هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها
آخر تحديث GMT16:58:37
 العرب اليوم -

هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها

الأبراج
القاهرة -العرب اليوم

الإنفصال صعب، ولا يوجد مقاربة صحيحة لتجاوز هذه المرحلة. فكل شخص يتعامل مع هذه الفترة وفق ما يجعله يشعر بتحسن. وبشكل عام سواء كان الانفصال ودياً أو مدوياً ما يجعل الشخص يشعر بحال أفضل هو حين يعرف بان الاخر مشتاق اليه.

الامر هذا طبيعي فذلك يجعل البشر يشعرون بانهم تركوا أثراً ما.

 هذا ما يشتاق إليه بشدة.. وفق الأبراج.

الحمل -21 مارس/آذار - 19 أبريل /نيسان

يشتاق وبقوة الى ثقتك بنفسك.. فهذه الثقة كانت تجعله يشعر بنفس الثقة لانها كانت معدية. كان يستمد القوة من قوتك وفي كل مرة يتواجد فيها معك كان يختبر الثقة والقوة وكان الامر يجعله يشعر بشكل افضل حيال نفسه.

الثور 20 أبريل/ نيسان - 20 مايو/ أيار

يشتاق الى واقع أنه كان بإمكانه الإعتماد عليك في كل شيء. كنت دائماً هناك حين يحتاج اليك ولم تكوني متطلبة على الإطلاق. سواء كان الامر عشاء في مطعم فاخر أو في مطعم للوجبات السريعة أو نزهة على شاطئ البحر كل ما كان يهمك هو ان تتواجدي معه.

الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

يشتاق الى شخصيتك الإجتماعية والى مرحك والى واقع انك روح الحفل في أي مكان تتواجدين فيه. سحرك الغريب الذي كان يجعل اي شخص يجد متعة بالتواصل معك كانت تجعله يشعر وكأنه هو أيضاً روح الحفل وبأنه وجوده هام جداً. الكل كان يستمتع برفقتك وبرفقته بشكل تلقائي لانه معك.. وحالياً هو لم يعد يملك ذلك.

السرطان 22 يوينو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز

هو يشتاق لكل شيء يتعلق بك. من حدسك الى روحك الطيبة وقلبك الحنون. كان يمكنه التواصل معك بسهولة تامة وكان بامكانك معرفة ما الذي يشعر به طوال الوقت حتى ولو حاول جاهداً الا يظهر مشاعره. كنت المكان الذي يجعله يشعر بانه هام ومحبوب وبانه الافضل.

الأسد 23 يوليو/ تموز - 22 أغسطس/ آب   

إنه يفتقد ذلك الشغف الخاص بك. فهو كان يجد متعة بالتواجد معك تحت الأضواء ولكن ليس هذا الذي يفتقده اكثر من غيره فهو يشتاق وبكل قواه الى شغفك بكل شيء.. فانت حين تريدين القيام بشيء ما كنت تضعين قلبك وعقلك وروحك في ذلك، وكل ذلك معدٍ بشكل إيجابي.

العذراء 23 أغسطس/ آب - 22 سبتمبر/أيلول

يفتقد الى حسك الاخلاقي العالي في العمل وإخلاصك له. هذه الخصال التي تجعل أي إمرأة هي أفضل شريكة ممكنة فقدهما الى الابد. لطالما كنت الطرف الذي يقوم بخطوة إضافية لاظهار حجم إكتراثك له وهو حالياً يفتقد لمن يجعله يشعل بانه محبوب ومرغوب به.

الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

كنت تسيرين مع التيار والعلاقة معك كانت سهلة وبسيطة.. وهو يفتقد ذلك وبشدة. لطالما كنت الطرف الذي لا يمانع اي شيء شرط ان تكونا معاً، وهذا ما سهل عليه حياته كثيراً. وحالياً هو يفتقد ذلك ولعله نادم اشد الندم على التفريط بك.

العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

لم يعرف ما الذي كان يملكه حتى فقده، كنت دائماً مستعدة لتجربة أي شيء مهما كان ذلك الشيء غريباً أو خارجاً عن المألوف. والإستعداد هذا كان يأتي مع الكثير من الحماس والشغف وكانت الامور البسيطة مثل نزهة في الطبيعة تتحول الى مغامرة لا تنسى.

القوس 22 نوفمبر/ تشرين الثاني- 21 ديسمبر/‪كانون الاول‬

ما يفتقده هو حسك المثالي بالفكاهة. كنت تضحكين على نكاته وكنت تجعلينه يضحك طوال الوقت. وقتكما معاً كان فترة مريحة سعيدة بطاقة إيجابية لا حدود لها. حبك للحياة جعله يحب الحياة بدوره وحالياً هو يفتقد كل التفاؤل ولا يجد امامه سوى التشاؤم.

قــــــــــد يهمـــــــــــــــــــــــــك ايضــــــــــــــــــــــــــــــــــا

تنتظر مولود برج "الجوزاء "من السبت 20 إلى الجمعة 26 شباط أحداث مؤثرة

 

أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:02 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

أفضل الوجهات الشاطئية الرخيصة حول العالم
 العرب اليوم - أفضل الوجهات الشاطئية الرخيصة حول العالم

GMT 16:29 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

عبير صبري تكشف سبب اعتذارها عن شباب امرأة
 العرب اليوم - عبير صبري تكشف سبب اعتذارها عن شباب امرأة

GMT 00:57 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

عبد المجيد عبد الله يتعرض لأزمة صحية مفاجئة

GMT 17:09 2025 الثلاثاء ,18 شباط / فبراير

النفط يرتفع بفعل تعطل الإمدادات من كازاخستان

GMT 00:51 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

إسرائيل تعلن تدمير أسلحة سورية في درعا

GMT 00:55 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

مشجعون يعتدون بالضرب على لاعب كرة قدم في إنجلترا

GMT 00:56 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

الحصبة تتفشى في ولاية أميركية وتظهر في أخرى

GMT 17:48 2025 الثلاثاء ,18 شباط / فبراير

ياسمين صبري تخوض صراعاً شرساً في برومو "الأميرة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab