دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر
آخر تحديث GMT23:14:21
 العرب اليوم -

دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر

القطط
باريس - العرب اليوم

سبق أن أثبت علماء أن القطط "تشعر بعاطفة حقيقية تجاه البشر، وتعرف كيفية توصيل احتياجاتها إليهم، بل يمكنها أيضا أن تأخذ سمات شخصية الإنسان"، فقد كشفت دراسة جديدة خاصية أخرى فريدة تتمتع بها، وهي قدرتها على معرفة، فقط من خلال الاستماع، ما إذا كان البشر الذين يهتمون بأمرهم يتحدثون معهم أو إلى بشر آخرين.

وفي بحث نُشر في دورية Animal Cognition، درس باحثون من جامعة "باريس نانتير" كيف استجابت 16 قطة مستأنسة لسماع صوت ملاكهم من البشر، المُسجل مسبقا، عندما كان المالك المعني يتحدث إليهم مباشرة ثم قارن الباحثون ذلك بردود فعل القطط على التسجيلات المسبقة لأصحابها وهم يتحدثون إلى إنسان آخر، ووجدوا أن القطط تميل إلى التصرف بشكل مختلف في الموقفين.

ومن المثير للاهتمام، أنه في حين أن 10 من أصل 16 قطط أبدت اهتماما منخفضا عندما نادى شخص غريب باسمها، فقد تفاعلوا باهتمام عندما كان الصوت الذي يتحدث إليهم هو صوت "إنسانهم" وأظهرت 8 من تلك القطط فقدان الاهتمام عندما سمعوا حديث صاحبهم البشري وهو يتحدث مع إنسان آخر، لكنهم اهتموا مرة أخرى عندما تحدث مالكهم إليهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab