أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم
آخر تحديث GMT07:44:59
 العرب اليوم -

أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم

برج الجوزاء
القاهرة ـ العرب اليوم

الحب وما يتخلله من مغازلة وجذب هو أشبه بلعبة.. لعبة يفوز بها الأقوى. الأقوى نفسياً والأكثر ثقة بالنفس والأكثر علماً بما يتطلبه الامر لجذب الاخر من بين كل التقنيات التي تمارس من قبل النساء حول العالم لجذب الشريك المحتمل فان لعب دور صعبة المنال هو في المقدمة الأمر ليس بالسهولة التي يظنها البعض، فان تم المبالغة به فهو سيرحل، وان تم في التوقيت الخاطئ فالنتيجة كارثية وطبعاً الأهمية الكبرى هي للمكان. اي باختصار هناك مجموعة كبيرة من العوامل التي تجعل لعب هذا الدور ينجح أو يفشل من بين جميع الابراج هناك ٤ فقط تحترف لعب هذا الدور.. فهل أنت واحدة منهم ؟

الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

المرأة الجوزاء فضولية وغالباً ما لا تكترث لشيء ولكنها في الوقت عينه مثقفة مع قليل من التوتر والقلق الدائمين. شخصيتها المزدوجة تجعل الرجل يتكهن وبشكل دائم عن ماهية شخصيتها الحقيقية. بالنسبة اليها هي مصممة على عدم الإستسلام بسهولة فهي ستجعله يعاني الأمرين قبل ان توافق على حبه أو حتى إعجابه المرحلة الاولى ستكون المغازلة بطبيعة الحال التي تحترفها المرأة الجوزاء لكونها عفوية ولا تخاف من شيء ثم هناك مرحلة التمنع والإبتعاد لا لانها تريد ان تبتعد ولكن لأنها تخاف من السماح لشخص ما لا تعرفه جيداً بالدخول الى حياتها المرأة الجوزاء تحترف لعب دور صعبة المنال «بالصدفة» ولكنها صدفة مثالية لانها تحقق النتيجة المرجوة في كل مرة.

الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

المرأة الميزان تكره الوحدة وبالنسبة اليها هدفها الاول هو العثور على شخص يتناسب مع المواصفات التي حددتها بشكل مسبق. تريد شخصاً يتلاءم معها تماماً لانها لا تريد سوى التوازن والسلام ولكن بما انها تحتاج الى وقت طويل لمعرفة أي توازن تريده وتسعى اليه وبما أنها تجد صعوبة في حسم قراراتها فهي تتركه معلق في مكان ما ينتظر أي ردة فعل منها ولكن خلافاً للجوزاء هي ليست محترفة بالصدفة فهي ستجعله يلهث ورائها لفترة طويلة تقوم خلالها بإمتحانه وإكتشاف كل جوانب شخصيته قبل ان تقرر ما إن كانت تريده في حياتها أم لا هي تتعامل مع الرجل وفق مزاجها فقد ترد على رسائله بعد دقيقة واحدة وقد تجعله في أحيان اخرى ينتظر ليومين قبل ان تجيبه.. وللغرابة هو لا يهرب لانها تملك ذلك السحر الذي يجعله يريد ان يتحرر ولكنها لا يستطيع.

العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

المرأة العقرب عنيدة جداً وبما انها لا تريد أن تكون في اي موقف تكون فيه هي الطرف المخطئ أو الضعيف فهي وحين تشعر بان شخص ما يبدي إعجابه فهي ستجد متعة خالصة في المراحل اللاحقة لانها تعشق جعله يلاحقها. هي تملك جانباً جنونياً من شخصيتها ولكن يمكنها التصرف بهدوء كلي حين تريده ان يجوب الكوكب قبل أن توافق على حبه. ما يخدم العقرب هو ذلك الجانب الغامض الذي تحيط نفسها به وبالتالي تجعله في حيرة من أمره طوال الوقت وبالتالي يعود مرة تلو الاخرى لمحاولة اكتشاف ما الذي يقع خلف ذلك القناع الغامض حسيتها العالية جداً هي التي تجعله يعلق، فهو يجد نفسه أمام امرأة غامضة ومثيرة للإهتمام، حسية للغاية ومع ذلك لم يتمكن من معرفة اي شيء عنها حتى الان.

 الجدي 22ديسمبر/ كانون الأول - 19 يناير/ كانون الثاني

الجدي من الأبراج المستقلة بطبيعتها. المرأة الجدي مرت بالكثير لتصبح ما هي عليه وهي لم يغب عن بالها أي تفصيل من تفاصيل رحلتها هذه. بالنسبة اليها اي شخص يريد حبها وقلبها يجب أن يستحق وقتها أولاً وجهدها ثانياً ثم لاحقاً تفكر بما ان كان يستحق حبها وبما انها من الابراج التي تملك سيطرة مهولة على مشاعرها فهي لا تظهر الكثير.. هي صعبة المنال لانها تحيط نفسها بأسوار عالية جداً وعليه تسلقها جميعها قبل ان تسمح له بالدخول الامر يتطلب الوقت والجهد ولكن حين تقرر المرأة الجدي انه حان الوقت لجعل تلك الدفاعات تنهار فهو سيتأكد بأن كل العناء الذي اختبره أسفر عن نتيجة مرضية للغاية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تفرح لغياب الضغوط ولانحسار موجة المعاكسات

تنتظر مولود برج "الجوزاء "من السبت 6 إلى الجمعة 12 شباط أحداث مؤثرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم



GMT 03:26 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 04 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 02:34 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 03 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 04:29 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 30 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:32 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 29 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 03:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 28 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:17 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان
 العرب اليوم - غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

رانيا يوسف تشارك عصام عمر مسلسل نص الشعب اسمه محمد رمضان 2025
 العرب اليوم - رانيا يوسف تشارك عصام عمر مسلسل نص الشعب اسمه محمد رمضان 2025

GMT 05:57 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

المحنة السورية!

GMT 07:17 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

اليمامة تحلّق بجناحي المترو في الرياض

GMT 19:01 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور

GMT 22:51 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي يأمر بإخلاء شمال خان يونس "فوراً" قبل قصفه

GMT 20:03 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

القبض على موظف في الكونغرس يحمل حقيبة ذخائر وطلقات

GMT 20:27 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

دعوى قضائية على شركة أبل بسبب التجسس على الموظفين

GMT 22:06 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف واتساب في بعض هواتف آيفون القديمة بدايةً من مايو 2025

GMT 08:16 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أسطورة التنس الأسترالي فريزر عن 91 عاما

GMT 18:35 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

العراق ينفي عبور أي فصيل عسكري إلى سوريا

GMT 18:29 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي على مناطق جنوب لبنان بعد هجوم لحزب الله

GMT 17:20 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

هنا الزاهد توجه رسالة مؤثرة إلى لبلبة

GMT 18:45 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ولي العهد السعودي يستقبل الرئيس الفرنسي في الرياض

GMT 11:32 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

الاحتلال ينسف مبانى بحى الجنينة شرقى رفح الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab