دراسة تؤكد أنّ نقص المياه سيهدد العالم مطلع 2040
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

في حال عدم البحث عن مصادر أخرى لتوليد الطاقة

دراسة تؤكد أنّ نقص المياه سيهدد العالم مطلع 2040

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تؤكد أنّ نقص المياه سيهدد العالم مطلع 2040

نقص المياه سيهدد العالم
واشنطن - العرب اليوم

 بينت الأبحاث الجديدة، أن العالم قد يواجه النقص الحاد في المياه لتلبية الطلب في حلول عام 2040 ، في حال عدم البحث عن مصادر أخرى لتوليد الطاقة.

وكشفت دراستان جديدتان تركزان على العلاقة بين المياه والكهرباء العالمية، حيث أشارت الأبحاث التي أجريت على مدار 3 أعوام إلى أنه بحلول عام 2040، لن يكون هناك ما يكفى من المياه في العالم لإرواء العطش لسكان العالم، في حال عدم إيجاد حلول سريعة لهذه المشكلة المتنامية .

وتعد الكهرباء في معظم البلدان، أكبر مصدر مستهلك للمياه بسبب احتياج محطات الطاقة لدورات التبريد لكي تعمل، حيث تعد أنظمة الطاقة الوحيدة المتطلبة لدورات التبريد والرياح ونظم الطاقة الشمسية، وبالتالي واحدة من التصويات الأولية الصادرة عن هؤلاء الباحثين هو استبدال أنظمة الطاقة القديمة مع الرياح أكثر استدامة وأنظمة الطاقة الشمسية.

وقد أسفرت البحوث أيضًا، أن أنظمة توليد الطاقة ستؤثر بنسبة مابين 30 إلى 40 % من استهلاك سكان العالم في حلول عام 2020.

يأتي ذلك في الوقت الذي يشير فيه الباحثون إلى أن المشكلة الكبيرة أن العاملين في قطاع الكهرباء لا يدركون مقدار المياه التي تستهلك في الواقع، وجنبًا إلى جنب مع حقيقة أن ليس لدينا موارد المياه غير محدود، فإن يمكن أن يؤدى إلى أزمة خطيرة إذا كان لا أحد يعمل على ذلك قريبًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد أنّ نقص المياه سيهدد العالم مطلع 2040 دراسة تؤكد أنّ نقص المياه سيهدد العالم مطلع 2040



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab