تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد
آخر تحديث GMT02:44:35
 العرب اليوم -

أصحاب برج الحمل يصرحون بأن مزاجهم لا يسمح بالخروج

تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد

برج الحمل
القاهرة - شيماء مكاوي

يتميز كل برج بخطوط شخصيته العريضة والرفيعة على حدّ سواء، ولكل من الأبراج 12 طريقة مختلفة في مقاربة الأمور وفي التفاعل مع الأحداث والأمور، ولأن خيارات المواليد ليست متشابهة أبدًا، حاولنا أن نستنتج كيف قد يتهرّب كل برج من موعد لا يريد التوجّه اليه.
برج الحمل: بكل وضوح وصراحة، يصرّح برج الاندفاع وردّات الفعل بأنّ مزاجه لم يعد يسمح له بالخروج، ولا يضطر إلى الدخول في حجج مقنعة لأن ذلك لا يهمّه!.
برج الثور: ليس كسل برج الثور بجديد، لا عليه ولا على الآخرين، فيتأخّر في تحضير نفسه ويؤجّل في ترتيب تدابير خروجه، ليبعث برسالة قصيرة مفادها بأن الوقت أصبح متأخرًا ولم يعد هناك من جدوى للخروج.
برج الجوزاء: لأنه غالبًا ما يأخذ موعدين في الوقت نفسه ولا يأبه كثيرًا للتنسيق بينهما ولا يفكّر كثيرًا في الأمر، يظهر لثوانٍ قليلة في المكانين من ثمّ يختفي لمشروع ثالث خاص به.

 برج السرطان: في الدقيقة الأخيرة يتّصل ليعتذر، يظهر تأثّره الكبير بعدم قدرته على تلبية الموعد من ثمّ يرمي الأمر على شيء ما طرأ على العائلة.
برج الأسد: من دون أي خجل أو تأثّر، يخبرك بأنّ مشروعًا آخر أكثر أهمية بالنسبة إليه قد جدّ على جدول أعماله فاختاره! طبعًا لا نحسدك هنا على موقفك.
برج العذراء: بقدرة غير طبيعية يستطيع برج العذراء أن يُشعرك بسخافة الأمر الذي تهتمين إليه والموعد الذي ضربه معك، ليعلمك أنّه يدعم صديقًا في محنة وهذا ما يأخذ وقته ويؤخّره. فجأة يتحول إلى مبعوث سلام!
برج الميزان: على رغم أنك تلاحظين إطلالته التي أخذت منه ساعات متواصلة، إلاّ أنه يصرّ على إلقاء اللوم ورميه على زحمة السير!
برج العقرب: بالقوة وبكل حزم وإصرار، يريد أن يقنعك بأنّ الموعد ليس بهذا التوقيت أو أنّه لم يكن على علم بآخر المستجدات، وعلى رغم كل الوثائق التي ستقدّمينها له، إلاّ أنك لن تنجحي في جعله يعترف.

برج الجدي: بسبب الحياة المهنية التي تأخذه من كل الناس حتى من نفسه، ستكتشفين تأخر مولود هذا البرج بنفسك وحين تسألين عن السبب ستكتشفين أنّه يأخذ على عاتقه تنفيذ مهمة إضافية في العمل.
برج الدلو: لسبب لم ينجح أحد في تفسيره أو تحليله، على رغم تحديد الموعد بينك وبين برج الدلو، إلاّ أنه لا يحرك أي ساكن ولا يبدي أي نوع من المبادرة وحين تسألينه عن الأمر يدّعي أنه نسي تمامًا.
برج الحوت: فجأة يحاول برج الحوت تغيير الموعد أو المشروع الذي سبق ووافق عليه ويعطيك أسبابًا واهية غير منطقية يجبرك فيها على أخذ الخيار الذي يناسبه هو وإلاّ لا يرافقك. وعندها تصبح الكرة في ملعبك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد



GMT 02:24 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 16 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 02:33 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 15 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 02:31 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 14 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 02:52 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الإثنين 13 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 02:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم السبت 11 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 02:29 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 10 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 01:55 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 09 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 04:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 08 يناير / كانون الثاني 2025

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 03:23 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

أنتوني بلينكن يكشف عن خطة "تشمل قرارات صعبة" لغزة بعد الحرب
 العرب اليوم - أنتوني بلينكن يكشف عن خطة "تشمل قرارات صعبة" لغزة بعد الحرب

GMT 02:44 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

الأزهر الشريف يثمن صمود الشعب الفلسطيني أمام الاحتلال
 العرب اليوم - الأزهر الشريف يثمن صمود الشعب الفلسطيني أمام الاحتلال

GMT 14:03 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن
 العرب اليوم - رانيا يوسف تكشف طريقة دخولها مجال الفن

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 12:08 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

مصرع شخصين بسبب انهيار جليدي بجنوب شرق فرنسا

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

زلزال جديد بقوة 4.3 درجة يضرب إثيوبيا

GMT 03:15 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

السلطات الأميركية تطالب بإخلاء 85 ألف شخص في لوس أنجلوس

GMT 03:00 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

تفعيل حالة التأهب الجوي في 10 مقاطعات أوكرانية

GMT 11:43 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

لوهافر يعلن رسميا ضم أحمد حسن كوكا لنهاية الموسم الحالى

GMT 02:56 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

بلو أوريجين تؤجل إطلاق صاروخها الجديد لمشكلة فنية

GMT 03:06 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

مقتل 8 أشخاص بسبب تفشي فيروس ماربورغ في تنزانيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab