ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين كما اختفت
آخر تحديث GMT07:23:58
 العرب اليوم -

توقّع عمليات دموية للردّ على معاهدات السلام مع إسرائيل

ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين "كما اختفت"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين "كما اختفت"

ميشال حايك
بيروت - العرب اليوم

أطل ميشال حايك مساء أمس الأربعاء في حلقة خاصة مع الإعلامي نيشان ديرهاروتيونيان على قناة "الجديد" المحلية، فقدّم بعض التوقعات اللبنانية والعربية والعالمية، وتوقّع أنّ أموال اللبنانيين "ستعود كما اختفت"، موضحًا أن "الدولار في السوق السوداء وفي كل الأسواق سيكون "فريش"، حتى في سوق الأحد (سوق شعبي في لبنان) سنجده بسعر جيد"، وقال: "نحن في جهنّم منذ سنة، والآن أصبحنا في طريق العودة منها، وما نحتاجه بعد هو سنة تقريبًا".

عربيًا ودوليًا، توقع أن "معاهدات السلام التي وقّعت والتي ستوقع بالحبر بين إسرائيل وبعض البلدان العربية سيقابلها عمليات موقعة بالدم من أكثر من موقع"، كما رأى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يخطط لما بعد آية صوفيا وردات فعل ومفاعيل رجعية على قراره الأول المتعلّق بآية صوفيا.

وأضاف: "صفحات تاريخية مليئة بالألغاز سيكون محورها البابا فرنسيس والأمير محمد بن سلمان".

وعن سوريا، توقع أنه "ومن دون سابق إنذار وبلحظة كالبرق، سيلمع اسم بشار الأسد وسيتسبب بصدمة خارج حدود سوريا".

إيرانيًا، تحدث عن "عملية ثأرية انتقامية خطيرة تحمل اسم قاسم سليماني بارتدادات عالمية بعيدة المدى".

وعن كورونا، قال: "العلاج بسيط حتى لا أقول سخيف. وبعد هذه الهزيمة، ستفتح عشرات الملفات التي تضم عشرات الفضائح ذات الصلة بهذا الفيروس من بلد المنشأ وبداية انتشاره وصولًا إلى اليوم".

أما لبنانيًا، فتوقع حايك أن "إسم العقدة في لبنان لن يبقى "حزب الله" وأمينه العام السيد حسن نصرالله، وسيكون الحل أيضًا "حزب الله" ونصرالله في وجهين وأسلوبين".

وقال: "لا يزال صوت نتنياهو يضج في رأسي، وصدى تهديده للبنان لا يفارق سمعي".

وإذ تحدث عن " أدوار بارزة لفنانين في صنع القرار في لبنان الجديد وكما في لبنان وأيضًا في سوريا"، رأى أن "التسوية الرئاسية الحكومية ستكون شرارة تولع تسويات أخرى رئاسية حكومية، واللعب بالنار سيفتح شهية اسمين جديدين على رئاستي الحكومة والجمهورية".

حايك شاهد أيضًا مجموعة كلمات هي مفاتيح عن توقعات للبنان وارتباطها ببعض.

الكلمة الأولى سقوط: متقطع متنقل المتنوع بفئاته وأسبابه وأشكاله، سقوط ثم سقوط لشخصيات من الصف الأول والثاني والثالث لينجح لبنان.

والثانية انقلاب: من فوق لتحت ومن تحت لفوق، متشقلب متداخل عجيب غريب، كلّ ينقلب على كله.

أمّا الثالثة فهي المنظومة: بداية انحلال منظومة بدم ساخن ولهيب نار.

والرابعة الرحيل: اختفاء وجوه تعددت الأسباب ولكن الاختفاء سيكون واحدًا والعنوان رحيل.

والكلمة الخامسة هي الأعجوبة: فهناك أعجوبة إنقاذية كبيرة ستحصل في لبنان تحمل بشائر إنقاذ لبنان من شلله. لكن حايك عاد ولفت إلى تنبهه لأعجوبتين ستحصلان في لبنان الأولى من صنع البشر والثانية من صنع السماء

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

توقّعات ميشال حايك لعام 2020 تُشعل مواقع التواصل الاجتماعي

توقعات الفلكي ميشال حايك بما يحدث في اليوم الوطني السعودي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين كما اختفت ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين كما اختفت



GMT 02:52 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الإثنين 13 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 02:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم السبت 11 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 02:29 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 10 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 01:55 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 09 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 04:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 08 يناير / كانون الثاني 2025

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الصحف العالمية تتناول تحديات وآمال رئاسة جوزيف عون في لبنان

GMT 11:18 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

آسر ياسين يكشف عن مشروعه الجديد لـ دراما رمضان 2025
 العرب اليوم - آسر ياسين يكشف عن مشروعه الجديد لـ دراما رمضان 2025

GMT 01:12 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

ماذا يحدث في السودان؟

GMT 14:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

الجيش السوداني يتقدم في عدة محاور قرب ود مدني

GMT 11:51 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

نعم يا سِتّ فاهمة... الله للجميع

GMT 11:03 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

فئرانُ مذعورة!

GMT 14:39 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

زلزال شدته 4.2 درجة يهز شمال أفغانستان

GMT 14:59 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

إنتر ميلان يخطط للتعاقد مع دوناروما فى الصيف

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab