خلال النصف الاول من السنة، ولكن هناك بعض الحلول والمشاريع الموعود بها، وابتداء من فصل الصيف سيخف الارتباك لديه، ولكن الفلك يحذره طوال السنة من عدم إهمال صحته ويبشره بنجاح مالي باهر وأرباح وعلاقات شخصية ممتازة. عاطفيًا سيتخلى عن بعض الصداقات وسيعرف بداية جديدة وأيضًا هناك تغيير سيحدث في وقت واحد في حياته المهنية والشخصية على السواء.
القوس 21 تشرين الثاني/نوفمبر – 20 كانون الأول/ديسمبر
لديه وجهان متناقضان، هناك احتمالات إيجابية في المطلق أو سلبية، وتتحدث الكواكب عن حب جديد واتفاق كبير وعقد يوقع عليه أو علاقة استثنائية في حياته، كما يتحدث عن طلاق أو دعوى وشكوى قضائية. وللطابع العاطفي أهمية كبيرة عنده، هناك لقاء في الجو أثناء سفر مع أشخاص من جنسية أجنبية.
الجدي 21 كانون الأول/ديسمبر – 20 كانون الثاني/يناير
تنتهي هذه السنة من مرحلة قاسية ودقيقة، وسيعبر إلى فترة من الحظ ولملمة الجراح، جوبيتير يحذره من المجازفات المالية الخطيرة في النصف الثاني من السنة وتغيرات في حياته تقررها إما حكومات أو سلطات قادرة عليه أن ينتبه من بعض الخسائر في آذار/مارس ونيسان/إبريل. عاطفيًا ستكون سنة مميزة من التغيرات الأساسية والجذرية، وهناك تغيير بالقدر العاطفي لوجود كوكب جوبيتير في أول السنة وآخرها.
الدلو 21 كانون الثاني/يناير – 20 شباط/فبراير
هذه سنة دقيقة جدًا، وهي عبارة عن نهاية مرحلة وبداية مرحلة أخرى، ويشعر بالحيرة والاضطراب وتغيرات تصله إلى آفاق مختلفة ربما على عروضات واتفاقيات لم يكن يحلم بها. وهناك نجاحات وأيضًا اشكالات، يستفيد من بعض الظروف ويخوض نشاطات ناجحة كما يبتسم الحظ له أثناء الفقر وعمليات مالية. وعلى الصعيد الشخصي، يحظى بشعبية كبيرة وتسلط عليه الاضواء خلال أول 6 أشهر من السنة، كما سيلتقي بنصفه الآخر في حال كان عازبًا ولكن يحمل النصف الثاني من السنة بعض الخيبات.
الحوت 21 شباط/فبراير – 20 آذار/مارس
يحمل الاطمئنان والاستقرار، وهناك نزاع محتمل على الصعيد العائلي ومشكلة قضائية تتطلب تسويات، كما سيقوم بتغيير مكان إقامته، أو يباشر بمشروع مميز أو يعيش قصة حب، فليس هناك زواج خلال هذه السنة، ولكن من المحتمل أن يكون هناك ارتباط يؤدي إلى زواج في السنة المقبلة، كما أنه سيتخلص من بعض الهواجس والشكوك.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماغي فرح تتوقع استمرار الثورات والكوارث الطبيعية خلال 2013 ماغي فرح تتوقع استمرار الثورات والكوارث الطبيعية خلال 2013



GMT 05:50 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 21 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 04:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 20 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 06:06 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 00:10 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج الاثنين 18 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 16:13 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 17 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 04:13 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 16 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 03:45 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 03:06 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 14 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab