هذه الأبراج ستندم حين تنفصلين عنها وسوف ستترك فراغًا كبيرًا
آخر تحديث GMT07:42:25
 العرب اليوم -

هذه الأبراج ستندم حين تنفصلين عنها وسوف ستترك فراغًا كبيرًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هذه الأبراج ستندم حين تنفصلين عنها وسوف ستترك فراغًا كبيرًا

الأبراج
القاهرة -العرب اليوم

نجد كثيرًا أن بعض الأشخاص لديهم قدرات هائلة لا حدود لها، عندما تقابلهم يجذبونك، ويبقون في ذاكرتك وأحاسيسك ومشاعرك، ويمتلكون مهارات وقدرات إيجابية خاصة تميزهم عن الآخرين، والبعض الآخر يُعتبر عبئًا على من حوله ولا يترك أثرًا عندما  يُغادر أو يرحل، وقيمة الشخص بطبيعة الحال لا يتم تحديدها وفق معايير الآخرين. ولكن، أهميتها ترتبط بأطراف عديدة من منطلق أنها هامة لهذا الشخص أو غير هامة لذلك الشخص.

تُطلعك "الجميلة"، حول الأبراج التي ستترك فراغًا كبيرًا، والأبراج التي وجودها يُعتبر من عدمه سيان بالنسبة إلى من حولهم.

أبراج ستندم عند الانفصال عنك


الحمل: 21 مارس/آذار - 19 أبريل /نيسان
سيكون هناك تنهيدة راحة مسموعة حين يرحل الحمل، رغم أنَّ البرج هذا يملك النوايا الحسنة ولكن شخصيته المتفجرة وحاجته للسيطرة والهيمنة على كل شيء تجعل وجوده مزعج للآخرين، وهو يريد أن يكون الافضل ولا يمل من ذلك.. ولكن المحيط يمل وينزعج وعليه فإنَّ رحيل الحمل سيجعل الآخرين يشعرون بالراحة.

الثور: 20 أبريل/ نيسان - 20 مايو/ أيار
ما يجعل الثور من الشخصيات الهامة للآخرين هو ما يجعله غير هام ايضًا، فهو هام لأنه حين يريد أن يجعل محيطه يتحمس حول  أمر ما هو يملك اصرارًا كبيرًا لتحقيق ذلك وجعلهم يقدرون قيمة ذلك الشيء، وهو غير هام للأمر نفسه فحين يريد حماستهم واهتمامهم فهو سيصر على أن يقوموا بذلك، وهذه هي المشكلة مع الثور ما يجعل قيمته كبيرة هو ما يجعلها معدومة، يضاف الى ذلك واقع العناد الاسطوري الذي كان يحول حياة كل محيطه الى جحيم.

الجوزاء: 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران
البرج هذا يملك شخصيتين وهو من الشخصيات التي تملك شخصية ٥٠/٥٠ من كل شيء، وعندما كنا معه كان يزعجنا بعشوائيته وبشخصيته المتبدلة بشكل دائم وتردده ولكن ما لم نكن نعلمه هو ان الشخصية المزودجة جعلته شخصاً يمكن لأي شخص ان يتواصل معه أو يفهمه وأن يشعر بأنَّ الجوزاء يفهمه في المقابل، هو يشبه الجميع وحالياً رحل وتركنا بمفردنا من دون كل هذا التنوع والغرابة.

السرطان: 22 يوينو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز
لأنَّ كل ما يريده السرطان هو أن يحب الآخرين وأن يعتني بهم فهو أكثر برج سيترك فراغًا حين يرحل، وصحيح أنَّ شخصيته احيانًا يصعب التعامل معها لكون مشاعره حادة للغاية ولكن وجوده كان يجعل حياة كل شخص في محيطه أفضل، فهو الذي يستمع وهو الذي يحاول حل المشاكل وهو الذي يقدم الدعم وحين نفقده سيترك فراغًا كبيرًا وسندرك قيمته وسنندم على رحيله.

الأسد: 23 يوليو/ تموز - 22 أغسطس/ آب   
رغم أنَّ اخلاص الاسد لا حدود له ولكن غروره ايضًا لا حدود له، وصحيح ان شخصيته صاخبة ومرحة والتواجد معه متعة ومغامرة ولكن هذا اقصى ما تذهب اليه الامور، الاسد مغرور وسطحي أحيانًا ويريد العالم ان يتمحور حوله وذلك يجعل كل المحيط يشعر بعدم الراحة وعليه فحين يرحل لا احد يفتقده بل في الواقع سيكون هناك مشاعر الراحة لغيابه.

العذراء: 23 أغسطس/ آب - 22 سبتمبر/أيلول
عندما كان العذراء جزء من حياتنا كنا نشعر بالإنزعاج من مثاليته الدائمة ومن هوسه بالنظافة والترتيب ومن معاييره الخيالية ولكن بمجرد رحيله سنشعر بفراغ قاتل، العذراء من الابراج التي يبدو وجودها جزء طبيعي من مسار الحياة وعليه حين يختفي من حياتنا فستبدو الامور غير طبيعة على الاطلاق، وهو ذلك الشخص الذي كان يجعل التفاصيل المبعثرة هنا وهناك تبدو منطقية وهو الصديق والحبيب الذي يثير اهتمامنا والذي يجعلنا نريد الافضل والمزيد، وبالتأكيد لن نعرف قيمة العذراء الا بعد ان نفقده.


الميزان: 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول
المثالية التي تجعل شخصية الميزان على ما هي عليه منعشة الى حد ما ولكنها يمكنها ان تثير توتر الآخرين، والميزان من الابراج الذين نود التواجد معهم عند بداية الحفلة ولكننا نكرههم عند نهايتها، فهم في البداية يملكون شخصيات مرحة اجتماعية ولكن عندما يحين وقت العمل الجدي فهم يختفون.. الميزان من الابراج التي وجودها من عدمه سيان بالنسبة للآخرين وعليه لا يتم إفتقاده بشكل كبير حين يرحل.

العقرب: 23 أوكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني
نعم هذا هو الواقع المؤلم.. لا احد سيفتقد العقرب حين يرحل ولن يشعر أي شخص بأن رحيله جعله يقدره أكثر،  وحتى ولو كنا نتحدث عن شخص كانت تربطه علاقة عاطفية بالعقرب، فبعد مرور مرحلة الحزن على انتهاء العلاقة المعني سيشعر بالراحة لان العلاقة انتهت وذلك فور تمكنه من رؤية الامور على ما كانت عليه فعلاً.
يعاني العقرب من عقدة الفوقية وهذا ما يجعله يتعامل مع الآخرين بوقاحة كما أنه من النوع الذي يشك بكل شخص وبنواياهم ويتعامل معهم وكأنَّ عليهم إثبات ولائهم له كما لو كان ملكاً، وكأنَّ ذلك لا يكفي فإن العقرب يجد متعة خالصة في الانتقام وهذا ما يجعل وجوده عبء على الآخرين، وان كان رحيل الحمل يجعل الآخرين يتنفسون الصعداء، فرحيل العقرب قد يرافقه قفز وتصفيق وصراخ تعبيرًا عن هذه الراحة.

القوس: 22 نوفمبر/ تشرين الثاني- 21 ديسمبر/‪كانون الاول‬
القوس لا يكترث لشيء فهو يحب الحياة والمرح.. حياته كلها تتمحور حول الإيجابية والتفاؤل كما انه يعشق المغامرة، طاقته معدية وحبه للحرية يجعلنا نتمنى لو كنا نملك الشجاعة للقيام بما يقوم به، ولكن في مرحلة ما كل هذا كان يزعجنا فالواقع يحتاج لما هو اكثر جدية .. والان بعد رحيله بات كل شيء رمادي وممل وحزين.


الجدي: 22ديسمبر/ كانون الأول - 19 يناير/ كانون الثاني
يتحمل برج الجدي المسؤولية ومنظم ولكنه ايضًا من الابراج التي احيانًا لا نلاحظ انها موجودة أيضًا، وصحيح انه يملك الافكار المثيرة للاهتمام ولكن شخصيته تمنعه من ان يكون ذلك الشخص الذي يتأثر الآخرين برحيله، نعم الأمر قاسيًا ولكن حين يرحل الجدي فان مشاعر الآخرين ستتراوح بين قلة الاكتراث وبين تقبل الامر وكأنه طبيعي تمامًا.

الدلو: 20 يناير/ كانون الثاني - 18 فبراير / شباط
يقع الدلو في الوسط.. فمعرفة قيمته في الواقع ترتبط بالآخرين وتأثيره عليهم، البرج هذا اصلًا منفصل عاطفيًا وبالتالي فهو يجعل الآخرين يتعاملون معه بالبرودة العاطفية نفسها، ولكن بسبب شخصيته الغريبة والأثر الذي يتركه فهو حين يرحل نشعر وكأننا فقدنا شيئًا ما، التأثير قد يكون كبيرًا عند البعض وقد لا يؤثر على الإطلاق بالبعض الآخر.

الحوت: 19 فبراير/شباط - 20 مارس/آذار
رغم كونه من الابراج الحساسة والرومانسية والمحبة ولكن الحوت هو ذلك البرج الذي يملك القدرة على تحويل أي موقف كان الى كل ما هو غريب ومحرج لنفسه وللآخرين، اصلاً البرج هذا لا يعرف متى عليه الصمت كما انه من النوع الذي يبكي .. حول كل شيء، وفرحه وفرح غيره سيجعله يبكي، حزنه وحزن غيره سيجعله يبكي، وهو يملك موهبة خرافية بجعل اي موقف كان مزعج وغريب وعليه فإن عدم وجوده احيانًا مصدر راحة للآخرين

قــــــــــــــــــــد يهمـــــــــــــــــــــــــــك ايضـــــــــــــــــــــــــــــا

تنطلق السنة الجديدة فعليا مع بداية هذا الشهر

 

توقعات ماغي فرح المهنية لبرج الدلو في الأشهر المقبلة من عام 2021

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذه الأبراج ستندم حين تنفصلين عنها وسوف ستترك فراغًا كبيرًا هذه الأبراج ستندم حين تنفصلين عنها وسوف ستترك فراغًا كبيرًا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab