5 نصائح لإدارة وقت المراجعة النهائية
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

للتغلب على قلق موسم الامتحانات

5 نصائح لإدارة وقت المراجعة النهائية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 5 نصائح لإدارة وقت المراجعة النهائية

وقت المراجعة النهائية

لندن ـ كاتيا حداد   تختبر الامتحانات قدرتنا على التذكر، وترتيب وتطبيق المعرفة، ومن الصعب أن نبالغ في أهمية المراجعة الفعالة، لأن لديها الكثير من الأعداء، وهناك بعض الأشياء لا يمكنك أن تفعل شيئا حيالها، مثل إدمانك وسائل الإعلام الاجتماعية "فيسبوك" و"تويتر"، أو تفكيرك في أن الامتحانات لا طائل منها، ولكن الأشياء الأخرى يمكن معالجتها.ويعتبر من أهم أعداء المراجعة الناجحة، هو كيفية التعامل مع وقت المراجعة الخاص بك. لذلك نقدم أفضل 5 نصائح لإدارة وقت المراجعة:
* تعرف على أهدافك: فعندما يكون لديك الكثير لوضعه، فإن اليوم له مائة جيب، قالت ذلك نيتشه، معربة عن حقيقة غريبة وهي أن الوقت ليس له حجم استيعاب معين، ولكنه ينمو مع المهام التي وضعت فيه، وإذا كنت تعلم في بداية اليوم كل الأشياء التي عليك القيام بها، ستجد لهم الوقت المناسب، وإذا كنت لا تعرف يمكن للوقت ألا يسمح سوى لأصغر الأشياء التي يتعين إنجازها، لذلك عليك وضع قائمة بالمهام التي عليك إنجازها.
* لا تعمل كثيرًا: لم أقابل شخص قادر على العمل الجيد، أكثر من أربع ساعات في اليوم الواحد، وخلال المراجعة لا تدعي أنك قادر على فعل أكثر من ذلك، من خلال وضع أهدافًا معقولة لنفسك، فلن تشعر بالإرهاق، سيكون لديك ارتياح لتحقيق أهدافك، وستعمل بشكل أسرع، بحيث أنك لن تضيع الوقت لتقول لنفسك أنك تعمل بينما تقوم في الواقع بالتحديق في قطعة من الورق.
* إنشاء عادات البراعة: العادة هي شيء تقوم به تلقائيًا، والأشياء التي تقوم بها تلقائيًا تعتبر من السهل حدوثها تلقائيًا، بعد كل شيء، لذلك فمن المفيد أن تجعل المراجعة عادة تلقائية من خلال إنشاء روتين لهذه الطريقة، لا داعي للمحاولة، لذلك يجب اختيار روتين للعمل عليه  ساعتين في الصباح ، وساعتين في فترة ما بعد الظهر، ويمكن القيام بذلك خلال الأيام الثلاثة الأولى من فترة المراجعة الخاصة بك، وهذا سيكون كافيًا لتثبيت هذه العادة، ولن يكون لديك الوقت للتفكير في الأمر مرة أخرى.
* لا تماطل: ذات مرة ، أمضيت شهرًا كاملاً أمام مهمة نشر رسالة، ولم أتمكن حتى من شراء الطوابع، كان الخطأ الذي ارتكبته هو التفكير في المهمة بدلاً من القيام بها، إنه التسويف كما يقولون، الذي يسرق الوقت، وتأتي الضغوط والإجهاد من التفكير في المراجعة بدلاً من القيام بها فعليًا، والحل دائمًا هو أن تبدأ فورًا، وعدم إضاعة الوقت في القلق مما سيحدث عندما تبدأ.
* المراجعة: أكبر عدو للمراجعة الفعالة هو النسيان، معظم ما نتعلمه في المراجعة نشعر وكأننا قد نسيناه بالفعل، ومن ثم تشعر أنه يجب عليك مذاكرة هذه الأشياء مرة أخرى في الليلة السابقة للامتحان، ويمكنك محاربة ذلك عن طريق إعادة النظر في الدروس بشكل منتظم، في نهاية كل يوم، راجع ما قمت بحفظه وتعلمه في الدرس، ويجب أن تفعل الشيء نفسه في نهاية كل أسبوع، وعند نهاية كل أسبوعين، هذه المراجعات الدورية ستساعدك في تثبيت الدروس الخاصة بك مما يخلصك من نسيان ما كنت قد تعلمته للتو، ويسمح لك بفهم الأشياء التي قد غابت عنك من قبل.
إنه أمر بسيط حقًا، هذه النصائح مفيدة وعملية لتنظيم وقت المراجعة الخاص بك وتتلخص في وضع الأهداف، وإتباع روتين واقعي في المذاكرة يتضمن وقت للمراجعة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 نصائح لإدارة وقت المراجعة النهائية 5 نصائح لإدارة وقت المراجعة النهائية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab