قراءة واقعية وتوصيات باسـتثمار نـتائج الربيع العربي لإنصاف المرأة
آخر تحديث GMT19:25:19
 العرب اليوم -
وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني
أخر الأخبار

المشاركات قدّمن اقتراحات في مؤتمر إقليمي نظّمه "القدس للدراسات"

قراءة واقعية وتوصيات باسـتثمار نـتائج الربيع العربي لإنصاف المرأة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قراءة واقعية وتوصيات باسـتثمار نـتائج الربيع العربي لإنصاف المرأة

المرأة العربيّة عبر نضالاتها إبان ما يطلق عليه "الرّبيع العربي"
القدس المحتلة ـ العرب اليوم

سطّرت المرأة العربيّة عبر نضالاتها إبان ما يطلق عليه "الرّبيع العربي" إنجازات وربما إرهاصات في مجالات متعدّدة وحملت جراحها لتكون هي الضّحيّة الأكبر سواء كانت أمّا أو ابنة أو زوجة، وعضّت على جراحها لتحمّل مسؤوليّة المجتمع بأسره عبر مسؤوليتها المجتمعيّة الأسريّة تجاه كل من حولها. وحمّل المؤتمر الإقليمي الذي نظّمه مركز القدس للدراسات الأحد تحت عنوان "المرأة وربيع العرب" هم المرأة العربية عبر أوراق قدّمت بشأن المرأة من مختلف الدول العربية، في قراءة واقعية لأحوال المرأة في الثورات التي عاشتها ولا تزال، وكيف استطعن أن يشاركن بالتغيير.
وقدمت النساء المشاركات من الدول العربية أوراقا وتوصيات واقتراحات وخطط عمل بالاستفادة من التجارب السابقة ورؤيا المستقبل بشأن الضرورات الواجب أن تتخذها الحكومات العربية تجاه المرأة وكيف تصوّب مسيرتها، وكيفية استثمار ما حصل من تغييرات لصالح العدالة والتشريعات المنصفة بحق المرأة.
وأكد مدير مركز القدس للدراسات عريب الرنتاوي في كلمته في افتتاح المؤتمر الذي يستمر ليومين أن المرأة غابت عن المواقع القيادية الأولى في الدول العربية، وظل تمثيلها في البرلمانات العربية على تواضعه، رغم الفوارق الكبيرة بين البلدان العربية، مشيرا إلى أن الأحزاب السياسية العربية، تجنح نحو الذكورية، ولولا أنظمة الكوتا النسائية المعتمدة في تشريعات عدد من الدول العربية، لما كان للنساء صوت يذكر في مؤسسات الحكم المحلي والبرلمانات والحكومات العربية.
وقالت الأمينة العامة لحزب الوحدة الشعبية عبله أبو علبة في ورقتها إن الأردن لم يشهد ثورة مجتمعية، كما وقع في بعض البلدان العربية، ولكنه شهد ما اصطلح على تسميته أردنياً، حراكات شعبية، واسعة ذات طبيعة قطاعية وجغرافية، وتركزت مطالبها على القضايا المعيشية والاقتصادية والإصلاح السياسي ومحاربة الفساد بأشكاله، مؤكدة أن المرأة الأردنية شاركت من خلال أحزابها بصورة محدودة في الحراكات السياسية المطالبة بتعديل قانون الانتخابات وفي مواجهة السياسات الاقتصادية.
 وأكدت عضو المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق الدكتورة بشرى العبيدي ضرورة تفعيل الدستور وتطبيق القوانين بصورة عادلة بما يضمن المساواة بين الجنسين في العمل وعدم جواز حكر بعض الأعمال على الرجال فقط.
ومن البحرين تحدثت زينب الدرازي عن واقع المرأة البحرينية قبل وبعد الحراك حيث أكدت في ورقتها أن المرأة استطاعت أن تنال جزءا من حقوقها بعد عودة الحياة البرلمانية وبدء عملية الانفتاح السياسي.
وقدم مدير مركز الدراسات في الإسكندرية سامح فوزي ورقة أكد خلالها أن الأحزاب والقوى الليبرالية واليسارية لم تفعل الكثير في سبيل تمكين المرأة سياسيا إضافة للخطاب الديني المتشدد، حيث تشير الخبرة إلى أن هناك من القوى السياسية من تبنى خطابات تمكين المرأة، وتفعيل دورها سياسيا، بينما تتجه الممارسات على أرض الواقع إلى غير ذلك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قراءة واقعية وتوصيات باسـتثمار نـتائج الربيع العربي لإنصاف المرأة قراءة واقعية وتوصيات باسـتثمار نـتائج الربيع العربي لإنصاف المرأة



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab