هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها
آخر تحديث GMT04:23:50
 العرب اليوم -

هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها

الأبراج
القاهرة -العرب اليوم

الإنفصال صعب، ولا يوجد مقاربة صحيحة لتجاوز هذه المرحلة. فكل شخص يتعامل مع هذه الفترة وفق ما يجعله يشعر بتحسن. وبشكل عام سواء كان الانفصال ودياً أو مدوياً ما يجعل الشخص يشعر بحال أفضل هو حين يعرف بان الاخر مشتاق اليه.

الامر هذا طبيعي فذلك يجعل البشر يشعرون بانهم تركوا أثراً ما.

 هذا ما يشتاق إليه بشدة.. وفق الأبراج.

الحمل -21 مارس/آذار - 19 أبريل /نيسان

يشتاق وبقوة الى ثقتك بنفسك.. فهذه الثقة كانت تجعله يشعر بنفس الثقة لانها كانت معدية. كان يستمد القوة من قوتك وفي كل مرة يتواجد فيها معك كان يختبر الثقة والقوة وكان الامر يجعله يشعر بشكل افضل حيال نفسه.

الثور 20 أبريل/ نيسان - 20 مايو/ أيار

يشتاق الى واقع أنه كان بإمكانه الإعتماد عليك في كل شيء. كنت دائماً هناك حين يحتاج اليك ولم تكوني متطلبة على الإطلاق. سواء كان الامر عشاء في مطعم فاخر أو في مطعم للوجبات السريعة أو نزهة على شاطئ البحر كل ما كان يهمك هو ان تتواجدي معه.

الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

يشتاق الى شخصيتك الإجتماعية والى مرحك والى واقع انك روح الحفل في أي مكان تتواجدين فيه. سحرك الغريب الذي كان يجعل اي شخص يجد متعة بالتواصل معك كانت تجعله يشعر وكأنه هو أيضاً روح الحفل وبأنه وجوده هام جداً. الكل كان يستمتع برفقتك وبرفقته بشكل تلقائي لانه معك.. وحالياً هو لم يعد يملك ذلك.

السرطان 22 يوينو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز

هو يشتاق لكل شيء يتعلق بك. من حدسك الى روحك الطيبة وقلبك الحنون. كان يمكنه التواصل معك بسهولة تامة وكان بامكانك معرفة ما الذي يشعر به طوال الوقت حتى ولو حاول جاهداً الا يظهر مشاعره. كنت المكان الذي يجعله يشعر بانه هام ومحبوب وبانه الافضل.

الأسد 23 يوليو/ تموز - 22 أغسطس/ آب   

إنه يفتقد ذلك الشغف الخاص بك. فهو كان يجد متعة بالتواجد معك تحت الأضواء ولكن ليس هذا الذي يفتقده اكثر من غيره فهو يشتاق وبكل قواه الى شغفك بكل شيء.. فانت حين تريدين القيام بشيء ما كنت تضعين قلبك وعقلك وروحك في ذلك، وكل ذلك معدٍ بشكل إيجابي.

العذراء 23 أغسطس/ آب - 22 سبتمبر/أيلول

يفتقد الى حسك الاخلاقي العالي في العمل وإخلاصك له. هذه الخصال التي تجعل أي إمرأة هي أفضل شريكة ممكنة فقدهما الى الابد. لطالما كنت الطرف الذي يقوم بخطوة إضافية لاظهار حجم إكتراثك له وهو حالياً يفتقد لمن يجعله يشعل بانه محبوب ومرغوب به.

الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

كنت تسيرين مع التيار والعلاقة معك كانت سهلة وبسيطة.. وهو يفتقد ذلك وبشدة. لطالما كنت الطرف الذي لا يمانع اي شيء شرط ان تكونا معاً، وهذا ما سهل عليه حياته كثيراً. وحالياً هو يفتقد ذلك ولعله نادم اشد الندم على التفريط بك.

العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

لم يعرف ما الذي كان يملكه حتى فقده، كنت دائماً مستعدة لتجربة أي شيء مهما كان ذلك الشيء غريباً أو خارجاً عن المألوف. والإستعداد هذا كان يأتي مع الكثير من الحماس والشغف وكانت الامور البسيطة مثل نزهة في الطبيعة تتحول الى مغامرة لا تنسى.

القوس 22 نوفمبر/ تشرين الثاني- 21 ديسمبر/‪كانون الاول‬

ما يفتقده هو حسك المثالي بالفكاهة. كنت تضحكين على نكاته وكنت تجعلينه يضحك طوال الوقت. وقتكما معاً كان فترة مريحة سعيدة بطاقة إيجابية لا حدود لها. حبك للحياة جعله يحب الحياة بدوره وحالياً هو يفتقد كل التفاؤل ولا يجد امامه سوى التشاؤم.

قــــــــــد يهمـــــــــــــــــــــــــك ايضــــــــــــــــــــــــــــــــــا

تنتظر مولود برج "الجوزاء "من السبت 20 إلى الجمعة 26 شباط أحداث مؤثرة

 

أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها هذا ما يشتاق إليه بشدة وفق الأبراج اكتشفيها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab