عالم الفلك ميشال حايك صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان
آخر تحديث GMT18:31:26
 العرب اليوم -

توقع أن الرئيس سليمان وميشال عون والبطريرك الراعي في خطر

عالم الفلك ميشال حايك: صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عالم الفلك ميشال حايك: صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان

عالم الفلك ميشال حايك

بيروت – جورج شاهين بعد قرابة الستة أشهر على توقعاته في سهرة رأس السنة، أطل من جديد عبر شاشة الـ "mtv” مع الإعلامية ناديا بساط ليعلن عدداً من التوقعات المحلية والعربية والدولية. ميشال حايك الذي لم يُخفِ خوفه على الأوضاع في لبنان فهو أيضاً أبرز الصورة المناقضة للخوف والتشائم والحزن فاستهل إطلالته بالقول "عرس هنا وجنازة هناك" بما بمعناه أننا سنرى الأبيض والأسود، وقال "سنسمع بحدث أمني خطير عند أحد المستديرات عبد الحميد كرامي أو دوار أبو علي أو quality inn في المقابل صورة للمواطنين على البحر في البترون وكسروان وبيروت." وتابع عبوات ناسفة من بينها عبوة في أحد المواقف في المقابل لن نجد مكانا لركن السيارة، كذلك الجمود العقاري الحالي سيكسره ازدهار عقاري ملفت، وأضاف "اللبنانيون الذين يفكرون في الهجرة حاليا بسبب الأوضاع لن يستطيعوا بعد فترة إيجاد مقعد على الطائرة المتجهة إلى لبنان" أما الفنادق التي هي شبه فارغة حاليا ستكون مكتظة بعد فترة والاشتباكات والتدخلات التي نراها في أكثر من منطقة ستنتهي بمصالحات.
 ميشال حايك تحدث أيضاً عن أن البطريرك الراعي سيخرق أمنه بثغرة, وكذلك وهج أحمد الأسير مستمر وصورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة المحلية، وكذلك اسم لبنان سيذكر في أحد تصريحات أيمن الظواهري فضلا عن العديد من الخروقات الأمنية والتفجيرات التي على ما يبدو بحسب حايك ستعود إلى الواجهة من جديد بأساليب مختلفة ومتعددة.
وتوقع ميشال حايك الكثير من الأحداث محلياً منها تشكيلة تمام سلام جسر عبور، وتجاوز الخطوط الحمر عنوان كبير بأفق المفتي الجوزو، وسيذكر اسم لبنان بأحد تصريحات أيمن الظواهري، وغليان مناصري أحمد الأسعد إثر انتشار خبر عنه، وكنيسة مار مخايل تشهد على حدث كبير، وحملة للتشهير بعدد من القادة الأمنيين وتتسم بأمور شخصية وتختلط الأمور الأمنية، والنازحون السوريون يخطفون الأضواء في لبنان نتيجة مسلسل أحداث منها صنع في لبنان ومنها في سورية، والانتخابات النيابية في لبنان إلى الواجهة من جديد والوضع لن يبقى كما هو، وعباس إبراهيم يتسابق لتسجيل أكثر من هدف في أكثر من مرمى، ونتيجة خطأ فني في إحدى المحطات الاعلامية يسمع كلام يثير الجدل، وتشتد النار بين ميشال عون والرئيس سليمان الذي لن يلعب دور رجل الإطفاء، ومجموعة من الفنانين من سورية ولبنان تشكل حركة كبيرة لتسجيل حركة تغييرية في المنطقة، وخطب العديد من المساجد ستكون متطرفة وستحدث مشاكل ميدانية، ونتيجة التحليلات التي سيطرحها فيصل عبد الساتر ستعرضه لإشكال وأكثر من تهديد، ونازك الحريري اسم سنسمعه بغير ذكرى اغتيال الحريري، وموجة سياحية ستقصد لبنان وتتحدى كل شيء وشعارها نحن نحب لبنان، وفضيحة كبيرة ترافق إحدى عمليات الخطف، والبطريرك الراعي سيخرق أمنه بثغرة، وميشال عون منقلب على الجميع بما فيها حلفاءه، وحركة أمل في حركة غير اعتيادية، والوزير جان عبيد يقوم بمهمات تتناسب مع ظروف المعركة المقبلة، وتنال السيدة فيروز لقباً تكريميا جديداً وأصداء كثيرة بشأن اسمها، ويستمر الوزير عدنان قصار بالقيام بالمهامات الصعبة التي ستطلب منها، ورسائل غير سليمة تنطلق إلى عوكر وغيرها من السفارات، وعلى طريقة الـ 2005 بكل أبعادها يحصل أمر يغير المعادلة في لبنان.
وتوقع أن يكون ماراتون 2013 مختلفا جداً، ومجموعة من المنظومات العسكرية جاهزة لتؤدي دورها، والمربعات الأمنية لن تبقى على حالها بعضها يتعرض لمداهمات وبعضها سيشرع أبوابه بطريقة غريبة لاستكشاف ما هو موجود والبعض الآخر سيكون فيها العديد من المطلوبين، إلى جانب حادثة تعيد إلى الأذهان ما تعرض له ميشال المر، وشامل روكز رقم صعب في المعادلة المقبلة، وباص لنقل الركاب سيكون الحدث، وعملية انتحارية كبرى على الساحة لا تخلى من كلمات أحزمة ناسفة، ويختبر حزب الله سلاحاً جديداً داخل الحدود وخارجه، ويصفي حزب الله أكثر من حساب، وتكشف الأجهزة الأمنية للحزب عملية تستهدف شخصية لبنانية بارزة، ووهج أحمد الأسير مستمر وفضائح تتعلق باطلاق النار على الجيش، ودم انتقامي جراء ذيول أسيرية، وشاكر العبسي ذهب إلى المبهم ، أما الأسير فلا، واسم  فاضل شاكر لن يلفه الكثير من الغموض والصمت ومجددا سنسمع أنشودته الشهيرة.
أما عربيا فتوقع أن يصبح معاذ الخطيب اسماً للحرب والسلم في سورية، وأهداف كبيرة تسبق عودة رجال عدة من حزب الله إلى لبنان، والطيران الحربي السعودي يقوم بمهمة محددة الأهداف، والسعودية تشرع أبوابها لما يشبه اللجوء السياسي، ومساع على أعلى المستويات من أجل إبعاد بعض المخططات المرسومة للملكة.
على أمل ألا يصح أي من توقعات حايك السلبية وأن يبقى المثل القائل "كذب المنجمون ولو صدقوا" هو الصادق والحقيقي.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالم الفلك ميشال حايك صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان عالم الفلك ميشال حايك صورة شبيهة بالـ 2005 تغير المعادلة في لبنان



GMT 05:50 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 21 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 04:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 20 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 06:06 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 00:10 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج الاثنين 18 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 16:13 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 17 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 04:13 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 16 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 03:45 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 03:06 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 14 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab